4 مواجهات تختتم دور الـ32 لكأس الملك… وترقب لقرعة ثمن النهائي
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
مقالات مشابهة “وزارة الداخلية السعودية”.. تعلن عن رابط التقديم على وظائف النساء 1446 وأهم الشروط عبر منصة أبشر
6 دقائق مضت
12 دقيقة مضت
14 دقيقة مضت
19 دقيقة مضت
20 دقيقة مضت
. موعد صرف الدعم السكني لشهر سبتمبر 2024 وخطوات الاستعلام عنه
22 دقيقة مضت
يُسدل الستار مساء الأربعاء على مواجهات دور الـ32 لبطولة كأس الملك إذ تُلعب في اليوم الأخير لهذه المرحلة أربع مواجهات، إذ يستضيف فريق النجمة بمدينة عنيزة نظيره فريق ضمك، في الوقت الذي يستضيف فيه فريق أبها نظيره فريق التعاون، ويستقبل فريق جدة نظيره فريق الرائد، في حين يحل الرياض ضيفاً على نظيره فريق الصفا القادم من دوري الدرجة الأولى.
وشهدت البطولة حدوث مفاجآت متعددة حتى الآن، أكبرها وداع الأهلي على يد فريق الجندل القادم من دوري الدرجة الأولى، ووداع الأخدود على يد العربي وخسارة الخليج بخماسية أمام الطائي ووداعه البطولة من مرحلتها الأولى، إذ تفوقت ثلاثة أندية من دوري الدرجة الأولى على أندية الدوري السعودي للمحترفين.
يبحث فريق النجمة عن تكرار ما فعله في الموسم الماضي حينما تجاوز الرائد وعبر نحو دور الستة عشر في البطولة الأغلى محلياً وذلك عندما يستقبل ضيفه فريق ضمك، إذ تأتي المواجهة صعبة على أصحاب الأرض إلا أن مباريات الكؤوس حافلة بالإثارة والمفاجآت.
النجمة دشن موسمه بتحقيق انتصارين في دوري الدرجة الأولى مقابل خسارتين إذ يمتلك حالياً ست نقاط بعد مُضي أربع جولات من الدوري، ويطمح إلى تحقيق فوز ثمين يعبر من خلاله خطوة متقدمة في البطولة.
رودولفو يخطط لحضور أقوى في كأس الملك (نادي التعاون)
أما فريق ضمك فيسجل نتائج متفاوتة في الدوري السعودي للمحترفين بخسارته مترين وكذلك انتصاره مرتين، لكن أداء الفريق يظهر بصورة مثالية جولة بعد أخرى رغم تعثره كما حدث أمام الهلال أو حتى الأهلي فإن الخسارة جاءت في الوقت بدل الضائع من المواجهة.
وفي مدينة خميس مشيط، يستقبل فريق أبها نظيره التعاون في مواجهة تنافسية بين الطرفين تشهد عودة صاحب الأرض إلى الواجهة مجدداً بعد هبوطه في الموسم الماضي نحو دوري الدرجة الأولى بعد سنوات من الحضور في دائرة الأضواء.
يدخل أبها اللقاء تحت قيادة مدربه التونسي عبد الرزاق الشابي الذي يقود الفريق بصورة مثالية في دوري الدرجة الأولى إذ حقق تحت قيادته ثلاثة انتصارات مقابل خسارة وحيدة فقط.
أما فريق التعاون الذي خرج من خسارة جديدة في الدوري السعودي للمحترفين، فإنه ينافس على بطولات متعددة بعد مشاركته الآسيوية إذ يطمح للعودة من خميس مشيط ببطاقة العبور نحو الدور القادم.
واستمر التعاون في تقديم نفسه بصورة مثالية حتى بعد رحيل البرازيلي شاموسكا المدير الفني السابق للفريق، وحلول الأرجنتيني رودولفو بديلاً عنه، وينشط التعاون في مشاركات متعددة هذا الموسم حيث بدأ ببطولة كأس السوبر السعودي التي ودعها عقب خسارته أمام النصر في نصف النهائي، إضافة إلى دوري أبطال آسيا 2 حيث دشن مشواره بانتصار ثمين أمام الخالدية البحريني.
