مدير عام الشرطة يلتقى والى ولاية سنار ويطمئن على الأوضاع الأمنية بولاية سنار
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
إلتقى الفريق أول شرطة (حقوقى) خالد حسان محي الدين مدير عام قوات الشرطة بمكتبه الأستاذ توفيق محمد على عبدالله والى ولاية سنار بحضور الفريق شرطة (حقوقى) محمد إبراهيم عوض الله نائب المدير العام المفتش العام لقوات الشرطة واللواء شرطة الطاهر عبدالحفيظ مشرف القطاع الأوسط بقوات الشرطة.وفى تصريح ( للمكتب الصحفى للشرطة ) أوضح والى الولاية أن الزيارة جاءت بهدف تقديم واجب العزاء والمواساة فى شهداء الشرطة الذين إستبسلوا فى ملحمة العزة والكرامة بمدينة سنجة وقدم تنويرا أكد من خلاله إستقرار الأوضاع الأمنية وأشار سيادته إلى أن شرطة الولاية تضطلع بواجباتها وتمارس صلاحياتها فى تحقيق الأمن والإستقرار بجانب مشاركتها الفاعلة فى عمليات الإسناد والإستنفار وتقديم الرعاية الصحية والطبية للمرضى والجرحى ومصابى العمليات إضافة لمشاركتها فى إنفاذ كافة خطط وبرامج الأمن الداخلى بالتنسيق مع الأجهزة الأمنية المختلفة والأجهزة القضائية والعدلية التى تمارس صلاحياتها وتباشر مهامها فى تحريك البلاغات والفصل فى القضايا عبر المحاكم المختصة وعبر سيادته عن شكره وتقديره لهذه التضحيات الكبيرة .
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
مدير الأمن الداخلي في غزة: تم تحييد جميع المنفلتين
تفقد مدير قوى الأمن الداخلي في قطاع غزة اللواء محمود أبو وطفة قوات الأمن والشرطة في القطاع اليوم الأحد، مؤكدا انتشارها في مختلف المناطق، والقضاء على "جميع المنفلتين".
وقال أبو وطفة في مقابلة مع الجزيرة خلال تفقده قوات الأمن قرب معبر رفح على حدود القطاع مع مصر إن الوضع الأمني في منطقة المعبر تحت السيطرة.
وأوضح أن قوات الأمن تتمركز حاليا في شارع صلاح الدين مقابل المعبر للقيام بدورها في ضبط الأمن العام وحماية الجبهة الداخلية.
وأضاف أنه "حسب انسحابات العدو، سيكون لدينا القدرة والسيطرة والانتشار الذي يناسب الواقع".
عناصر من الشرطة في أحد شوارع مدينة غزة (رويترز)وخلال جولته في القطاع، أكد أبو وطفة أن قوات الشرطة والأمن الداخلي أكملت انتشارها في مختلف المناطق لبسط الأمن وتأمين قوافل المساعدات وملاحقة من وصفهم بالمنفلتين.
وأكد أنه تم "تحييد جميع المنفلتين"، ومن شاركوا في نهب قوافل المساعدات بإيعاز من قوات الاحتلال الإسرائيلي، وفق قوله.
وعادت قوات الشرطة للانتشار في أنحاء قطاع غزة مع دخول اتفاق وقف إطلاق النار بين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وإسرائيل حيز التنفيذ في 19 يناير/كانون الثاني الماضي، بعد حرب إبادة استمرت 15 شهرا، استهدف الجيش الإسرائيلي خلالها قادة الشرطة وعناصرها.