الوطن:
2025-03-14@00:24:52 GMT

مفاجأة لـ3 أبراج في شهر أكتوبر.. «هيقابلوا نصهم الثاني»

تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT

مفاجأة لـ3 أبراج في شهر أكتوبر.. «هيقابلوا نصهم الثاني»

يهوى عٌشاق الفلك ومحبو الأبراج الفلكية، معرفة ما ينتظرهم في شهر أكتوبر من الناحية العاطفية، وهو الشهر الأصعب على المٌستوى العاطفي بسبب كوكب الزهرة المسؤول عن العلاقات والموجود في كل الأبراج، وهناك 3 أبراج سيكون أفضل بالنسبة لهم للارتباط، ومقابلة النصف الثاني لهم صدفة أو ما شابه وفقًا لما أشارت إليه رحاب منيعم خبيرة الفلك بحسب حديثها لـ«الوطن».

مفأجاة لـ3 أبراج في الأسبوع الأول من أكتوبر

فعلى الرغم من صعوبة هذا الشهر من الناحية الفلكية، إلا أنه يحمل حظوظًا لـ3 أبراج، فربما يكون سببًا للبعض للكشف عن مُعجب من سنوات لم تعرفه، أو عودة إلى علاقة قديمة لم تنتهي تحمل لهم الكثير من الحب، إليك الـ3 أبراج الأكثر حظًا في الأسبوع الأول من شهر أكتوبر على النحو التالي:

الأسد 

يمتاز مواليد برج الأسد بالشخصية القوية المرنة، فله جاذبية خاصّة به، فثقته بنفسه وحماسته تلفت الأنظار إليه، إذ يمتاز بالإبداع والعاطفة، كما أنه سخيّ، وإيجابي، ويتسمون أصحاب برج الأسد بخفة الظل ولهم طلة خاصة بهم تخطف الأنظار، ولديه فرصة لمقابلة شريك حياته في أكتوبر.

الحمل

أصحاب برج الحمل يتمتعون بالمرونة، وحب العمل، وينتظرهم في  شهر أكتوبر، حظًا كبيرًا على الصعيد العاطفي، فلديهم فرصة للقاء شريك حياتهم، ولا يشترط أن يصل الأمر بين الثنائي إلى الارتباط الرسمي من الممكن أن تكون فرصة لبداية جديدة.

الميزان

يعتبر مواليد برج الميزان، من ضمن الأشخاص الذين يلتقون بنصفهم الثاني في شهر أكتوبر، ليفتح باب العاطفة ذراعيه من جديد لأصحاب هذا البرج الذين يتسمون بالطيبة والرومانسية وحبهم للطرف الآخر، إلى جانب محافظتهم على مشاعرهم مع من يُحبون ويتعاملون باحترام مع الآخرين.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أبراج فلكية برج الميزان برج ألأسد برج الحمل شهر أکتوبر

إقرأ أيضاً:

نتنياهو و"الحقيقة المقلقة".. ترامب شريك أم صاحب قرار؟

مثلت الأشهر الأولى من إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، فترة هدوء وطمأنينة بالنسبة للحكومة الإسرائيلية ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.

ففي البيت الأبيض، يجلس الآن رئيس يفهم إسرائيل ومصالحها، وينسجم مع منطق الحكومة اليمينية، بل ويدفع بمبادرات تتجاوز حتى تصورات اليمين الإسرائيلي.

لكن في مقال تحليلي، تقول صحيفة "يديعوت إحرنوت" الإسرائيلية إنه "إلى جانب هذا التفاؤل، تكمن حقيقة مقلقة بالنسبة لنتنياهو، الذي وجد نفسه خاضعا بشكل متزايد للمطالب الأميركية، بشكل يطرح تساؤلا مهما للغاية: هل ترامب شريك أم مقرر في إسرائيل؟".

فقد فرض ترامب من خلال مبعوثه إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف خطوة كان نتنياهو قد قاومها لعدة أشهر، وهي المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس.

