إزالة جذع نخله وضعه الأهالى على ترعة كان يعبر عليه التلاميذ بقنا
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
علق الدكتور محمد السيد، وكيل وزارة التربية والتعليم بمحافظة قنا، على صورة أنتشرت عبر منصات التواص الاجتماعى، مؤخراً تظهر عددًا من التلاميذ وهم يعبرون ترعة مياه على جذع نخلة فى قرية بمركز قوص جنوب محافظة قنا.
وذكر وكيل وزارة التربية والتعليم بقنا، إلى أنه، جرى تشكيل لجنة وتم إرسالها على الفور لموقع جذع النخلة، وتبين وجود كوبري شرع، على بعد بضعة أمتار من جذع النخلة الذي يستخدمه بعض الأهالى، مخصص لعبور الطلاب والمواطنين.
وأضاف وكيل التعليم أن أهالى القرية قاموا بوضع جذع النخلة لتسهيل العبور مما دفع التلاميذ لاستخدامه أيضًا، لتنقل عليه.
من جهتها قامت الوحدة المحلية لمركز قوص جنوب محافظة قنا، بالتعاون مع إدارة الرى بقطع جذع النخله وإلقائه فى مياه الترعة، وذلك تحسبنا لوقوع اى ضرر من خلاله، واجبار التلاميذ والطلاب على العبور من خلال الكوبرى الشرعى بدلاً من جذع النخلة الذى يشكل خطرا على حياة المواطنين والتلاميذ والطلاب على حدا سوء.
أول أكتوبر ..بداية توزيع التغذية المدرسية
أعلنت اللجنة المحلية المشرفة على مشروعات التغذية المدرسية موافقة الدكتور محمد السيد وكيل وزارة التربية والتعليم بقنا على بداية توريد الوجبات الجافة والمطهية لفصول التربية الخاصة مع بداية العام الدراسي في 22/9/2024 ، بينما يبدأ توريد البسكويت لمرحلة رياض الاطفال و التعليم الابتدائي (الحكومي الالزامي ) اعتباراً من أول أكتوبر 2024 .
عقدت اللجنة أولى جلساتها للعام الدراسي 2024/2025 بمكتب منال عبد الوهاب وكيل مديرية التربية والتعليم بقنا وبحضور صابر عبد الحميد زيان مدير عام الشئون التنفيذية و الدكتور محمد مصطفى محمدي مدير عام التأمين الصحي بقنا والدكتور احمد أمين دنقل مدير إدارة مراقبة التغذية بمديرية الشئون الصحية واشرف موريس مدير إدارة التغذية و ثريا متشولح رئيس قسم التغذية بالمديرية .
كما أكدت اللجنة على تفعيل بروتوكول التعاون ما بين مديرية التربية و التعليم والشئون الصحية بشأن استخراج وتجديد الشهادات الصحية للمتعاملين مع الوجبات المدرسية بحسب القواعد والضوابط المنظمة لذلك ، ونوهت على استمرار التغذية بمدارس التعليم المجتمعي كمنحة مقدمة من برنامج الغذاء العالمي ، فيما يتم التنسيق مع وزارة التربية والتعليم بخصوص توزيع التغذية للمرحلة الإعدادية .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدكتور محمد السيد وكيل وزارة التربية وكيل وزارة التربية والتعليم بقنا مركز قوص وزارة التربية والتعليم قنا الوحدة المحلية لمركز قوص محافظة قنا وزارة التربیة والتعلیم جذع النخلة
إقرأ أيضاً:
وزارة التربية والتعليم تُفعّل التقييمات الأسبوعية والواجبات المنزلية
خاطبت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني جميع المديريات التعليمية في جمهورية مصر العربية، تنفيذًا لتوجيهات وزير التربية والتعليم، بشأن تطبيق القرارات الوزارية أرقام (136 - 137 - 138) المتعلقة بتفعيل التقييمات الأسبوعية والواجبات المنزلية.
تأتي هذه الخطوة في إطار تحسين جودة التعليم وضمان متابعة فعالة لتقدم الطلاب.
تفاصيل الخطاب الوزاريتوجيهات الوزارةتضمن الخطاب توجيهات واضحة لكافة الإدارات التعليمية والمدارس، والتي تشمل جميع أنواع التعليم، سواء كانت حكومية أو خاصة.
وقد نصت التوجيهات على ضرورة استخدام بوابة التعليم الإلكتروني التابعة لوزارة التربية والتعليم لتسهيل عملية التواصل بين الوزارة والمدارس.
الواجبات المنزلية والتقييمات الأسبوعيةأشارت الوزارة إلى ضرورة إخطار جميع المدارس بالواجبات المنزلية اليومية، بالإضافة إلى التقييمات الأسبوعية.
يأتي هذا كجزء من استراتيجية شاملة تهدف إلى تعزيز نتائج التعلم وضمان التفاعل المستمر بين المعلمين والطلاب.
أساليب التقييممن ضمن التوجيهات، تم التأكيد على أهمية تقسيم الفصل إلى ثلاث مجموعات أثناء التقييم، وذلك بهدف تحسين آلية التقييم وتنوعه.
يتماشى ذلك مع الأهداف التي تسعى الوزارة لتحقيقها، من خلال قياس نواتج التعلم المستهدفة لكل تلميذ وفقًا لمراحلهم الدراسية المختلفة.
أهمية التقييمات والواجبات المنزليةتعزيز التعلمتعتبر التقييمات الأسبوعية والواجبات المنزلية من الأدوات الأساسية لتعزيز التعلم، حيث تساعد في:
تقييم مستوى الفهم: تتيح للمعلمين قياس مدى استيعاب الطلاب للمعلومات المقدمة في الحصص الدراسية.تحديد الفجوات التعليمية: من خلال التقييمات، يمكن للمعلمين تحديد المجالات التي يحتاج فيها الطلاب إلى مزيد من الدعم والمساعدة.تحفيز الطلاب: تشجع الواجبات المنزلية الطلاب على مراجعة ما تعلموه وتعزيز مهاراتهم الدراسية.التواصل بين المعلمين والطلابتسهم هذه الإجراءات أيضًا في تحسين التواصل بين المعلمين والطلاب، حيث يتمكن المعلمون من تقديم ملاحظات فورية، مما يعزز من بيئة التعلم ويساعد في رفع مستوى الأداء الأكاديمي.
الامارات مشاركة في العدوان على لبنان