"البحوث الزراعية" تكشف سبب ارتفاع أسعار الطماطم.. ومشاكل في محصولي التين والزيتون
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
قال الدكتور خالد جاد، وكيل معهد البحوث الزراعية، أن المحاصيل الإستراتيجية هي الأهم لكونها تمثل غذاء الشعب المصري، وهي القمح والأرز والشعير والذرة والمحاصيل الزيتية.
استحداث أصناف جديدة لتحمل التغيرات المناخيةوأضاف "جاد" في تصريحات صحفية، مساء اليوم الثلاثاء، أنه تم استحداث 15 صنفا جديدا في القمح، لتحمل التغيرات المناخية الشديدة.
وأكد وكيل معهد البحوث الزراعية، أن كل أصناف الأرز المنزرعة حاليا وجاري حصادها، صغيرة العمر وتعطي إنتاجية أعلى وقليلة استخدام المياه.
تأُثر الطماطم بارتفاع الحرارةولفت إلى أن هناك محاصيل عروية مثل الطماطم وتؤثر فيها التغيرات المناخية بشكل مباشر، وتؤثر على الأسعار بشكل مؤقت ويكون التغير غير ثابت.
وواصل أن الصيف الحالي كان من أشد درجات الحرارة التي مرت على مصر، وهو ما أثر بشكل ملحوظ على الخضروات المنزرعة، ويجرى حاليا استنباط أصناف من الطماطم تتحمل درجات الحرارة.
قوافل إرشادية تجوب المحافظاتومن ناحية أخرى، أشار إلى توجد قوافل إرشادية تجوب محافظات الجمهورية حاليا، تشمل تخصصات المحصول ومكافحة الأمراض والوقاية منها.
ونوه بأن هناك مشاكل غير مسبوقة في التين والزيت بمحافظة مرسى مطروح نتيجة التغيرات المناخية ونزول الأمطار بكثافة.
برنامج قومي لإنتاج البذورولفت إلى أن معهد البحوث الزراعية موجود حاليا في 6 محافظات مترامية الأطراف كانت تعاني في السابق من نقص الإرشاد الزراعي.
وأكد أن هناك برنامج قومي لإنتاج بذور الخضار بدأ يؤتي بثماره، حتى تتحمل التغيرات المناخية، موضحا أن البرنامج مستمر في إنتاج أصناف جديدة من البذور.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ارتفاع أسعار الطماطم ارتفاع الحرارة اسعار الطماطم البحوث الزراعية التغيرات المناخية التغيرات المناخية الشديدة الطماطم المحاصيل الاستراتيجية المحاصيل الزيتية تغيرات المناخ تغيرات المناخية التغیرات المناخیة البحوث الزراعیة
إقرأ أيضاً:
ظواهر فلكية في رمضان 2025.. البحوث الفلكية في مصر تكشف تاريخ حلول الشهر الفضيل
#سواليف
كشف رئيس قسم الفلك بالمعهد القومي للبحوث الفلكية في #مصر أشرف شاكر تاريخ أول أيام #شهر_رمضان المقبل، وقال إنه سيحل فلكيا في الـ1 من مارس 2025.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية على القناة الأولى بالتلفزيون المصري أن “بدر شهر رمضان سيكون يوم 14 مارس، حيث سيتزامن هذا التاريخ مع خسوف كلي للقمر يستمر لمدة 6 ساعات و3 دقائق، إلا أن الخسوف الكلي الفعلي سيكون لمدة ساعة وخمس دقائق فقط”.
وتابع شاكر قائلًا: “وفقًا للحسابات الفلكية، سيبدأ شهر رمضان المبارك يوم 1 مارس القادم، ما يجعل خسوف القمر متوافقًا مع البدر في 14 مارس”.
مقالات ذات صلة الهولندي هوغربيتس يحذر ويتنبأ بالأماكن الأكثر عرضة لزلازل قوية في الشرق الأوسط قريبا (فيديو) 2025/01/20وأشار إلى أن هذا الخسوف سيكون مرئيًا في دول أوروبا وبقية دول العالم، ولكنه لن يكون مرئيًا في الدول العربية.
كما ذكر شاكر أن الظواهر الفلكية تتطلب حدوث كسوف للشمس قبل أو بعد الخسوف بفترة تتراوح بين أسبوعين، ولذلك سيشهد العالم كسوفًا جزئيًا للشمس يوم 29 مارس 2025، حيث سيستمر لمدة 3 ساعات و53 دقيقة، ولكنه أيضًا لن يكون مرئيًا للدول العربية، وسيتمكن سكان أوروبا وأمريكا من مشاهدته.