بطل أولمبي يعرض توريث لص ميداليته الذهبية حال إعادتها
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
مقالات مشابهة أكبر دولة مصدرة للبنزين في العالم خلال 2023
20 ثانية مضت
موعد اختبارات الفصل الاول 1446 حسب التقويم الدراسي.. وزارة التعليم توضح6 دقائق مضت
سماعة Nothing Ear (open) أول إصدار من شركة Nothing بتصميم مفتوح8 دقائق مضت
مجلس الوزراء.. في هذا الموعد ينتهي توقيت صيفي 2024 رسميًا وإرجاع الساعة 60 دقيقة12 دقيقة مضت
“رسمياً”.. بنك التنمية الاجتماعية يعلن عودة قرض الزواج مرة أخرى.. هنا أبرز التفاصيل
17 دقيقة مضت
موعد صدور اهلية الضمان المطور لشهر أكتوبر 2024.. وزارة الموارد البشرية توضح27 دقيقة مضت
أصيب المبارز المجري السابق لازلو تشونغرادي بحالة من الذهول الشديد بعد سرقة ميداليته الذهبية الأولمبية لدرجة أنه عرض تركها للسارق في وصيته إذا أعيدت له.
ووفقاً لوكالة «رويترز»، فاز تشونغرادي (65 عاماً) بالميدالية الذهبية الأولمبية في منافسات السيف لفرق الرجال في دورة الألعاب الأولمبية الصيفية في سول عام 1988. لكن أغلى ممتلكاته سُرقت خلال اقتحام منزله ليل العاشر من سبتمبر (أيلول) في أثناء نوم الرياضي السابق.
وقال تشونغرادي، لموقع «سبورتال» المجري: «الحزن والغضب يسيطران عليّ منذ أسبوعين؛ لأن كل شيء يذكّرني بميداليتي الذهبية الأولمبية المسروقة. سأمنح المجرم كل شيء لكني أريده أن يعيد الشيء الذي لا قيمة له ولا يعني له شيئاً. أرسلها في صندوق البريد، وإذا رغبت، فلن أتركها لأحد المتاحف في وصيتي، سأورثها له».
وأشار إلى أن الميدالية كانت محفوظة في خزانة، مضيفاً أن اللص لم يغادر المنزل إلا عندما ترك المبارز السابق غرفته وصرخ في وجهه.
وأضاف: «كان بإمكانه الاستيلاء على أشياء أخرى مهمة لكن لسبب ما كان اهتمامه كله منصباً عليها (الميدالية)».
وتابع: «لمس اللص أشياء كثيرة وترك العديد من بصمات الأصابع خلفه، لكن لا يوجد شيء لتحديد هوية صاحبها. لا أعرف ماذا أفعل لإيصال الرسالة إليه: لا أريد أن أؤذيه… يمكنك التفاوض معي».
Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف السابق: مصر قامت بدور ريادي في الدفاع عن المسجد الأقصى من خلال مواقفها الدبلوماسية الواضحة
أشاد الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف السابق، ببيان وزارة الخارجية المصرية الذي صدر مؤخرًا تنديدًا بالانتهاكات والاقتحامات الإسرائيلية للمسجد الأقصى، مؤكدًا أن الأقصى أمانة في أعناق كل المسلمين، ومسؤولية تقع على كاهل العرب والمسؤولين في العالم الإسلامي.
وأكد "جمعة" خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي ببرنامجه "بالورقة والقلم" المذاع عبر فضائية "TeN"، ، أن مصر قامت بدور ريادي في الدفاع عن المسجد الأقصى، من خلال مواقفها الدبلوماسية الواضحة، معربًا عن أمله في أن تحذو الدول العربية الأخرى حذو مصر، وتُعلِي من صوتها ضد الانتهاكات التي يتعرض لها أولى القبلتين وثالث الحرمين.
وختم وزير الأوقاف السابق رسالته بتأكيده أن الأمة الإسلامية لن تموت، وأنها قادرة على النهوض رغم التحديات، قائلًا: "سنخرج من تحت الركام، وسننهض"، مشيرًا إلى أن الدولة الإسلامية الحقيقية هي التي تدافع عن المسجد الأقصى وتضع قضاياه على رأس أولوياتها.