التعليم العالي: انتظام اختبارات القدرات لطلاب الشهادات المعادلة وفق الضوابط
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
انتظمت أعمال اختبارات القدرات 2023 لطلاب الشهادات المعادلة العربية والأجنبية وفقاً للضوابط والقواعد التي أقرّها الأعلى للجامعات ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وتتمّ الاختبارات لهذا العام 2023 للراغبين في الالتحاق بالكليات التي يُشترط القبول بها اجتياز اختبارات القدرات المؤهلة لهذه الكليات.
اختبارات القدرات 2023 لطلاب الشهادات المعادلةوقالت وزارة التعليم العالي و البحث العلمي وفقاً لتقرير صادر عنها، إنَّه تيسيرًا على الطلاب وأولياء الأمور تقرر الاستمرار في إتاحة الفرصة لاختبارات القدرات 2023 لطلاب الشهادات المعادلة أمام الطلاب للتسجيل في الامتحانات إلكترونيًا وذلك عبر موقع التنسيق الإلكتروني على شبكة الإنترنت، من خلال الدخول إلي صفحة الشهادات المعادلة ثم بعد ذلك رابط تسجيل البيانات الأساسية.
وحددت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، المتطلبات التي يجب على الطلاب أن تتوافر لديهم لإكمال عملية التسجيل وتتمثل في: «اسم الطالب، اسم الشهادة، والدولة الحاصل منها على الشهادة، والرقم القومي»، منوهة إلى أنَّه يجب على الطلاب دقة تسجيل الرقم القومي بحيث يكون مطابقًا تمامًا لشهادة الميلاد.
وأكّدت وزارة التعليم العالي أنَّه سيتمّ إجراء هذه الاختبارات في الأماكن والمواعيد المحددة على النحو الموضح بالجدول.
وقالت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي إنَّه لاستكمال أعمال التسجيل يجب على الطالب التوجه إلى مقر الكلية التي يرغب في أداء الاختبارات بها الساعة 9 صباحًا في الموعد المحدد وأن يكون لديه المستندات الآتية:
1. صورة من الشهادة المعادلة الحاصل عليها الطالب.
2. مستند تحقيق شخصية (بطاقة الرقم القومي أو جواز السفر).
3. 4 صور شخصية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: اختبارات القدرات الشهادات المعادلة الأعلى للجامعات اختبارات القدرات 2023 التعليم العالي لطلاب الشهادات المعادلة وزارة التعلیم العالی اختبارات القدرات
إقرأ أيضاً:
«التعليم العالي».. طفرة غير مسبوقة
طفرة غير مسبوقة وإمكانيات عالمية وتخصصات فريدة وخطط تستشرف المستقبل واحتياجات سوق العمل.
هكذا كانت رؤية واستراتيجية الدولة خلال الـ10 سنوات الماضية تجاه التعليم الجامعى، والتى بفضلها تضاعف عدد الجامعات المصرية على اختلاف أنواعها إلى 111 بعدما كانت 49 جامعة حكومية وخاصة.
وأولى الرئيس عبدالفتاح السيسى اهتماماً كبيراً بالتعليم العالى والبحث العلمى، لإيمانه بدور هذا القطاع المحورى فى تحقيق أهداف التنمية المُستدامة وبناء مصر الحديثة، ما انعكس على توسع الدولة فى بناء الجامعات الأهلية والتكنولوجية وإبرام الاتفاقيات الدولية التى من شأنها الارتقاء بجودة التعليم.
10 سنوات من الإنجازات أسهمت فى إحداث طفرة غير مسبوقة فى ظل «الجمهورية الجديدة»، حيث قطعت وزارة التعليم العالى شوطاً كبيراً فى مجال التطوير والتحديث، لتكون قادرة على الوفاء بدورها وأداء رسالتها الأكاديمية والمجتمعية على النحو المنشود، والارتقاء بالمنظومة التعليمية والبحثية فى مصر إلى أعلى المستويات.