أرتيتا: أوديجارد يعود لأرسنال في غضون أسابيع
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
قال ميكيل أرتيتا، مدرب فريق أرسنال الإنجليزي، اليوم الثلاثاء، إن النرويجي مارتن أوديجارد، قائد الفريق، سوف يتعافى من الإصابة في كاحل القدم "في غضون أسابيع".
وصرح أرتيتا في مؤتمر صحفي عقده اليوم الثلاثاء قبل لقاء الفريق مع ضيفه بولتون واندرز غدا الأربعاء بالدور الثالث لبطولة كأس رابطة الأندية المحترفة الإنجليزية "أعتقد أن الأمر سيستغرق أسابيع، لكن لا يمكنني تحديد المدة بالضبط".
أضاف المدرب الإسباني في تصريحاته، التي نقلتها وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا) "قد تحدث مفاجأة بشأن أوديجارد لكنني أعتقد أنه من غير المرجح أن يعود قبل فترة التوقف الدولي القادمة".
خالد الغندور لـ "الفجر": الزمالك تفوق على الأهلي مؤخرًا.. وهذا الثلاثي مفاجأة "السوبر الإفريقي" نجم الزمالك يكشف ثغرات الفريق قبل لقاء الأهليأكد أرتيتا أن أوليكساندر زينتشينكو، لاعب الفريق، سيظل بعيدا عن المستطيل الأخضر "لبضعة أسابيع أخرى".
وسئل مدرب أرسنال بشأن تكتيكاته الدفاعية بعد أن لعب بعشرة لاعبين خارج ملعبه أمام مانشستر سيتي، حيث قال إنه كان ينبغي أن يتسم "بالصلابة الشديدة" إذا لم يتعلم من الأخطاء السابقة.
وحصل لياندرو تروسارد، لاعب أرسنال، على إنذار بعدما ركل الكرة بعيدا، قبل أن ينال بطاقة حمراء بسبب مخالفة تستحق الإنذار الثاني قبل نهاية الشوط الأول بقليل، حيث كان أرسنال متقدما 2 / 1.
وتراجع فريق أرتيتا للخلف وامتص الضغط الواقع عليه في معظم فترات الشوط الثاني قبل أن يحرز جون ستونز هدف التعادل الدرامي لأصحاب الأرض في الدقيقة الثامنة من الوقت بدل الضائع للقاء.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
الكنيسة القبطية تحيي "أسبوع الابن الضال" في ثالث أسابيع الصوم الكبير
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحيي الكنيسة القبطية الأرثوذكسية هذا الأسبوع "أسبوع الابن الضال"، وهو الأسبوع الثالث من الصوم الكبير، الذي بدأ في 24 فبراير 2025 ويستمر 55 يومًا حتى عيد القيامة المجيد في 20 أبريل المقبل.
يُعد هذا الأسبوع محطة روحية مهمة خلال فترة الصوم، حيث يُركز على التوبة والرجوع إلى الله، مستلهِمًا مثل الابن الضال الذي قدمه المسيح، والذي يُجسد محبة الله وغفرانه لمن يعود إليه نادمًا.
ويأتي "أسبوع الابن الضال" ضمن سلسلة من الآحاد الروحية التي تقدمها الكنيسة خلال الصوم الكبير، إذ سبقه "أسبوع الكنوز"، الذي يركز على أهمية التخلي عن الماديات والسعي نحو الغنى الروحي، و**"أحد التجربة"** الذي يُذكِّر المؤمنين بانتصار المسيح على إبليس بعد صيامه في البرية.
وتشهد الكنائس القبطية اليوم قداسات خاصة تُركز على المغفرة والعودة إلى الله، من خلال قراءات من العهدين القديم والجديد، بالإضافة إلى عظات روحية تدعو إلى الندم الصادق وتصحيح الأخطاء.
ويُعتبر الصوم الكبير من أهم الفترات الروحية في الكنيسة القبطية، حيث يُمثل زمنًا مقدسًا للعبادة والتأمل والتقرب إلى الله عبر الصلاة والصوم والصدقة، استعدادًا لاستقبال فرحة القيامة.