#سواليف

قالت صحيفة هآرتس الإسرائيلية إن الجيش يتابع بقلق قدوم نحو 40 ألف مقاتل من #سوريا و #العراق و #اليمن إلى #الجولان، وينتظرون دعوة الأمين العام لحزب الله #حسن_نصر_الله للقتال.

ونقلت الصحيفة عن مسؤولين أمنيين إسرائيليين قولهم إنه رغم أن الـ40 ألف مقاتل ليسوا من النخبة، فإن الوضع لا يزال مقلقا. وأضافت كذلك، نقلا عن مصدر أمني رفيع قوله إن وجود المقاتلين أمر خطير، وأنهم سيتدخلون بسوريا كي يوضحوا للرئيس بشار الأسد أنهم لن يقبلوا بوجود المقاتلين في هذا المكان، معتبرا أن #إسرائيل في #حرب يمكن أن تتصاعد لحرب إقليمية أوسع بكثير.

كما نقلت الصحيفة عن تقديرات المؤسسة الأمنية بأن لدى حزب الله قدرات تهدد الساحة البحرية والمياه الاقتصادية لإسرائيل، وبحسب المصدر الأمني فإنه لا تزال لدى الحزب قوة تقدر بأكثر من 100 ألف صاروخ لضرب إسرائيل، مؤكدا أنه يجب عدم الاستهانة بقدرة حزب الله على إطلاق #الصواريخ.

مقالات ذات صلة الدويري: هكذا تنفذ إسرائيل الاغتيالات في ضاحية بيروت 2024/09/25

وأضافت الصحيفة أن مسؤولين أمنيين إسرائيليين انتقدوا قرار القيادتين العسكرية والسياسية الفصل بشكل مصطنع بين جبهتي الشمال والجنوب، وقالت إن التصور مرتبط بكون الضغط على حزب الله سيؤدي إلى تحقيق مكاسب في غزة.

واعتبر المسؤولون أن نقل الضغط إلى حزب الله يوضح أن إسرائيل تخلت عن محاولة إسقاط حركة المقاومة الإسلامية (حماس) واستعادة المحتجزين، وأشارت الصحيفة إلى أن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو عرضت في المشاورات الأمنية الأخيرة تغييرا في تصوره المتعلق بما يحدث في غزة.

ويشن الجيش الإسرائيلي، منذ صباح الاثنين، هجوما هو الأعنف والأوسع على لبنان منذ بدء المواجهات مع حزب الله قبل نحو عام، أسفر عن 558 قتيلا، بينهم 50 طفلا و94 امرأة، و1835 جريحا، وفق أحدث بيانات وزارة الصحة اللبنانية.

ومنذ 8 أكتوبر/تشرين الأول 2023، يتبادل حزب الله وفصائل المقاومة مع جيش الاحتلال الإسرائيلي قصفا يوميا عبر “الخط الأزرق” الفاصل، أسفر عن مئات بين قتيل وجريح معظمهم في الجانب اللبناني.

ويطالب حزب الله وفصائل المقاومة بإنهاء الحرب التي تشنها إسرائيل بدعم أميركي مطلق على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول، وخلّفت أكثر من 137 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف سوريا العراق اليمن الجولان حسن نصر الله إسرائيل حرب الصواريخ حزب الله

إقرأ أيضاً:

تصعيد في الجنوب.. هل هو ردّ إسرائيل على خطاب الشيخ قاسم؟!

لم تكد تمرّ ساعات على خطاب الأمين العام لـ"حزب الله" الشيخ نعيم قاسم، الذي رفع فيه السقف إلى الحدّ الأعلى، مقارنةً بكلّ خطاباته السابقة، منذ اتفاق وقف إطلاق النار، سواء لجهة تلويحه مرّة أخرى بـ"خيارات مفتوحة" في مواجهة الاعتداءات الإسرائيلية المتكرّرة، أو لجهة رفضه منطق "نزع السلاح"، حتى كان الجنوب اللبناني مسرحًا ليومٍ آخر من التصعيد المكثّف، تنقّلت فيه الغارات وعمليات الاستهداف بين مختلف المناطق.
 
