الأوقاف تطلق المطوية الثانية بمبادرة خُلُقٌ عَظِيمٌ احتفاء بالمولد النبوي
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
كتب - محمود مصطفى أبو طالب:
أعدت الإدارة العامة للفتوى وبحوث الدعوة بوزارة الأوقاف المطوية الثانية في مبادرة "خُلُقٌ عَظِيمٌ" التي أطلقتها الوزارة مطلع شهر ربيع الأول احتفالًا واحتفاءً بميلاد سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.
وصدرت المطوية الثانية في مبادرة "خُلُقٌ عَظِيمٌ" بعنوان : المولد النبوي الشريف .
واشتملت مطوية المولد النبوي الشريف على عدد من الرسائل منها : أبْشِر أيها المحب، أنتَ مع مَنْ تُحِب ، وصاحب الخلق العظيم ، وإحياء قيم النبوة ، والنبي أبًا ، والنبي زوجًا ، ومع أصحابه ، ومع الضعفاء ، ومع الجيران.
وأكدت الإدارة العامة للفتوى وبحوث الدعوة أن الاحتفال بالمولد النبوي الشريف يأتي إحياءً لذكراه وإتباعًا لمنهجه (صلى الله عليه وسلم) ، وذكرت في مطوية المولد النبوي الشريف عددًا من المظاهر المستحبة في الاحتفال بالمولد النبوي، واختتمت المطوية ببيان فضل الصلاة والسلام على النبي (صلى الله عليه وسلم).
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: النزلات المعوية في أسوان سعر الدولار الطقس أسعار الذهب الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدوري الإنجليزي محور فيلادلفيا التصالح في مخالفات البناء سعر الفائدة فانتازي وزارة الأوقاف المولد النبوي صلى الله علیه وسلم النبوی الشریف
إقرأ أيضاً:
«الأوقاف» تطلق عشر قوافل دعوية للواعظات بالمديريات
أطلقت وزارة الأوقاف 10 قوافل دعوية للواعظات بمديريات أوقاف (القاهرة- الجيزة- الشرقية- الغربية-أسيوط- دمياط- البحيرة- المنوفية- الدقهلية- المنيا)، اليوم، الجمعة، بعنوان "ظاهرة التسرب من التعليم.. أسبابها وسبل التصدي لها".
وأكدت الواعظات المشاركات في القوافل- بحسب بيان الوزارة، اليوم- أن تسرب التلاميذ من التعليم مشكلة كبيرة، بل من أخطر الآفات التي تواجه العملية التعليمية ومستقبل الأجيال في المجتمعات، لا يقتصر أثره على الطالب فحسب بل يتعدى ذلك إلى جميع نواحي المجتمع.
وأشرن إلى أن أسبابه عديدة ومتشعبة ومتداخلة، تتفاعل مع بعضها لتشكل ضاغطا على الطالب، تدفعه إلى التسرب والسير في طريق الجهل والأمية، ومنها أسباب تربوية، واجتماعية وشخصية، واقتصادية، وبعض العوامل النفسية التي يجد معها التلميذ صعوبة في اكتساب المعلومات، كضعف التركيز وضعف الذاكرة.
وأكدن ضرورة اكتشافها، ومعالجتها، وركزن على بيان الحلول لتلك الظاهرة ومنها إعادة صياغة المدارس بحيث يصبح للتعليم معنى، وتصبح المدارس وسيلة يُسعى إليها رغبة لا رهبة، ووسيلة يجد فيها الطالب ما يعود عليه بالنفع، جميع ذلك بالتزامن مع قيام الأسرة بدورها تجاه أبنائها.