ويبحث سكري القصيم كما يحلو لأنصاره تسميته عن مواصلة النتائج الإيجابية في بطولة الكأس التي بلغ دور ربع النهائي فيها النسخة الماضية قبل خسارته ووداعه أمام الهلال.
وفي مدينة جدة، يستقبل صاحب الأرض «فريق جدة» القادم من دوري الدرجة الأولى نظيره فريق الرائد على ملعب مدينة الأمير عبد الله الفيصل.
ويطمح فريق جدة لنقل تميزه في دوري الدرجة الأولى إلى بطولة كأس الملك، حيث يحتل وصافة لائحة الترتيب بعشر نقاط من أربع مباريات لم يتذوق فيها طعم الخسارة إذ حقق ثلاثة انتصارات وتعادلاً وحيداً.
أما فريق الرائد المتذبذب بنتائجه فيسعى لتجنب الوداع المبكر كما حدث له في النسخة الماضية حينما خسر أمام النجمة بهدفين لهدف وغادر من دور الـ32، الرائد الذي انتشى بانتصاره العريض بخماسية أمام الفيحاء في الجولة الثالثة عاد ليتعثر بالخسارة أمام الرياض في الجولة الرابعة.
وفي المنطقة الشرقية، يستضيف فريق الصفا على ملعبه بصفوى نظيره فريق الرياض في مواجهة يبحث من خلالها صاحب الأرض عن تذوق طعم الفوز والعبور نحو دور الستة عشر إذ يبتعد الفريق المشارك في دوري الدرجة الأولى عن الفوز منذ ثلاث مباريات مكتفياً بفوزه الوحيد مطلع الموسم الحالي إذ يمتلك ثلاث نقاط ويحتل معها المركز الخامس عشر في لائحة الترتيب.
أما فريق الرياض الذي ودع البطولة مبكراً في النسخة الماضية، فيتوقع له ظهور مختلف تحت قيادة مدربه صبري لموشي الذي نجح مع الفريق بتقديمه بصورة مثالية حتى الآن في الدوري السعودي للمحترفين إذ يمتلك الفريق سبع نقاط من أربع جولات انتصر في مواجهتين وبتعادل وحيد مقابل خسارة واحدة
يُسدل الستار مساء الأربعاء على مواجهات دور الـ32 لبطولة كأس الملك إذ تُلعب في اليوم الأخير لهذه المرحلة أربع مواجهات، إذ يستضيف فريق النجمة بمدينة عنيزة نظيره فريق ضمك، في الوقت الذي يستضيف فيه فريق أبها نظيره فريق التعاون، ويستقبل فريق جدة نظيره فريق الرائد، في حين يحل الرياض ضيفاً على نظيره فريق الصفا القادم من دوري الدرجة الأولى.
وشهدت البطولة حدوث مفاجآت متعددة حتى الآن، أكبرها وداع الأهلي على يد فريق الجندل القادم من دوري الدرجة الأولى، ووداع الأخدود على يد العربي وخسارة الخليج بخماسية أمام الطائي ووداعه البطولة من مرحلتها الأولى، إذ تفوقت ثلاثة أندية من دوري الدرجة الأولى على أندية الدوري السعودي للمحترفين.
يبحث فريق النجمة عن تكرار ما فعله في الموسم الماضي حينما تجاوز الرائد وعبر نحو دور الستة عشر في البطولة الأغلى محلياً وذلك عندما يستقبل ضيفه فريق ضمك، إذ تأتي المواجهة صعبة على أصحاب الأرض إلا أن مباريات الكؤوس حافلة بالإثارة والمفاجآت.
النجمة دشن موسمه بتحقيق انتصارين في دوري الدرجة الأولى مقابل خسارتين إذ يمتلك حالياً ست نقاط بعد مُضي أربع جولات من الدوري، ويطمح إلى تحقيق فوز ثمين يعبر من خلاله خطوة متقدمة في البطولة.
أما فريق ضمك فيسجل نتائج متفاوتة في الدوري السعودي للمحترفين بخسارته مترين وكذلك انتصاره مرتين، لكن أداء الفريق يظهر بصورة مثالية جولة بعد أخرى رغم تعثره كما حدث أمام الهلال أو حتى الأهلي فإن الخسارة جاءت في الوقت بدل الضائع من المواجهة.
