حكم يمنع لاعب الجبلين من تسديد ركلة جزاء في كأس الملك.. فيديو
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
ماجد محمد
شهدت مباراة الجبلين والفتح في دور الـ 32 من كأس خادم الحرمين الشريفين ، واقعة غريبة من نوعها ، إذ منع حكم اللقاء أحد اللاعبين من تنفيذ ركلة جزاء .
وحصل الجبلين على ركلة جزاء في الدقيقة الـ 11 من عمر اللقاء ، ليتقدم البرازيلي جيبسون سوزا لتنفيذها ، إلا أن حكم المباراة عبدالله زربان منعه من أجل استكمال علاجه خارج الملعب .
وقام زميله خوان نارفيز بتنفيذ ركلة الجزاء بدلاً من اللاعب البرازيلي المُصاب ، وسجل منها هدف التقدم في شباك الفتح .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/09/X8_Ch2wtsfaLZH8.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: ركلة جزاء كأس الملك
إقرأ أيضاً:
فوائد بالجملة وآثار جانبية قاتلة.. الجوز البرازيلي سلاح ذو حدين
#سواليف
يساهم تناول بعض #المكسرات الشائعة، مثل #الجوز_البرازيلي، في مدّ الجسم بفيتامينات ومعادن ضرورية، إلى جانب كونه مصدرا غنيا بمضادات الأكسدة، ومحتواه المنخفض من #الدهون غير المشبعة.
مثل #فيتامين E والكالسيوم والمغنيسيوم، والزنك، ولطالما ارتبطت هذه التركيبة الغذائية بالعديد من #الفوائد_الصحية، كتحسين صحة #القلب وتعزيز وظائف #الدماغ وتخفيف الالتهابات وتقوية العظام.
ويرجع جزء كبير من هذه الفوائد إلى عنصر السيلينيوم، وهو معدن أساسي يدعم المناعة ويساعد في إنتاج الحمض النووي ويحسّن وظائف الغدة الدرقية. إلا أنه ينبغي استهلاك هذا المعدن، رغم ضرورته، بحذر شديد.
مقالات ذات صلة هل الحليب الخام آمن؟.. دراسة توضح 2025/04/24وتوصي الجهات الصحية بتناول 55 ميكروغراما من السيلينيوم يوميا للبالغين، بينما تحتوي الجوزة البرازيلية (أو كما يُعرف باسم جوز البرازيل) الواحدة على أكثر من 90 ميكروغراما، أي أن حصة صغيرة من المكسرات (6 حبات) قد تتجاوز الحد الأعلى الآمن البالغ 400 ميكروغرام يوميا.
ورغم الفوائد المتوقعة، يحذّر الأطباء من أن تجاوز هذا الحد قد يؤدي إلى أعراض تسمم السيلينيوم، مثل رائحة نفس كريهة وتكسر الأظافر وتساقط الشعر واضطرابات الجهاز الهضمي، وقد يتطور الأمر إلى مشكلات في الكلى أو القلب.
ورغم أن دراسات سابقة اعتبرت السيلينيوم عاملا مساعدا في الوقاية من السرطان، فإن أبحاثا حديثة أعادت النظر في هذه الفرضية. وتوصلت مراجعة علمية أجرتها مؤسسة Cochrane، إلى عدم وجود دليل يدعم فاعلية مكملات السيلينيوم في خفض خطر الإصابة بالسرطان، بل ووجدت أن بعض المشاركين في الدراسات أظهروا زيادة في معدل الإصابة ببعض أنواع السرطان، مثل سرطان البروستات.
كما كشفت دراسة نشرت في مجلة Nature أن كلا من المستويات المنخفضة والعالية من السيلينيوم ارتبطت بزيادة خطر الإصابة بالسرطان، خصوصا في المعدة والقولون والرئة. ووجدت الدراسة أن النطاق “الآمن” يتراوح بين 111 و124 ميكروغراما يوميا.
وفي دراسة أخرى، ارتبطت مكملات السيلينيوم بزيادة خطر الإصابة بسرطان الخلايا الحرشفية، وهو ثاني أكثر أنواع سرطان الجلد شيوعا، بنسبة وصلت إلى 25%.
وإلى جانب ذلك، يحذر الأطباء من أن تناول السيلينيوم بكميات زائدة قد يتداخل مع مفعول بعض الأدوية مثل موانع الحمل وأدوية الكوليسترول والمهدئات، ما قد يُضاعف المخاطر المحتملة.
ووفقا للخبراء، يظل العامل الأهم في الاستفادة من السيلينيوم هو الجرعة. فبينما يعد عنصرا ضروريا، فإن تناوله بكثرة قد يؤدي إلى نتائج عكسية.