"ادعي ربنا يخلي عندك نفس روقة البال”.. زوجة عصام صاصا تعلق على الانتقادات التي تعرضت لها
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
علقت جهاد زوجة مطرب المهرجانات عصام صاصا على الانتقادات اللاذعة التي تعرضت لها في الآونة الأخيرة، بعد ظهورها على مواقع التواصل الاجتماعي بعد الحكم على زوجها بالحبس في تهمتي التزوير والقيادة تحت تأثير المخدرات.
وقالت جهاد خلال مقطع فيديو نشرته عبر خاصية “ستوري” على موقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستجرام”: “الكلام بيفرق في النفسية سواء حلو أو وحش وبلاش كلامكم السخيف أنا عندي أهل وعندي ابن وجوزي اللي كان مخليني مش محتاجة أي حاجة وأنا برضو هخليه مش محتاج حاجة وهموت نفسي شغل ليل نهار علشان أي حاجة جوزي يطلبها تبقى موجودة”.
وتابعت: “بلاش تقولوا هي الفلوس اللي معاكم راحت فين.. في فلوس محامي وفي فلوس دية اتدفعت في 4 شهور كان حالنا واقف وعندنا 3 بيوت مفتوحين والراجلين اللي في البيت مش موجودين قدروا ده أنا مبطلعش أشحت أو أقول لحد هات جنيه أنا بطلع اشتغل.. الأغاني اللي بتنزل على التيك توك ده شغل بتقولوا أنتي بالك رايق تعملي تيك توك لو أنتي شايفة أن بالي رايق ادعي ربنا يخلي عندك نفس روقة البال”.
واختتمت جهاد حديثها قائلة: “أنا امبارح رحت عزاء عملت الواجب وبعد كده نزلت شغل وطلعت لايف مع صحابي ده مش معناه إني مش زعلانة.. بعيد عن إنها صاحبتي أي حد هيشوف حادثة زي دي هيتأثر وهيزعل وأنا براعي حرمة الميت وظروف صاحبتي بس أنا برضو ظروفي بتخليني ملزمة أنزل الشغل”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التواصل الاجتماعي القيادة تحت تأثير المخدرات قيادة تحت تأثير المخدرات عصام صاصا مطرب المهرجانات عصام صاصا مهرجانات عصام صاصا مطرب المهرجانات
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تبرر قتل 15 مسعفا في رفح بسبب “الشعور بالتهديد”
إسرائيل – أعلن الجيش الإسرائيلي امس الاثنين، أن تحقيقا أوليا في مقتل 15 مسعفا على أيدي القوات الإسرائيلية جنوبي غزة الشهر الماضي أظهر أن الواقعة حدثت “بسبب الشعور بالتهديد”.
وأضاف الجيش أنه كان قد حدد هويات ستة مسلحين من حركة المقاومة الفلسطينية على أنهم في الجوار خلال الحادث.
وزعم الجيش في بيان أنه يجري تحقيقا موسعا لكن “النتائج الأولية تشير إلى أن القوات أطلقت النار بسبب شعور بتهديد مُحتمل عقب مواجهة سابقة في المنطقة” وأن ستة من القتلى “تحددت هوياتهم وكانوا تابعين لحركة الفصائل”.
وقال الجيش الإسرائيلي في البداية إنه أطلق النار بعد اقتراب مركبات في الظلام لا تحمل علامات، لكنه غير روايته بعد انتشار مقطع يُظهر سيارات إسعاف وشاحنات إطفاء تحمل علامات واضحة وأنوارها مضاءة وتتعرض لإطلاق نار.
وقال الجيش الإسرائيلي إنه سيُجري تحقيقات موسعة في الأيام المقبلة وستعرض نتائجها على الجمهور.
وقتلت القوات الإسرائيلية في إطلاق النار بمدينة رفح جنوب قطاع غزة الذي وقع قبل فجر يوم 23 مارس، ثمانية من أفراد الهلال الأحمر، وستة من عناصر الدفاع المدني، وموظفا تابعا للأمم المتحدة.
وتظهر لقطات الفيديو فرق الهلال الأحمر والدفاع المدني وهي تسير ببطء وأضواء سيارات الطوارئ تومض، وشعاراتها ظاهرة، بينما كانوا يتوقفون لمساعدة سيارة إسعاف تعرضت لإطلاق نار سابقا.
ولم تشكل الفرق أي خطر أو تهديد، حيث يخرج ثلاثة مسعفين ويتجهون نحو سيارة الإسعاف المنكوبة، إلا أن سياراتهم تعرضت لوابل من النيران استمر لأكثر من خمس دقائق مع توقفات قصيرة.
وبعد ذلك، قامت القوات بجرف الجثث مع المركبات المحطمة ودفنهم في مقبرة جماعية، ولم يتمكن عمال الإغاثة والأمم المتحدة من الوصول إلى الموقع لاستخراج الجثث إلا بعد مرور أسبوع.
وبعد الواقعة دعت جمعية الهلال الأحمر إلى إجراء تحقيق دولي مستقل وقالت إن استهداف قافلة سيارات الإسعاف التابعة لها يُعد جريمة حرب مكتملة الأركان تعكس نمطا خطيرا من الانتهاكات المتكررة للقانون الدولي الإنساني.
المصدر: RT + وكالات