Pokémon Sleep يدعم الساعات الذكية لتتبع أكثر دقة
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
لقد استغرق الأمر بعض الوقت بالتأكيد، ولكن تطبيق Pokémon Sleep يقدم الآن دعمًا للساعات الذكية لتتبع النوم.
هذه أخبار رائعة لأن الهواتف الذكية جيدة في العديد من الأشياء، ولكن تتبع النوم من أسفل الوسادة ليس أحدها حقًا. يجب أن يؤدي استخدام الساعة الذكية إلى تتبع أكثر دقة، مما سيجعل سنورلاكس وأصدقائه سعداء.
يعمل التطبيق مع جميع طرز الساعات الذكية الرئيسية، بما في ذلك Apple Watch وGalaxy Watch وPixel Watch. كما أنه يتكامل مع أجهزة Fitbit معينة. تتم مزامنة بيانات النوم مع Apple Health وتطبيق Android Health Connect، للاطلاع عليها لاحقًا.
لا نعرف لماذا استغرق تكامل الساعة الذكية وقتًا طويلاً، ولكن يجدر بالذكر أن التطبيق نفسه استغرق أربع سنوات من الإعلان الأول حتى الإصدار الرسمي. من المحتمل أن يكون لدى Pokémon Sleep فريق صغير، لأنه لا يتمتع بنفس البصمة الثقافية مثل ابن عمه الذي يعتمد على المشي Pokémon Go.
أيضًا، أصبح تطبيق Pokémon Sleep الآن على Spotify. لقد قرأت ذلك بشكل صحيح. جميع مسارات الموسيقى في التطبيق متاحة للاستماع إليها أثناء النهار (أو الليل) عبر قائمة تشغيل مكونة من 34 أغنية.
تتضمن هذه القائمة ثلاث أغانٍ لم تتم إضافتها بعد إلى التطبيق، لمحبي Snorlax الحقيقيين. يتضمن كل مسار صورة مطابقة تعرض أنماط نوم بوكيمون معين. Gotta. Catch. Em. All.
مسارات Spotify متاحة لأي شخص، حتى أولئك الذين لديهم حساب مجاني. تطبيق Pokémon Sleep متاح مجانًا على متجر تطبيقات Apple أو متجر Google Play.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
إبراهيم عثمان: صدَقَ فيصل .. ولكن!
□ صدق الأستاذ فيصل محمد صالح حين قال في مقال كتبه عن أسباب رفضه لحكومة المنفى: ( الإدارات المدنية هي مجرد ظل باهت لبندقية “الدعم السريع” ).
□ لكنه سيكون أكثر صدقًا لو قال إن إعلان أديس أبابا الذي أسسها هو أيضاً ظل لسلاح الميليشيا ولكنه ليس باهتاً، إذ لا يستقيم ظل “الإدارات” وعود “الإعلان” أعوج!
□ وصدق حين قال: ( ولا تبدو من فرصة لحكومة المنفى هذه إلا أن تكون هي أيضاً مجرد ظل باهت للميليشيا نفسها.).
□ لكنه سيكون أكثر صدقًا لو أضاف: والتنسيقية نفسها التي تشكلت على خلفية تمرد الميليشيا لتجمع الأطراف المقربة منها، لكي تنسق معها وتقدم خدمات سياسية وإعلامية – تبدو، هي أيضاً، كظل باهت للميليشيا!
□ وسيكون أكثر إقناعاً لو أضاف : و”تقدم” لا تستطيع اتخاذ خطوة كهذه دون مناقشتها مع الميليشيا ونيل موافقتها، هذا إن لم تكن هي صاحبة الفكرة!
□ وصدق حين قال: ( لو تم تشكيل الحكومة وأرادت أن تمارس نفوذاً على الأرض فلن تجده إلا في الأراضي التي تحتلها قوات الدعم السريع )!
□ لكنه سيكون أكثر صدقًا لو أضاف: إن سبب ذلك هو العلاقة القوية بين “تقدم” والميليشيا.
□ وسيكون أكثر إقناعاً لو أضاف: إن الحكومة التي تشكل في الأراضي التي “تحتلها” الميليشيا ستستحق وصف حكومة “احتلال”، وستتعامل مع المرتزقة الأجانب، وستنسق مع الميليشيا في العمليات الحربية تماماً كما تفعل الآن الإدارات المدنية التي اتفق الطرفان على تشكيلها.
□ وصدق حين قال: ( الظن الغالب أن الدعم السريع سيستغل هذه المجموعات السياسية غطاءً لتمرير أجندته ولفترة قصيرة).
□ لكنه سيكون أكثر صدقًا لو قال: الدعم السريع “قد استغل” فعلاً مجموعة “تقدم” ووظفها لصالحه، ولن يحدث ذلك فقط إذا تشكلت حكومة “تقدم” وعملت في المناطق التي يحتلها!
□ وصدق حين قال: ( والأسوأ والأغرب من كل ذلك أن تتبرع مجموعة سياسية مدنية بأن تحمل على عاتقها كل أوزار وجرائم الدعم السريع التي ارتكبتها في كل المناطق التي تسيطر عليها).
□ ولكنه سيكون أكثر صدقًا لو قال: إن التبرع بحمل بعض أوزار جرائم الميليشيا حادث فعلاً منذ بداية تمردها وحتى الآن، وليس مرتبطاً فقط بتشكيل الحكومة وعملها في الأماكن المحتلة.
□ وسيكون أكثر صدقاً لو قال : أنا (الأستاذ فيصل) نفسي تبرعت بتحمل بعض الوزر، خاصةً في قضية المنازل، فقد تحدثت عن الفهم “الساذج” لإعلان جدة، وطالبت “بإعادة تفسيره”،
وتحدثت عن لا منطقية الإخلاء الفوري، وتعاملت مع المنازل وكأنها أهداف عسكرية، وقلت إن الدعم السريع لم يُهزَم لكي يخليها، واشترطت للإخلاء نهاية الحرب، ومجيء قوات فصل أجنبية، وبكل هذا تفوقت على الميليشيا في الأقوال السيئة بخصوص المنازل!
إنضم لقناة النيلين على واتساب