تعليم قنا: أول أكتوبر بداية توزيع التغذية المدرسية
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
أعلنت اللجنة المحلية المشرفة على مشروعات التغذية المدرسية، موافقة الدكتور محمد السيد وكيل وزارة التربية والتعليم بقنا على بداية توريد الوجبات الجافة والمطهية لفصول التربية الخاصة مع بداية العام الدراسي في 22/9/2024، بينما يبدأ توريد البسكويت لمرحلة رياض الأطفال والتعليم الابتدائي (الحكومي الالزامي ) اعتبارًا من أول أكتوبر 2024.
عقدت اللجنة أولى جلساتها للعام الدراسي 2024/2025 بمكتب منال عبد الوهاب وكيل مديرية التربية والتعليم بقنا وبحضور صابر عبد الحميد زيان مدير عام الشئون التنفيذية والدكتور محمد مصطفى محمدي مدير عام التأمين الصحي بقنا والدكتور أحمد أمين دنقل مدير إدارة مراقبة التغذية بمديرية الشئون الصحية وأشرف موريس مدير إدارة التغذية وثريا متشولح رئيس قسم التغذية بالمديرية.
كما أكدت اللجنة على تفعيل بروتوكول التعاون ما بين مديرية التربية والتعليم والشئون الصحية بشأن استخراج وتجديد الشهادات الصحية للمتعاملين مع الوجبات المدرسية حسب القواعد والضوابط المنظمة لذلك،
ونوهت على استمرار التغذية بمدارس التعليم المجتمعي كمنحة مقدمة من برنامج الغذاء العالمي، فيما يتم التنسيق مع وزارة التربية والتعليم بخصوص توزيع التغذية للمرحلة الإعدادية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تعليم قنا قنا التغذية المدرسية التربیة والتعلیم
إقرأ أيضاً:
التربية والتعليم تدين استهداف العدوان الأمريكي للمعهد المهني في البيضاء
صنعاء -يمانيون
أدانت وزارة التربية والتعليم والبحث العلمي الجريمة التي ارتكبها العدوان الأمريكي باستهدافه للمعهد المهني بمديرية الصومعة في محافظة البيضاء، في اعتداء سافر على مؤسسة تعليمية مدنية تُعنى ببناء الإنسان وتأهيل الشباب.
وأشارت الوزارة في بيان تلقت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) نسخة منه، إلى أن هذا العمل الإجرامي الجبان جريمة جديدة تضاف إلى سجل الإجرام الأمريكي، ويكشف حجم الحقد الذي تكنه الإدارة الأمريكية للشعب اليمني ومؤسساته التعليمية، ويعكس إفلاسا أخلاقيا وقانونيا بلغ مداه.
ودعا البيان جميع أحرار العالم إلى الوقوف صفًا واحدًا في وجه الصلف الأمريكي الذي يستهدف أبناء اليمن، والصهيوني الذي يمارس أبشع صور الإبادة بحق الشعب الفلسطيني الأعزل.
وأكد أن صمت المجتمع الدولي تجاه هذه الجرائم شجع المعتدين على التمادي في غطرستهم وجرائمهم، معتبراً استمرار هذا الصمت مشاركة فعلية في العدوان.