وفي مدينة خميس مشيط، يستقبل فريق أبها نظيره التعاون في مواجهة تنافسية بين الطرفين تشهد عودة صاحب الأرض إلى الواجهة مجدداً بعد هبوطه في الموسم الماضي نحو دوري الدرجة الأولى بعد سنوات من الحضور في دائرة الأضواء.
يدخل أبها اللقاء تحت قيادة مدربه التونسي عبد الرزاق الشابي الذي يقود الفريق بصورة مثالية في دوري الدرجة الأولى إذ حقق تحت قيادته ثلاثة انتصارات مقابل خسارة وحيدة فقط.
أما فريق التعاون الذي خرج من خسارة جديدة في الدوري السعودي للمحترفين، فإنه ينافس على بطولات متعددة بعد مشاركته الآسيوية إذ يطمح للعودة من خميس مشيط ببطاقة العبور نحو الدور القادم.
واستمر التعاون في تقديم نفسه بصورة مثالية حتى بعد رحيل البرازيلي شاموسكا المدير الفني السابق للفريق، وحلول الأرجنتيني رودولفو بديلاً عنه، وينشط التعاون في مشاركات متعددة هذا الموسم حيث بدأ ببطولة كأس السوبر السعودي التي ودعها عقب خسارته أمام النصر في نصف النهائي، إضافة إلى دوري أبطال آسيا 2 حيث دشن مشواره بانتصار ثمين أمام الخالدية البحريني.
ويبحث سكري القصيم كما يحلو لأنصاره تسميته عن مواصلة النتائج الإيجابية في بطولة الكأس التي بلغ دور ربع النهائي فيها النسخة الماضية قبل خسارته ووداعه أمام الهلال.
وفي مدينة جدة، يستقبل صاحب الأرض «فريق جدة» القادم من دوري الدرجة الأولى نظيره فريق الرائد على ملعب مدينة الأمير عبد الله الفيصل.
ويطمح فريق جدة لنقل تميزه في دوري الدرجة الأولى إلى بطولة كأس الملك، حيث يحتل وصافة لائحة الترتيب بعشر نقاط من أربع مباريات لم يتذوق فيها طعم الخسارة إذ حقق ثلاثة انتصارات وتعادلاً وحيداً.
أما فريق الرائد المتذبذب بنتائجه فيسعى لتجنب الوداع المبكر كما حدث له في النسخة الماضية حينما خسر أمام النجمة بهدفين لهدف وغادر من دور الـ32، الرائد الذي انتشى بانتصاره العريض بخماسية أمام الفيحاء في الجولة الثالثة عاد ليتعثر بالخسارة أمام الرياض في الجولة الرابعة.
وفي المنطقة الشرقية، يستضيف فريق الصفا على ملعبه بصفوى نظيره فريق الرياض في مواجهة يبحث من خلالها صاحب الأرض عن تذوق طعم الفوز والعبور نحو دور الستة عشر إذ يبتعد الفريق المشارك في دوري الدرجة الأولى عن الفوز منذ ثلاث مباريات مكتفياً بفوزه الوحيد مطلع الموسم الحالي إذ يمتلك ثلاث نقاط ويحتل معها المركز الخامس عشر في لائحة الترتيب.
أما فريق الرياض الذي ودع البطولة مبكراً في النسخة الماضية، فيتوقع له ظهور مختلف تحت قيادة مدربه صبري لموشي الذي نجح مع الفريق بتقديمه بصورة مثالية حتى الآن في الدوري السعودي للمحترفين إذ يمتلك الفريق سبع نقاط من أربع جولات انتصر في مواجهتين وبتعادل وحيد مقابل خسارة واحدة فقط.
Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: فی الدوری السعودی للمحترفین فی دوری الدرجة الأولى نظیره فریق الرائد فی النسخة الماضیة فی الموسم الماضی بطولة کأس الملک ثلاثة انتصارات فریق التعاون بخماسیة أمام نقاط من أربع یستقبل فریق مقابل خسارة فریق الریاض فریق النجمة أمام الهلال یستضیف فریق التعاون فی صاحب الأرض فریق الصفا فی البطولة فی مواجهة الریاض فی خمیس مشیط فی الجولة دقیقة مضت وفی مدینة أما فریق حتى الآن فریق جدة دور الـ32 فریق ضمک فی الوقت کما حدث على ید عشر فی
إقرأ أيضاً:
عاجل| جو أهيد إيجلز يتوج بطلا لكأس هولندا للمرة الأولى في تاريخه على حساب ألكمار
حقق فريق غو أهيد إيجلز الفوز منذ قليل على نظيره فريق إيه زد ألكمار، وذلك بركلات الترجيح بنتيجة 4-2، في المباراة النهائية لكأس هولندا، والتي جمعت بين الفريقين على ملعب فاينورد.
شوط مثير وتعادل سلبيجاء شوط المباراة الأول سجالا بين الفريقين من حيث تبادل الهجمات، ولكن كانت السيطرة والاستحواذ من نصيب فريق ألكمار.
كاد اللاعب الإيرلندي تروي باروت مهاجم فريق إيه زد ألكمار، أن يسجل الهدف الأول لأصحاب القميص الأحمر في مباراة اليوم، وذلك بتسديدة من القدم الأيمن مع الدقيقة '19، ولكن القائم الأيسر لفريق إيجلز كان على الموعد لمنع عبور الكرة داخل الشباك.
عاجل- زيزو يشترط بيان حماية من الزمالك لحضور جلسة التحقيق لماذا تراوغ وزارة الشباب والرياضة في الكشف تعديلات قانون الرياضة؟انتهت أحداث الشوط الأول بالتعادل السلبي دون أهداف بين الفريقين، رغم تواجد محاولات هجومية من لاعبي الفريقين.
إنجليز يرفض السقوطبدأ شوط المباراة الثاني أكثر إثارة، حيث توقفت المباراة بسبب الدخان المتصاعد داخل المستطيل الأخضر من الألعاب النارية التي أشعلها الجمهور المتواجد.
عقب استئناف المباراة، نجح فريق إيه زد ألكمار في الحصول على ركلة جزاء، احتسبها حكم الفيديو، وذلك لوجود تدخل من مدافع فريق إيجلز اللاعب جوريس كرامر على اللاعب إرنست بوكو.
نفذ المهاجم الإيرلندي تروي باروت، ركلة الجزاء ولكن تصدى لها الحارس، وبعد تدخل حكم تقنية الفيديو من جديد، تم إعادة ركلة الجزاء بعد تقدم حارس إيجلز من على خط المرمى، لينجح هذه المرة باروت في إسكان الكرة داخل الشباك، وذلك في الدقيقة '54.
استفاق فريق إيجلز مع الدقيقة '69، وذلك بتسديدة قوية من القدم اليسرى للاعب أوليفر انتمان، والتي مرت بجوار القائم الأيمن.
كاد أن يسجل اللاعب البديل سورين تينجستيدت هدف التعادل لفريق إيجلز مع الدقيقة '80، ولكن مرت الكرة بجوار القائم الأيمن لحارس ألكمار، رغم خروج الحارس من مرماه.
أهدر الفريقين العديد من الأهداف المحققة في الوقت بدل الضائع من الشوط الثاني، كادت أن تنهي على المباراة لصالح فريق ألكمار، أو تعيد فريق إيجلز للمشهد من جديد.
أحتسب حكم المباراة داني ماكيلي ركلة جزاء لصالح فريق إيجلز مع الدقيقة السابعة بعد التسعين، نفذها اللاعب ماتس ديجل، لينفذها بإتقان بقدمه اليمنى على يمين مرمى ألكمار، مسجلا هدف التعادل.
اللجوء إلى الوقت الإضافي وركلات الترجيحوصلت المباراة إلى الأشواط الإضافية، واستمرت المباراة بنفس نتيجة الأشواط الأصلية بالتعادل الإيجابي بهدف لكل منهما، رغم المحاولات الهجومية لفريق إيه زد ألكمار.
وتمكن فريق غو أهيد إيجلز، من تحقيق لقب الفوز بكأس هولندا للمرة الأولى في تاريخه على حساب إيه زد ألكمار.