مفاجأة لـ3 أبراج في شهر أكتوبر.. «هيقابلوا نصهم الثاني»
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
يهوى عٌشاق الفلك ومحبو الأبراج الفلكية، معرفة ما ينتظرهم في شهر أكتوبر من الناحية العاطفية، وهو الشهر الأصعب على المٌستوى العاطفي بسبب كوكب الزهرة المسؤول عن العلاقات والموجود في كل الأبراج، وهناك 3 أبراج سيكون أفضل بالنسبة لهم للارتباط، ومقابلة النصف الثاني لهم صدفة أو ما شابه وفقًا لما أشارت إليه رحاب منيعم خبيرة الفلك بحسب حديثها لـ«الوطن».
فعلى الرغم من صعوبة هذا الشهر من الناحية الفلكية، إلا أنه يحمل حظوظًا لـ3 أبراج، فربما يكون سببًا للبعض للكشف عن مُعجب من سنوات لم تعرفه، أو عودة إلى علاقة قديمة لم تنتهي تحمل لهم الكثير من الحب، إليك الـ3 أبراج الأكثر حظًا في الأسبوع الأول من شهر أكتوبر على النحو التالي:
الأسديمتاز مواليد برج الأسد بالشخصية القوية المرنة، فله جاذبية خاصّة به، فثقته بنفسه وحماسته تلفت الأنظار إليه، إذ يمتاز بالإبداع والعاطفة، كما أنه سخيّ، وإيجابي، ويتسمون أصحاب برج الأسد بخفة الظل ولهم طلة خاصة بهم تخطف الأنظار، ولديه فرصة لمقابلة شريك حياته في أكتوبر.
الحملأصحاب برج الحمل يتمتعون بالمرونة، وحب العمل، وينتظرهم في شهر أكتوبر، حظًا كبيرًا على الصعيد العاطفي، فلديهم فرصة للقاء شريك حياتهم، ولا يشترط أن يصل الأمر بين الثنائي إلى الارتباط الرسمي من الممكن أن تكون فرصة لبداية جديدة.
الميزانيعتبر مواليد برج الميزان، من ضمن الأشخاص الذين يلتقون بنصفهم الثاني في شهر أكتوبر، ليفتح باب العاطفة ذراعيه من جديد لأصحاب هذا البرج الذين يتسمون بالطيبة والرومانسية وحبهم للطرف الآخر، إلى جانب محافظتهم على مشاعرهم مع من يُحبون ويتعاملون باحترام مع الآخرين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أبراج فلكية برج الميزان برج ألأسد برج الحمل شهر أکتوبر
إقرأ أيضاً:
مصر أكتوبر: استضافة مصر للمنتدى الحضري العالمي خطوة نحو تعزيز التنمية المستدامة
أكدت الدكتورة جيهان مديح، رئيس حزب مصر أكتوبر، أن استضافة مصر للمنتدى الحضري العالمي تُعد حدثًا تاريخيًا يسهم في تعزيز موقع الدولة على الساحة الدولية كقوة مؤثرة في مجالات التنمية المستدامة.
وأوضحت أن المنتدى يشكل منصة مهمة لمناقشة القضايا الحضرية التي تواجه العديد من الدول، بما في ذلك التغير المناخي والإسكان والتنمية المستدامة، مما يتيح فرصة فريدة لتبادل الخبرات والتجارب بين صانعي القرار والخبراء من مختلف الدول.
وأشارت مديح في تصريحات صحفية لها اليوم، إلى أهمية الموضوعات المطروحة، التي تعكس التحديات الملحة التي يعاني منها المجتمع الحضري اليوم، مؤكدة على ضرورة العمل الجاد لتطوير سياسات فعالة تأخذ في الاعتبار الاحتياجات المحلية وتوجهات التنمية المستدامة.
ولفتت إلى أن المنتدى يتيح فرصة لتسليط الضوء على التجارب الناجحة لمصر في مجال تطوير العشوائيات وتحسين البنية التحتية، مما يمكن أن يُلهم دولًا أخرى في سعيها لتحقيق التنمية.
وأوضحت مديح أن المنتدى يمثل فرصة لتفعيل الحوار بين الحكومة والمجتمع المدني، مما يسهم في إشراك جميع الفئات في عملية صنع القرار.
وأكدت على ضرورة أن يتم التركيز على دور الشباب والنساء في هذه المناقشات، حيث إنهم يمثلون شريحة حيوية في المجتمع، ولهم القدرة على تقديم أفكار مبتكرة تسهم في حل المشكلات الحضرية.
كما أكدت مديح على ضرورة أن تسفر نتائج المنتدى عن استراتيجيات ملموسة تعزز من الاستدامة الحضرية وتدعم جودة الحياة في المدن، موضحة أن نجاح هذا المنتدى يعتمد على التعاون الفعال بين جميع الأطراف المعنية، بما في ذلك الحكومات، القطاع الخاص، والمجتمع المدني، لتحقيق الأهداف الطموحة التي تم
وأشادت مديح بما تضمنته كلمة الرئيس السيسي خلال المنتدى بتجديد مطالبته للمجتمع الدولي بتكثيف الجهود من أجل وقف ما تشهده منطقة الشرق الأوسط من حروب وصراعات خاصة في قطاع غزة ولبنان، وما ينتج عنها من الخسائر الفادحة التي تتكبدها الدول جراء إعلاء صوت الحرب على حساب السلام والاستقرار، وإن المعاناة التي تعيشها شعوب تلك الدول تتطلب استجابة فورية وفعالة لوقف نزيف الدماء والدمار.