صحيح أنّ الأمر لا يشكّل "سابقة"، باعتبار أنّ الخروقات الإسرائيلية لاتفاق وقف إطلاق النار تكاد تكون يومية منذ إبرام اتفاق وقف إطلاق النار، وإن شهدت محطّات صعود وهبوط عدّة، كان "أخطرها" عند استهداف الضاحية الجنوبية لبيروت لمرّتين متتاليتين قبل فترة، إلا أنّ الصحيح أيضًا أنّ الاعتداءات في الفترة السابقة بقيت "موضعية" إلى حدّ بعيد، ما أعطى "كثافة" الغارات في نهاية الأسبوع بعدًا مختلفًا، بالنسبة للكثير من المراقبين.
 
ولعلّ أهمّية التصعيد الإسرائيلي أنّه جاء على وقع السجال الداخليّ المفتوح حول نزع سلاح "حزب الله"، وتحديدًا بعد إعلان قيادة الحزب "تنصّلها" من المبدأ، مع انفتاحها على حوار حول استراتيجية دفاعية "مشروطة" بكفّ يد إسرائيل أولاً، عبر إلزامها بالانسحاب ووقف الاعتداءات، فهل أرادت إسرائيل أن تدخل على خطّ هذا السجال، وربما تكرّس معادلات جديدة، وأيّ رسائل يمكن قراءتها خلف التصعيد الإسرائيلي المستجدّ؟!
 
ردّ إسرائيل "ضمني"
 
قد لا يكون دقيقًا، ولا واقعيًا، ربط الاعتداءات الإسرائيلية على جنوب لبنان حصرًا بموقفٍ أطلقه الأمين العام لـ"حزب الله" الشيخ نعيم قاسم هنا، أو مسؤول وحدة الارتباط والتنسيق في الحزب وفيق صفا هنا، باعتبار أنّ هذه الاعتداءات مستمرّة منذ 27 تشرين الثاني الماضي من دون توقّف، حتى في المرحلة التي لاذ فيها الحزب بالصمت، مسلّمًا أمر "الحرب والسلم" للدولة بالمُطلَق، التي رمى إليها بكرة التصدّي للخروقات الإسرائيلية المتكرّرة.
 
ولم يتغيّر الأمر حتى حين تقدّم النقاش الداخلي في ملفّ سلاح "حزب الله"، خصوصًا بعد الزيارة الأخيرة لنائبة المبعوث الأميركي إلى المنطقة مورغان أورتاغوس، وبعد إعلان رئيس الجمهورية جوزاف عون أنّ القرار اتُخِذ بحصر السلاح بيد الدولة، وتعامل رئيس الحكومة نواف سلام مع الأمر وكأنّه "بحكم المنفَّذ"، إذ استمرّت الخروقات الإسرائيلية في كلّ هذه المراحل، من دون مراعاة حقيقة أنّها سبّبت "إحراجًا" لخصوم الحزب.
 
لكن رغم كلّ ذلك، يؤكد العارفون أنّ التصعيد المكثّف الذي سُجّل في المناطق الجنوبية في الساعات الماضية، لا يمكن قراءته إلا بوصفه ردًا "ضمنيًا" على خطاب "حزب الله"، وكأنّ الإسرائيلي يريد القول إنّه "طرف" في السجال الحاصل، ولو بدا داخليًا في مكانٍ ما، وإنّ "نزع السلاح" ليس مجرَّد بندٍ يُطرح على طاولة حوار لبنانيّة، بل هو "شرطٌ إسرائيلي" لوقف الاعتداءات، ومن دونه تصبح كلّ السيناريوهات مفتوحة، بما في ذلك العودة للحرب.
 
كيف يردّ "حزب الله"؟
 
بالنسبة إلى "حزب الله"، لا جديد "نوعيًا" في الخروقات والاعتداءات الإسرائيليّة، سواء حملت بين طيّاتها "رسالة ناريّة" في وجه "رسائل" خطاب أمينه العام الشيخ نعيم قاسم الأخير، أو كانت استكمالاً لسلسلة لم توقفها إسرائيل أساسًا في أيّ مرحلة منذ 27 تشرين الثاني الماضي، وهو يعتبر أنّ المطلوب أن تتحمّل الدولة مسؤولياتها، من أجل الضغط على المجتمع الدولي، لإلزام إسرائيل بوقف خروقاتها في المقام الأول، وبعدها لكلّ حادث حديث.
 