كذلك تضغط الولايات المتحدة الآن على إسرائيل للمضي قدما في المفاوضات بشأن حدودها مع لبنان، وهي خطوة عارضها نتنياهو عندما وقع سلفه يائير لابيد اتفاقية ترسيم الحدود البحرية مع لبنان، التي وصفها نتنياهو سابقا بأنها "خيانة" وتعهد بإلغائها.

وعندما وافق نتنياهو على وقف إطلاق النار مع حزب الله، استسلم فعليا للرئيس السابق جو بايدن، والاستسلام يمتد إلى عهد ترامب، وعمليا، سيطبق نتنياهو اتفاقية لابيد حرفيا.

بحسب صحيفة "يديعوت إحرنوت"، يجب الاعتراف بأن إسرائيل تخضع حاليا بشكل كامل للأجندة الأميركية، وأن ترامب لا يكتفي بكونه رئيسا للولايات المتحدة فحسب، بل يطمح أيضا إلى أن يكون رئيس وزراء إسرائيل.

وفي الوقت الحالي، ليس لدى نتنياهو بديل يذكر، وهذا ما يفسر صمت إسرائيل عندما كشف مبعوث ترامب لشؤون الرهائن آدم بوهلر، عن مفاوضاته المباشرة مع حماس.

هجوم متبادل

أثارت هذه السلسلة من الأحداث بطبيعة الحال هجمات سياسية بين حزبي الليكود الحاكم، ويش عتيد الذي ينتمي له لابيد.

وذكّر حزب يش عتيد الجمهور كيف اتهمت "آلة دعاية نتنياهو" حكومة لابيد بـ"الاستسلام لحزب الله"، ليضطر نتنياهو الآن إلى التفاوض على الأراضي وإطلاق سراح السجناء مع لبنان.

وقال يش عتيد: "بعد عامين، وتحت قيادة نتنياهو، أقام حزب الله بؤرا استيطانية على الأراضي الإسرائيلية، وشهد الشعب اليهودي أكبر مأساة له منذ المحرقة، وتم إخلاء المنطقة الشمالية وقصفها، ورئيس الوزراء الذي وعد بالردع يتفاوض الآن على الأراضي ويطلق سراح السجناء".

ورد المتحدث باسم الليكود قائلا: "زعم لابيد أن اتفاقية الاستسلام المخزية التي وقعها مع حزب الله حفظت أمن المستوطنات الشمالية، وحسنت الوضع الأمني، وقللت من احتمال التصعيد العسكري مع حزب الله".

وتابع: "على عكس لابيد، أدت سياسات رئيس الوزراء إلى هزيمة حزب الله، وقضت على نصر الله وكبار قياداته، وألحقت ضررا بالغا بقدرات حزب الله الصاروخية، وفككت وجوده في سوريا".

وأكمل: "على عكس لابيد، لم يتنازل نتنياهو عن شبر واحد من الأراضي السيادية للبنان، بل على العكس حافظ على الوجود العسكري الإسرائيلي في 5 نقاط استراتيجية داخل لبنان لحماية مستوطناتنا".

مقالات مشابهة

  • «إي آند الإمارات» شريك رئيسي لحملة «وقف الأب»
  • تسببت بسقوط الأبراج.. عواصف رملية تؤدي لـ«انقطاع الكهرباء» في سبها
  • «الإمارات للمزادات» شريك استراتيجي لـ «وقف الأب»
  • نتنياهو و"الحقيقة المقلقة".. ترامب شريك أم صاحب قرار؟
  • إدارية وإسكان بديل وفندقية.. وزير الإسكان يتابع سير العمل بمشروع مثلث ماسبيرو
  • فرصة كي يثبت الشرع أنه ليس "الجولاني"…
  • 25 صورة للخط الثاني من القطار الكهربائي السريع (أكتوبر/ أسوان/ أبوسمبل)
  • بدأته في 2014..بريطانيا مستعدة لاستكمال بناء أبراج المراقبة على حدود لبنان
  • أرمينيا: العراق شريك اقتصادي وتجاري مهم بالنسبة لنا في الشرق الاوسط
  • "النقل" تستعرض مشروع الخط الثاني للقطار الكهربائي السريع أكتوبر/أسوان/أبو سمبل.. صور