حزن كبير سيطر على الوسط الفني، بعد وفاة شقيق الفنان إيساف، الذي كان يعمل موسيقارًا، ورحل عن عالمنا صباح اليوم، ويتساءل الجمهور عن سبب وفاة نمازي جبل شقيق الفنان إيساف.

أوضح «محمد» ابن خالة الفنان الفنان إيساف، في تصريحات خاصة لـ«الوطن» كواليس اللحظات الأخيرة لـ«نمازي» شقيق إيساف، مؤكدا أنه لم يكن يعاني من أي أمراض خطيرة أو مزمنة، وحدثت الوفاة بشكل غير متوقع، ففي أثناء قيادته لسيارته، تعرض لجلطة بالقلب بشكل مفاجئ، ليموت في الحال.

عزاء شقيق الفنان إيساف

وأعلنت «ميساء» زوجة «نمازي»، دفن زوجها في مقابر الأسرة بمجرد الانتهاء من الإجراءات، وسوف يقام العزاء غدا الأربعاء بعد صلاة المغرب من مسجد حسان بن ثابت بحدائق القبة، وطالبت المحبين والمتابعين بالدعاء له بالرحمة وللأسرة بالصبر، عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

ونعي الفنان إيساف في منشور له عبر حسابه الرسمي، قائلًا: «توفي إلى رحمة الله أخويا حبيبي نمازي، الحزن غدا الأربعاء، بعد صلاة المغرب في مسجد حسان بن ثابت ميدان حدائق القبة، كرسي الدعاء لأخي بالرحمة والمغفرة، إنا لله وإنا إليه راجعون».

انهالت الدعوات على منشور الفنان إيساف، بالدعاء إلى شقيقه بالرحمة والمغفرة، داعيين المولى عز وجل أن يصبره، بعد فقدانه جزءًا من روحه، التي أصبحت غائبة عن عالمنا.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الفنان إيساف شقيق الفنان إيساف وفاة شقيق إيساف سبب وفاة

إقرأ أيضاً:

وفاة مسن أثناء صلاته بمسجد الأربعين بالمحلة.. والأهالي: أقام الصدقات وصعدت روحه إلي بارئها

شهدت مدينة المحلة الكبرى في محافظة الغربية منذ قليل شيوع حالة من الحزن والوجيعة بين صفوف الأسر والعائلات عقب شيوع نبأ وفاة عجوز مسن صائما وهو يجمع بين الحزن والرضا بقضاء الله.

ففي منطقة محلة البرج بحي أول المحلة توفي الحاج حلمي الوكيل بعد صلاة المغرب داخل مسجد الأربعين في أول أيام شهر رمضان المبارك، لتفيض روحه إلى بارئها وهو على طاعة ووضوء، تاركًا خلفه سيرة عطرة وذكرى طيبة.

كما أفاد  المصلون داخل مسجد الأربعين لحظة فارقة، عندما سقط الحاج حلمي الوكيل مغشيًا عليه عقب صلاة المغرب، وعلى الفور، حاول المتواجدون إسعافه، لكنه كان قد فارق الحياة بهدوء وطمأنينة.

وتابع لفيف من المصلين أن الفقيد كان صائمًا، وعلى وضوء، وأخرج صدقة قبل وفاته بدقائق قليلة، وكأنه كان يُهيّئ نفسه للقاء ربه.

سيرة عطرة وحسن خاتمة
عرف أهل المنطقة الحاج حلمي الوكيل بدماثة الخلق وطيب المعشر، حيث كان محافظًا على الصلوات في جماعة، وملازمًا للمسجد. وفي يوم وفاته، أدى صلاة العصر جماعة، وشارك في صلاة جنازة كانت مقامة بالمسجد نفسه. ورغم كبر سنه، لم يمنعه ذلك من الصيام وأداء الفروض والعبادات بحب وخشوع.

ويؤكد المقربون من الراحل أنه كان بشوش الوجه، طيب الأخلاق، مُحبًا للخير، لا يتردد في مساعدة المحتاجين. وقد ترك رحيله أثرًا بالغًا في نفوس كل من عرفه، خاصةً أن وفاته جاءت في أيام مباركة، وفي بقعة طاهرة، وعلى حالة يُحسد عليها.

مقالات مشابهة

  • مالك عماد يكشف لصدي البلد عن كواليس مشاركته في كامل العدد++
  • مش بيرخم على حد.. محمد رمضان يغير حياة ماسح أحذية بـ 100 ألف جنيه.. فيديو
  • نجل شقيق الضحية الثانية لسفاح الإسكندرية يكشف التفاصيل الأخيرة في حياتها: «كانت واعية وحنونة»
  • اللحظات الحرجة في ليلة الفجيعة
  • ديسك يلاحظ منشور...................."التعاون الخليجي": وقف اسرائيل دخول المساعدات لغزة يخالف القوانين الدولية
  • شاهد.. أهالي المحلة يشيعون جثمان عجوز مسن مات صائما على أبواب مسجد الأربعين
  • ادعوله بالرحمة.. ماجد المصري يعلن وفاة خاله
  • وفاة مسن أثناء صلاته بمسجد الأربعين بالمحلة.. والأهالي: أقام الصدقات وصعدت روحه إلي بارئها
  • تعليق مثير من شقيق ياسمين عبد العزيز بعد حلقة العوضي مع رامز جلال
  • يصير قلبك.. فيفي عبده تنعى والدة باسم سمرة بهذه الكلمات