بوابة الوفد:
2024-09-24@21:31:48 GMT

الهجوم الإلكترونى السيبرانى

تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT

ما حدث من هجوم الكترونى سبرانى على لبنان من قبل العدو الصهيونى الإسرائيلى والذى فجر هنا وهناك نتيجة هذه التقنية الحديثة من الاتصالات السلكية واللاسلكية والتى يستطيعون تفجير هذه المواقع البعيدة عن طريق البرنامج المخصص لذلك ونظرًا لغياب العرب عن هذا التقدم التكنولوجى الهائل فى الحرب الالكترونية السيبرانية فحينما بدأت مصر إقامة الهيئة العربية للتصنيع وبعد الاحتفالات وان الإخوة العرب المفروض ان يساندوا مصر للحصول على هذه التقنية الحديثة فى الحرب الالكترونية عن طريق التصنيع الوطنى ولكن للأسف الشديد انسحب العرب من الهيئة العربية للتصنيع ولكن بالجهد الكبير الذى بذلته مصر فى الاعتماد على ذاتها فى الحرب الالكترونية والتى ظهرت بشائرها حينما حدث الارتباك فى مطارات العالم واجهزة العالم جميعا فى توقف الانترنت نتيجة القرصنة والحرب الالكترونية على مواقع كثيرة ولله الحمد برئيسنا وأجهزتنا استطعنا ان نكون بعيدين عن هذا الهجوم لاجهزتنا الالكترونية للدفاع ماذا يضير العرب لو وضعوا ايديهم فى يد مصر العزيزة بأجهزتها القوية لخلق انتاج الكترونى سيبرانى قوى يستطيع ردع هؤلاء الأوغاد اعداء الأمة الذين دمروا غزة والضفة بفلسطين ثم اتجهوا إلى لبنان وسوريا بمساندة أمريكية أوروبية لا يستحون ولا يختشون فهم يريدون قهرنا والانتصار علينا فى شتى المجالات ولكن مصر بقيادتها الراسخة وجيشها البطل الذى يتحرك فى جميع الاتجاهات يقول لهم موتوا بغيظكم لن تنالوا من مصرنا مهما كانت غطرستكم وقوتكم فان القوة لله جميعا فكروا ايها العرب لماذا تنامون فى نوم عميق افيقوا افيق من الأهوال التى تحيط بكم من كل جانب فهؤلاء الأوغاد ليس أمامهم الا نحن العرب يريدون ان يقضوا علينا ليستولوا على ثروات بلادنا افيقوا أيها العرب افيقوا ايها العرب.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: المخصص الجهد الكبير

إقرأ أيضاً:

حزب الله يرد على العدوان الإسرائيلي بصواريخ من جنوب لبنان

أصدرت المقاومة الإسلامية في لبنان صباح اليوم الأحد 22 سبتمبر 2024 بيانًا حول استهداف قاعدة ومطار "رامات ديفيد" في إسرائيل، بصواريخ أطلقت من جنوب لبنان.

هذا الهجوم جاء ردًا على الاعتداءات الإسرائيلية المستمرة التي استهدفت مناطق متعددة في لبنان، مما أسفر عن سقوط العديد من الشهداء المدنيين.

نص بيان المقاومة الإسلامية

في بيانها، صرحت المقاومة الإسلامية بما يلي:
"بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ‏﴿أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ﴾
دعمًا لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسنادًا لمقاومته الباسلة والشريفة، قامت المقاومة الإسلامية يوم الأحد 22-9-2024 باستهداف قاعدة ومطار "رامات ديفيد" بعشرات من الصواريخ من نوع فادي 1 وفادي 2، وذلك ردًا على الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة التي استهدفت مختلف المناطق اللبنانية والتي أدت إلى سقوط العديد من الشهداء المدنيين."

تفاصيل الهجوم الصاروخي

حسب مراسل قناة "القاهرة الإخبارية"، تم إطلاق رشقة صاروخية كبيرة من جنوب لبنان باتجاه أهداف عسكرية إسرائيلية، بما في ذلك مطار وقاعدة "رامات ديفيد". 

وعلى الفور، فرضت الرقابة العسكرية الإسرائيلية حظرًا على نشر أي تفاصيل حول الهجوم، ما يشير إلى حجم الضرر الكبير الذي قد يكون نجم عنه.

تداعيات الهجوم

أدى الهجوم إلى توتر واسع في المنطقة، حيث صعدت إسرائيل من تحركاتها العسكرية، بينما أكدت المقاومة الإسلامية على استمرارها في دعم الفلسطينيين في قطاع غزة ومواصلة الرد على أي اعتداءات إسرائيلية. 

هذا التصعيد يأتي بعد مقتل قادة عسكريين بارزين في "حزب الله" في غارات إسرائيلية سابقة على لبنان، ما أدى إلى تفاقم التوترات.

رد فعل الولايات المتحدة

في سياق هذه التطورات، أصدرت وزارة الخارجية الأميركية بيانًا دعت فيه المواطنين الأميركيين المتواجدين في لبنان إلى مغادرة البلاد فورًا، مستغلةً بقاء الرحلات الجوية التجارية متاحة. 

وجاء في البيان: "نظرًا للطبيعة غير المتوقعة للنزاع المستمر بين حزب الله وإسرائيل والتفجيرات الأخيرة في كافة أنحاء لبنان، بما في ذلك بيروت، تحض السفارة الأميركية المواطنين الأميركيين على مغادرة لبنان بينما خيارات النقل التجاري لا تزال متاحة".

التحليل والتوقعات

حسب محللين، قد يستمر التصعيد بين إسرائيل وحزب الله خلال الأيام المقبلة، خاصة مع استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وتزايد الضغط الشعبي اللبناني للرد على الانتهاكات الإسرائيلية. 

ومن المتوقع أن يستمر حزب الله في توجيه ضربات نوعية ضد أهداف عسكرية إسرائيلية، في حين ستعمل إسرائيل على تعزيز قدراتها الدفاعية وتوسيع عملياتها العسكرية في الشمال.

هذا التصعيد يأتي في إطار محاولة حزب الله منع إسرائيل من توسيع عملياتها العسكرية ضد لبنان، وذلك في ظل الدعم المستمر للمقاومة الفلسطينية في غزة. 

ومع انخراط أطراف دولية مثل الولايات المتحدة في مطالبة رعاياها بمغادرة لبنان، يبدو أن الوضع الأمني في البلاد مرشح لمزيد من التعقيد في ظل النزاع المستمر.

مقالات مشابهة

  • محمد عز العرب: 7 أكتوبر جاءت لفرملة قطار التطبيع بين إسرائيل والسعودية
  • روسيا تهاجم مدينة زاباروجيا الأوكرانية لأول مرة باستخدام قنابل انزلاقية تعود للحقبة السوفياتية
  • الرد على البيجر
  • وزراء الخارجية العرب: نؤكد على التضامن الكامل مع لبنان حكومة وشعبا
  • هل نقبل الهزيمة؟
  • النجوم العرب يتضامنون مع لبنان
  • أمين الإعلام بالعدل والمساواة: حاولنا تحرير (الحرية والتغيير) من (4 طويلة) ولكن؟!
  • إسرائيل تصدر بيانا حول استخدام مطار قبرصي خلال الهجوم على لبنان
  • حزب الله يرد على العدوان الإسرائيلي بصواريخ من جنوب لبنان