بالتالي، يقول العارفون بأدبيّات "حزب الله" إنّ الاعتداءات الأخيرة لم تغيّر في الموقف الذي أطلقه الشيخ قاسم في خطابه مساء الجمعة، بل لعلّها ربما تقرّب أكثر فأكثر مرحلة "الخيارات المفتوحة" التي تحدّث عنها الرجل، وتعزّز قناعة الحزب بأنّ أيّ بحثٍ بمصير سلاحه الآن، وقبل إلزام إسرائيل بوقف عدوانها الهمجيّ، والانسحاب الكامل من الأراضي التي لا تزال تحتلّها، ليس فقط غير ذي جدوى، بل هو يخدم إسرائيل بشكلٍ أو بآخر.
 
وفي حين تعرّض خطاب الشيخ قاسم لانتقادات كثيرة في الداخل، ممّن اعتبره "تعبويًا شعبويًا"، في محاولةٍ لدغدغة مشاعر الجمهور، ومن رأى أنّه "يضرب" مساعي الرئيس والحكومة بطيّ صفحة الحرب نهائيًا، يعتبر العارفون بأدبيّات الحزب أنّ الأوْلى بهؤلاء المنتقدين أن يصوّبوا البوصلة، وبالحدّ الأدنى، أن يبدو حدّا أدنى من الحرص على إدانة الاعتداءات الإسرائيلية، على الأقلّ بالقدر نفسه الذي يبدونه على "نزع السلاح"، من دون أيّ ضمانات.
 
