الهجوم الإلكترونى السيبرانى
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
ما حدث من هجوم الكترونى سبرانى على لبنان من قبل العدو الصهيونى الإسرائيلى والذى فجر هنا وهناك نتيجة هذه التقنية الحديثة من الاتصالات السلكية واللاسلكية والتى يستطيعون تفجير هذه المواقع البعيدة عن طريق البرنامج المخصص لذلك ونظرًا لغياب العرب عن هذا التقدم التكنولوجى الهائل فى الحرب الالكترونية السيبرانية فحينما بدأت مصر إقامة الهيئة العربية للتصنيع وبعد الاحتفالات وان الإخوة العرب المفروض ان يساندوا مصر للحصول على هذه التقنية الحديثة فى الحرب الالكترونية عن طريق التصنيع الوطنى ولكن للأسف الشديد انسحب العرب من الهيئة العربية للتصنيع ولكن بالجهد الكبير الذى بذلته مصر فى الاعتماد على ذاتها فى الحرب الالكترونية والتى ظهرت بشائرها حينما حدث الارتباك فى مطارات العالم واجهزة العالم جميعا فى توقف الانترنت نتيجة القرصنة والحرب الالكترونية على مواقع كثيرة ولله الحمد برئيسنا وأجهزتنا استطعنا ان نكون بعيدين عن هذا الهجوم لاجهزتنا الالكترونية للدفاع ماذا يضير العرب لو وضعوا ايديهم فى يد مصر العزيزة بأجهزتها القوية لخلق انتاج الكترونى سيبرانى قوى يستطيع ردع هؤلاء الأوغاد اعداء الأمة الذين دمروا غزة والضفة بفلسطين ثم اتجهوا إلى لبنان وسوريا بمساندة أمريكية أوروبية لا يستحون ولا يختشون فهم يريدون قهرنا والانتصار علينا فى شتى المجالات ولكن مصر بقيادتها الراسخة وجيشها البطل الذى يتحرك فى جميع الاتجاهات يقول لهم موتوا بغيظكم لن تنالوا من مصرنا مهما كانت غطرستكم وقوتكم فان القوة لله جميعا فكروا ايها العرب لماذا تنامون فى نوم عميق افيقوا افيق من الأهوال التى تحيط بكم من كل جانب فهؤلاء الأوغاد ليس أمامهم الا نحن العرب يريدون ان يقضوا علينا ليستولوا على ثروات بلادنا افيقوا أيها العرب افيقوا ايها العرب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المخصص الجهد الكبير
إقرأ أيضاً:
سكان الضاحية يتخوفون من انهيار الأبنية و 87 ألف وحدة سكنية متضررة
كتبت حنان حمدان في" الشرق الاوسط": يتخوف بعض سكان الضاحية الجنوبية لبيروت، من إمكانية انهيار الأبنية التي تعرضت للقصف الإسرائيلي، ولحق بها دمار جزئي. يقول أحد سكان منطقة عين الدلبة في برج البراجنة لـ«الشرق الأوسط»: «من المؤكد أننا نشعر بالخوف، خصوصاً بعد سقوط مبانٍ وهدم أخرى؛ ما بث رعباً بين السكان، خوفاً من أن تقع الأبنية على رؤوسنا».ويعتقد أن «غالبيّة الأبنية تضرّرت، بشكل أو بآخر، لا سيّما القديمة والمخالفة في الأحياء الفقيرة والعشوائية مثل برج البراجنة وحي السلم، وهي غير صالحة للسكن».
حتّى أن المخاوف هذه سابقة للحرب الأخيرة، حسبما يقول السكان هناك، فقد شهدت مباني المنطقة حروباً متكررة، مرّت عليها الحرب الأهلية ومن ثمّ حرب تموز 2006، وقد تمّ استهداف المنطقة بشكل كثيف في الأشهر الأخيرة.
وتُعدّ الضاحية الجنوبيّة لبيروت، من أكثر المناطق تضرراً جراء الحرب الإسرائيلية على لبنان.
ويرى كثر من سكان الضاحية، أن أولوية الناس هي العودة إلى منازلهم أو منازل أخرى ضمن المنطقة نفسها بعد أن أُخرجوا قسراً من منازلهم وعاش غالبيتهم ظروف نزوح قاسية.
وقبل أيام قليلة، تم إنزال مبنى متصدع بشدة في حي الأبيض في الضاحية الجنوبية لبيروت، كان قد تعرَّض للقصف الإسرائيلي في الحرب الأخيرة على لبنان، وقال القيَّمون على أعمال الترميم أنهم أقدموا على هدمه تجنباً لانهياره فجأة وحفاظاً على السلامة العامة.
ووفق إحصاء مؤسسة «جهاد البناء» فقد جرى مسح 87062 وحدة سكنية متضررة في الضاحية الجنوبية لبيروت، موزعة على 93 منطقة، وذلك من أصل 270323 وحدة سكنية في كل لبنان.