لم يذكر اسمه.. حسام حبيب يعتذر لتامر عاشور
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
وجّه حسام حبيب رسالة اعتذار لـ"فنان" شهير عبر حسابه على إنستغرام، مؤكداً أن ما قاله مجرد "مزاح"، وأنه يحترم فنًه وموهبته.
وقال حسام: "على فكرة يا جماعة أنا بهزر.. ده فنان محترم وله جمهور كبير ويقدّم فناً راقياً.. وأنا أعتذر له إن كان المزاح زائداً منّي، أنا فقط كنت أمزح معه لأن كان زائداً أيضاً في نقده لي".وأضاف "هذا لا ينفي أنه فنان محترم ويقدم فناً محترماً.. وأنا أحب أعماله.. هو اجتهد ولكل مجتهد نصيب.. حقك عليّ يا نجم"
وعلى الفور اعتبر الجمهور أن الرسالة لتامر عاشور، بعد أزمة بينهما في يونيو (حزيران) الماضي، بسبب دفاع عاشور عن أسرة شيرين ضد حسام حبيب.
وحينها كتب حسام حبيب "سمعنا ناس غريبة تتدخل في أمور لا تخصها، ومنهم أشباه فنانين، لا يوجد فنان حقيقي يعطي لنفسه حق التدخل في حياة غيره".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية حسام حبيب تامر عاشور حسام حبیب
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف يخصص مكافأة مالية للإمام المثالي وإدراج اسمه ضمن بعثة الحج
كرم الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، الشيخ شريف إبراهيم الإمام والخطيب والمثالي، صاحب الواقعة الشهيرة برد مبلغ ربع مليون جنيه بعد أن تحولت إلى حسابه الشخصي.
كما حياه وزير الأوقاف على ما يتمتع به من خلق قويم، وأمانة عالية، أثَّرَتْ في وجدان المصريين وحظيت بإشادة وسائل الإعلام المختلفة، داعيا له ولكل أبناء وزارة الأوقاف أن يكونوا قدوة في كل قول وفعل، وأن يكونوا بحق من ورثة الأنبياء، وأن أشرف ما في الإنسان أمانته.
كما نصحه وزير الأوقاف أن يغرس في أولاده وفي رواد مسجده أن لا شيء أفضل من الخلق والأمانة، مقدمًا له مكافأة ماليه، وإدراج اسمه ضمن قائمة مرافقى بعثة الحج العام المقبل.
وفي وقت سابق أعلن وزير الأوقاف الشيخ شريف إبراهيم إماما مثاليًا، موجهًا له رسالة نصها: ”أنت نموذجٌ مشرفٌ وإنسانٌ مثاليٌّ، ضربت مثلا رائعا في الالتزام بالخلق القويم، وفي العمل بما تدعو الناس إليه، والتأثير بالتطبيق والعمل أبلغ وأعمق من التأثير بالقول والكلام، وموقفك هذا أبلغ من ألف خطبة عن الأمانة".
كما دعا وزير الأوقاف كل أبناء وزارة الأوقاف إلى التنافس في هذا المعنى، وأن يضربوا أروع الأمثلة العملية السلوكية الأخلاقية العالية، التي تؤثر بالصدق والحال، أكثر مما تؤثر بالكلام والمقال.