لعبة Pneumata.. أجواء مرعبة وقتال للتغلب على الوحوش الخطيرة
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
أصبحت لعبة الرعب والتصويب "Pneumata" متوفرة على الحاسب الشخصي وأجهزة الجيل الحالي المنزلية، وهي من ألعاب الأجواء المرعبة والأكشن.
في هذه اللعبة، يُلعب دور محقق جرائم القتل ديفيد هيرنانديز، الذي فقد ذاكرته ووجد نفسه في مخيم ممتلئ بالأحداث المرعبة والوحوش الخطيرة.
وتدور أحداث "Pneumata" في أعماق ريف ميزوري الأمريكي، وتحديدًا داخل بلدة صغيرة تفشت بها جرائم القتل بكثرة، وبعد تعرضه لإصابة في رأسه ووفاة زوجته، عزم المحقق ديفيد على التحقيق في هذه الأحداث الغامضة.
كل ما تريد معرفته عن لعبة #Battlefield الجديدة
للمزيد | https://t.co/xWJW8qrI2o#اليوم pic.twitter.com/bUVECXfxTt— صحيفة اليوم (@alyaum) September 18, 2024ألعاب الرعب
ووفقًا لموقع "playstation" جرى تطوير اللعبة بطريقة لعب مربكة مليئة بالأهوال، وتعتمد على اكتشاف الحقائق والقتال للنجاة بحياتك.
وتتضمن مجريات اللعبة البحث عن العناصر والأسلحة والدلائل التي ستساعدك على كشف الحقيقة وراء كل ما يحدث، لأن الطريقة الوحيدة للمضي قدمًا هي التعمق أكثر في قصة المكان.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الدمام ألعاب الرعب الألعاب الإلكترونية
إقرأ أيضاً:
بلاد “الجولف” أوطاني
بلاد “الجولف” أوطاني../ #أحمد_حسن_الزعبي
خاص #سواليف_الإخباري
مقال الإثنين 17-3-2025
لعبة الأثرياء وأباطرة السياسة..يمارسونا في عطلهم واجازاتهم السنوية في الهواء الطلق ، مساحات كبيرة من #المسطّحات_الخضراء ، صُنعت بها تضاريس لتناسب اللعبة ،هضاب صغيرة، حفر ضيّقة ،ومجار مائية ، لكنها جميعها مصطنعة و سهلة ،أو وضعت سهلة ليتجاوزها السيد صاحب العصا الضاربة..مصطلح الفوز يستخدم عادة في اللعب ، ومصطلح النصر يستخدم عادة في #الحرب ، لكن كل من المصطلحين يمتزجان معاً اذا كانت الأرض عربية فالحرب بين أيدهم لعبة ، أو اللعب معنا ياخذ شكل الحرب..لذلك هم ينظرون الى وطننا العربي ،بهضابه وجباله ،وصحرائه وأنهاره ، مجرد ملعب “جولف” عليهم أن يضربوا بالعصا رأس كل من يعاندهم ويدخلونه بالحفرة ..
في الوقت الذي كان يضرب به اليمن العربي الشقيق بالصواريخ والقنابل الحارقة ، كان “ترمب” يضرب بعصاه كرة الجولف بقوة ليدخلها بالحفرة ، كان يتسلّى في عطلته الأسبوعية في ملعب واسع ، ويتسلّى بحرق جثث الأطفال والمدنيين والمسالمين..كان يتزامن صوت ارتطام المضرب بالكرة ، بصوت ارتطام الصاروخ ببيوت المدنيين المتهاكلة ، “great” يقولها اذا ما طارت الكرة لأبعد مسافة واقتربت من الهدف، و “great” كان يطلقها اذا ما رأي النيران تشتعل في جلود الرُضّع في منتصف شهر الصيام..في عطلته الأسبوعية يضرب كرة المطاط المطواعة لجنونه ، ويضرب كرة النار المطواعة من خلال جنوده، واذا ما تعرّقت يداه ، أو شعر بالصداع من شمس الظهيرة، لاذ باستراحته وهو يرتدي ملابسه الرياضية ليطّلع على نتائج ضربات الموت على صنعاء .. فيهزّ رأسه راضيا ويعود بحماسة الى الملعب…فقتلنا عندهم مجرّد رياضة ، وموتنا تسلية ، وصحراؤنا بكل أحقافها ، هي ملعب كبير يتبارز فيه المتنافسون في الوقت الذي يرونه مناسبا..وحرام على عشبنا أن ينمو أكثر من اللازم كي لا يفسد مزاجهم في اللعب أو التنافس..
في بعض الأخطاء والعثرات الرياضية ، كانت أحياناً ترتد #كرة _الجولف على ضاربها فتصرعه أو تسقطه أرضاَ..و #جبال_صنعاء ليست تضاريس مصطنعة أو سهلة ،في #لعبة_الجولف_السياسية…سترتد الكرة من هذه الجبال العنيدة وتسقط العصا من يد صاحبها.
أحمد حسن الزعبي
Ahmed.h.alzoubi@hotmail.com