بين خطاب "حزب الله" الرافض لنزع السلاح، مع الانفتاح على حوار حول الاستراتيجية الدفاعية، واعتداءات إسرائيل المتكرّرة على مختلف المناطق الجنوبية، شمال وجنوب الليطاني، يبدو أنّ الأمور لا تزال تراوح مكانها، خلافًا لكلّ الانطباعات. ثمّة من يربط الأمر بالحرب على غزة، باعتبار أنّ الأمور باتت مترابطة، شاء من شاء وأبى من أبى، وثمّة من يذهب أبعد، فيربطه بالمفاوضات الأميركية الإيرانية التي لا تزال في بدايتها!
المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة قاسم: إسرائيل عدو توسعيّ ومقاومتنا هي ردُّ فعل دفاعي وحق مشروع ويجب أن تستمر Lebanon 24 قاسم: إسرائيل عدو توسعيّ ومقاومتنا هي ردُّ فعل دفاعي وحق مشروع ويجب أن تستمر 21/04/2025 12:01:45 21/04/2025 12:01:45 Lebanon 24 Lebanon 24 موقفا قاسم وصفا يعيدان عقارب الساعة إلى ما قبل خطاب القسم Lebanon 24 موقفا قاسم وصفا يعيدان عقارب الساعة إلى ما قبل خطاب القسم 21/04/2025 12:01:45 21/04/2025 12:01:45 Lebanon 24 Lebanon 24 تصعيد مضاعف في الجنوب الأمامي فما الذي تريده إسرائيل مجدداً؟ Lebanon 24 تصعيد مضاعف في الجنوب الأمامي فما الذي تريده إسرائيل مجدداً؟ 21/04/2025 12:01:45 21/04/2025 12:01:45 Lebanon 24 Lebanon 24 خطاب قاسم: مشروع سياسي للمرحلة المقبلة Lebanon 24 خطاب قاسم: مشروع سياسي للمرحلة المقبلة 21/04/2025 12:01:45 21/04/2025 12:01:45 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً ميقاتي نعى البابا فرنسيس: لبنان خسر راعياً وصديقاً وقامة إنسانية مميزة Lebanon 24 ميقاتي نعى البابا فرنسيس: لبنان خسر راعياً وصديقاً وقامة إنسانية مميزة 04:56 | 2025-04-21 21/04/2025 04:56:39 Lebanon 24 Lebanon 24 البطريرك ميناسيان ينعى البابا فرنسيس: كان صورة حية للراعي الصالح Lebanon 24 البطريرك ميناسيان ينعى البابا فرنسيس: كان صورة حية للراعي الصالح 04:46 | 2025-04-21 21/04/2025 04:46:07 Lebanon 24 Lebanon 24 أبي رميا نعى البابا فرنسيس Lebanon 24 أبي رميا نعى البابا فرنسيس 04:32 | 2025-04-21 21/04/2025 04:32:12 Lebanon 24 Lebanon 24 الصيف يُعلن بدايته مبكرًا.. غبار وحرارة ستتخطّى الـ33 درجة في هذا الموعد! Lebanon 24 الصيف يُعلن بدايته مبكرًا.. غبار وحرارة ستتخطّى الـ33 درجة في هذا الموعد! 04:17 | 2025-04-21 21/04/2025 04:17:36 Lebanon 24 Lebanon 24 السلاح في لبنان: بين خطاب عون من بكركي وتحديات الواقع Lebanon 24 السلاح في لبنان: بين خطاب عون من بكركي وتحديات الواقع 04:00 | 2025-04-21 21/04/2025 04:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة قانون إصلاح المصارف ينصف صغار المودعين ويقلق كبارهم.. خبير يقرأ في إيجابياته وسلبياته Lebanon 24 قانون إصلاح المصارف ينصف صغار المودعين ويقلق كبارهم.. خبير يقرأ في إيجابياته وسلبياته 09:29 | 2025-04-20 20/04/2025 09:29:02 Lebanon 24 Lebanon 24 من بينهم ملازم... هؤلاء هم شهداء الجيش الذين سقطوا في القصيبة - بريقع Lebanon 24 من بينهم ملازم... هؤلاء هم شهداء الجيش الذين سقطوا في القصيبة - بريقع 07:42 | 2025-04-20 20/04/2025 07:42:04 Lebanon 24 Lebanon 24 تحذيرات تلوّح بضربة عسكرية… وحزب الله يرفع السقف Lebanon 24 تحذيرات تلوّح بضربة عسكرية… وحزب الله يرفع السقف 10:30 | 2025-04-20 20/04/2025 10:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 فضيحة من العيار الثقيل: إعلامية متورطة بقضية ممنوعات.. هذا ما وجد داخل شقتها (صورة) Lebanon 24 فضيحة من العيار الثقيل: إعلامية متورطة بقضية ممنوعات.. هذا ما وجد داخل شقتها (صورة) 23:34 | 2025-04-20 20/04/2025 11:34:18 Lebanon 24 Lebanon 24 "ما عندي حدا".. نادين نسيب نجيم تبكي بحرقة وتُثير قلق الجمهور (فيديو) Lebanon 24 "ما عندي حدا".. نادين نسيب نجيم تبكي بحرقة وتُثير قلق الجمهور (فيديو) 23:15 | 2025-04-20 20/04/2025 11:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب حسين خليفة - Houssein Khalifa أيضاً في لبنان 04:56 | 2025-04-21 ميقاتي نعى البابا فرنسيس: لبنان خسر راعياً وصديقاً وقامة إنسانية مميزة 04:46 | 2025-04-21 البطريرك ميناسيان ينعى البابا فرنسيس: كان صورة حية للراعي الصالح 04:32 | 2025-04-21 أبي رميا نعى البابا فرنسيس 04:17 | 2025-04-21 الصيف يُعلن بدايته مبكرًا.. غبار وحرارة ستتخطّى الـ33 درجة في هذا الموعد! 04:00 | 2025-04-21 السلاح في لبنان: بين خطاب عون من بكركي وتحديات الواقع 03:45 | 2025-04-21 بعد "اغتيال".. هذا ما فعله الجيش فيديو ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود 01:00 | 2025-04-15 21/04/2025 12:01:45 Lebanon 24 Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو) Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو) 04:17 | 2025-04-14 21/04/2025 12:01:45 Lebanon 24 Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) 01:42 | 2025-04-12 21/04/2025 12:01:45 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • قنبلة نووية في لبنان.. باحث إسرائيلي يتحدّث فماذا قال؟
  • استشهاد وإصابة 6 فلسطينيين في قصف إسرائيلي على مخيم البريج وسط قطاع غزة
  • تصعيد في الجنوب.. هل هو ردّ إسرائيل على خطاب الشيخ قاسم؟!
  • جنوب لبنان.. إسرائيل تغتال القيادي بحزب الله حسين نصر وتكشف دوره
  • قتيلان بقصف إسرائيلي على لبنان وتصريحات لعون حول سلاح حزب الله
  • بضربة استخباراتية.. إسرائيل تعلن اغتيال قيادي في حزب الله
  • الشلل يعم البلدات الحدودية... وخروق إسرائيل متواصلة
  • د. محمد مختار جمعة يكتب: صرخة عربية قبل فوات الأوان
  • مسؤول إسرائيلي: إسرائيل لا تستبعد توجيه ضربة عسكرية محدودة ضد منشآت إيران النووية خلال الأشهر المقبلة
  • "تثاؤب".. المبعوثة الأمريكية تعلق على خطاب أمين حزب الله عن السلاح