لأول مرة.. خدمة قطارات جديدة تربط بين برلين وباريس
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
قالت شركة السكك الحديدية الألمانية (دويتشه بان) اليوم الثلاثاء إن خط قطارات جديدا مباشرا سيربط بين برلين وباريس في رحلات تصل إلى ثماني ساعات، ومن المقرر أن تنطلق أولى الرحلات في ديسمبر المقبل.
وذكرت شركة دويتشه بان: "لأول مرة، سيتم الربط بين العاصمتين بخط سكة حديد نهاري سريع".
أخبار متعلقة جامعيون لـ"اليوم": نحتفي باليوم الوطني بعزيمة وإرادة لإكمال مسيرة الأجدادإنجازات دولية ومحلية.
هيئة مراقبة الحركة الجوية في #ألمانيا تتعرض لهجوم إلكتروني#اليوم https://t.co/DlVZMbe8wW— صحيفة اليوم (@alyaum) September 1, 2024السكك الحديدية الألمانيةوسينطلق العمل في الطريق الجديد بالشراكة بين الشركة النمساوية وشركة (إس إن سي إف) اعتبارا من 16 ديسمبر.
وقدمت الشركتان تفاصيل الخدمة في معرض "إنوترانس" التجاري لصناعة السكك الحديدية في برلين اليوم الثلاثاء، وستتم إتاحة شراء التذاكر اعتبارا من منتصف أكتوبر، بأسعار تبدأ من 59.99 يورو (66.84 دولار).
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 برلين فرنسا ألمانيا السكك الحديدية الألمانية
إقرأ أيضاً:
صور من دمشق..شبكة أنفاق تربط قصر الرئاسة بمقر الحرس الجمهوري
على أحد سفوح جبل قاسيون الذي يشرف على مدينة دمشق، توجد شبكة أنفاق تربط المجمع العسكري للحرس الجمهوري الذي كان مكلفا الدفاع عن العاصمة السورية، بالقصر الرئاسي، حسبما أفاد مراسل وكالة "فرانس برس" الذي تمكن من دخول الموقع، السبت.
وقال محمد أبو سليم (32 عاما) وهو مسؤول عسكري في هيئة تحرير الشام التي قادت فصائل معارضة أطاحت بشار الأسد مع دخولها دمشق في 8 ديسمبر: "هذا اللواء ثكنة عسكرية تابعة لباسل الأسد (شقيق الرئيس السابق). ثكنة ضخمة جدا دخلناها بعد التحرير".
وأضاف: "فيها أنفاق طويلة تصل حتى القصر الجمهوري" الواقع على تلة مجاورة.
ودخل مراسل "فرانس برس" إلى غرفتين محصنتين تحت الأرض، تضمان غرفا كبيرة مخصصة للحرس ومزودة بمعدات اتصالات وكهرباء ونظام تهوية، بالإضافة إلى مكان لتخزين الأسلحة.
وظهرت هناك أنفاق أخرى أكثر بدائية، حفرت في الصخر، تحتوي على ذخيرة.
وكان الحرس الجمهوري مكلفا بحماية دمشق، لكن الجيش السوري انهار عندما دخلت الفصائل المسلحة إلى دمشق في ديسمبر، بعد هجوم خاطف انطلق من شمال سوريا.
وإثر ذلك، فر بشار الأسد إلى موسكو.
وتم تخريب تمثال ذهبي لباسل الأسد على ظهر خيل، بينما أزيل رأسه ورمي بعيدا.
ولقي باسل الأسد مصرعه في حادث عام 1994، حين كان يعتبر الخليفة المفترض لوالده حافظ الذي حكم سوريا حتى وفاته عام 2000.
وفي هذا المجمع الضخم، يتدرب مقاتلون على إطلاق النار نحو صور لبشار الأسد ووالده الذي سلمه السلطة بعد وفاته، بينما تصطف دبابات ومدافع في الموقع.
كذلك، يمكن رؤية عدد كبير من البراميل الفارغة ومتفجرات مرصوصة في مكان أبعد.
وأكد أبو سليم أن "النظام سابقا كان يستخدم هذه البراميل ليقصف بها المدنيين في الشمال السوري".
ونددت الأمم المتحدة باستخدام سلاح الجو زمن حكم بشار الأسد، البراميل المتفجرة ضد مناطق مدنية كان يسيطر عليها خصومه خلال الحرب التي استمرت 13 عاما.