بسبب نذر. أسرة مصرية تصطحب طفلها إلى المدرسة بالطبل والمزمار
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
ضجّت مواقع التوصل الاجتماعي في مصر بفيديو طفل، اصطحبته أسرته إلى المدرسة في يومه الدراسي الأول، بفرقة شعبية تعزف على أنغام الطبل والمزمار البلدي.
وظهر الطفل في الفيديو بزيه المدرسي وحقيبته، وحوله أعضاء الفرقة الشعبية يرقص، وسط تفاعل كبير من المارة في الشارع، في مشهد تباينت ردود الأفعال عليه.
وعبر وسائل إعلام محلية، قالت والدة الطفل شاكر، إنها رُزقت به بعد 11 عاماً من شقيقتيه التوأم، وحينها نذرت نذراً أن تدخل البهجة على قلبه في يومه الدراسي الأول.
وتابعت والدة الطفل “الكل في الشارع كان فرحان بابني، ربنا يحميه من الحسد”، موضحة أنها عقب تواصلها مع الفرقة الشعبية استغربت ورفضت “زفة الطفل”، لكنها في النهاية نجحت في إقناعها.
المصدر: جريدة الحقيقة
إقرأ أيضاً:
طلب إحاطة في النواب لاستدعاء وزير التعليم بسبب وحشية معلمة في تعذيب طفلة بالحضانة
تقدمت النائب سميرة الجزار عضو مجلس النواب بطلب إحاطة الى المستشار الدكتور حنفى جبالى رئيس مجلس النواب لتوجيهه إلى مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء و السيد محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى.
برلماني يثمن دور واعظات الأوقاف في الحفاظ على تماسك المجتمع والأسرة المصرية برلماني: إشادة الإمارات بدور وزارة الأوقاف في نشر الفكر الوسطي نجاح كبير لمصروبخصوص إنتشار فيديو تعذيب مدرسة لطفلة وضربها بطريقة وحشية يعاقب عليه القانون بحضانة الرحاب بطنطا
وأرفقت " الجزار " فى طلب الاحاطة فيديو ضرب وتعذيب طفلة بحجة تدريسها وتعليمها يعبر عن أن وزارة التعليم ليس لديها أدوات لرقابة الحضانات والمدارس مشيرة إلى أن الضرب بهذا الشكل يعبر عن أن المدرسة لديها كمية من الغل والحقد ويعبر عن نفس غير سوية ومريضة نفسية فكيف تترك الوزارة أطفالنا فريسة لمدرسين غير أسوياء ومرضي نفسيا.
وطالبت النائبة سميرة الجزار من وزير التعليم فورا بالتحقيق مع الحضانة ومديرها والتحقيق مع المدرسة والأخصائية التي صورت الواقعة ولم تنقذ الطفلة من المدرسة التي تعذب الطفلة البريئة وعلي الوزارة إتخاذ اللازم لضمان عدم تكرار هذا الأسلوب الهمجي ووضع ضوابط وجزاءات توقف مثل هذه الممارسات من الضرب والقمع والترهيب والتخويف.
كما طالبت النائبة سميرة الجزار بإحالة طلب الإحاطة الي لجنة التعليم وإستدعاء السيد وزير التعليم لمناقشته وسؤاله عن خطة الوزارة في كيفية الرقابة علي العملية التعليمية برمتها وحدود العلاقة بين المدرسين والطلاب وبإنتظار نتائج التحقيقات والإعلان عنها حتي يطمئن الأهالي علي أبنائهم في المدارس والحضانات