واشنطن تبيع مصر صواريخ سيتنغر
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
قالت وزارة الدفاع الأمريكية اليوم الثلاثاء، إن وزارة الخارجية وافقت على صفقة لبيع 720 صاروخ ستينغر، إلى مصر مقابل 740 مليون دولار.
والصواريخ مطلوبة بشدة في أوكرانيا لقدرتها من ردع الهجمات الروسية من الجو، وأيضاً في الدول الأوروبية المجاورة التي تخشي من أنها قد تحتاج إلى صد القوات الروسية.وستثبت مصر صواريخ ستينغر على مركبات مزودة بنظام إطلاق أفنجر بدل من قاذفات محمولة على الكتف.
#مصر تعلن رسمياً إرسال شحنة أسلحة إلى #الصومال https://t.co/gLJq5lsdGT
— 24.ae (@20fourMedia) September 23, 2024 وذكرت وزارة الدفاع أن المتعاقد الرئيسي سيكون شركة آر.تي.إكس. وهذا الصيف، قدمت العديد من الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي، طلبات لشراء صواريخ ستينغر بـ 700 مليون دولار.ومدد هذا الطلب قائمة الطلبات المتراكمة في خطوط الإنتاج حتى 2029، فيما تزيد مصر من الطلب الإجمالي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية مصر الولايات المتحدة
إقرأ أيضاً:
الدفاع الروسية: أكثر من 38 ألف مقاتل خسائر كييف فبراير الماضي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ذكرت وزارة الدفاع الروسية أن خسائر نظام كييف في شهر فبراير الماضي بلغت أكثر من 38 ألف مقاتل.
وأشارت الدفاع الروسية في بيان أوردته وكالة الأنباء الروسية سبوتنيك، اليوم السبت إلى أنه في فبراير الماضي، تم تجنيد أقل من 28 ألف عسكري أوكراني خلال شهر فبراير 2025، في حين بلغ إجمالي خسائر القوات المسلحة الأوكرانية خلال الشهر 38920 عسكريا. وفي يناير الماضي، تم تجنيد حوالي 28 ألف عسكري، بينما بلغت خسائر القوات الأوكرانية 51960 عسكريا".
وأضافت: "في ديسمبر 2024، تم تجنيد حوالي 33 ألف شخص، مقابل خسائر بلغت 48470 عسكريا. أما في نوفمبر 2024، تم تجنيد حوالي 34 ألف شخص، بينما بلغت خسائر القوات المسلحة الأوكرانية 60805 من العسكريين".
وأوضحت الدفاع الروسية أن نظام كييف، لم يتمكن من تجنيد حتى بضعة آلاف من المتطوعين في صفوف القوات المسلحة الأوكرانية، على الرغم من إطلاق عقد جديد للفئة العمرية 18-24 عاما.
وقالت الوزارة: "تجدر الإشارة إلى أنه، على الرغم من إطلاق نظام كييف في 11 فبراير 2025 ما يسمى بالعقد الجديد 18-24 لتجنيد الشباب الأوكراني بشكل طوعي في صفوف القوات المسلحة الأوكرانية، إلا أنه لم يتمكن حتى من تجنيد بضعة آلاف من المتطوعين، بينما كان الهدف هو تجنيد 4 آلاف متطوع شهريا".