تريند المشهد الفاضح.. ما علاقة نيرة أشرف بالفيلم المثير للجدل حديث الساعة؟
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
أكد بلال صبري منتج فيلم أوراق التاروت إنه لم يتعمد إثارة الجدل أو التريند لكي يحقق فيلمه شهرة وساعة، موضحاً أن هناك لغز كبير يحدث معه كما أن شركة التوزيع أوقفت التعاون معه لكي تفهم ما يحدث، وذلك خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية نهال طايل ببرنامج "تفاصيل".
شاهد|انتيكا ويارا بأغرب فيرست لوك في مصر.. البلايستيشن كلمة السر منتج "أوراق التاروت": رانيا يوسف طيبه ومش بتاعت مصلحتها.. وصرفت ملايين على الفيلم
وتابع بلال صبري:"أنا مليش حظ والله كل ما بعمل فيلم ألاقي الناس بتجري عليه تاخده، أنا مش بعمل تريند ولا في دماغي وبعيد عن التريند لأني عارف أن في سلبيات أكتر من الإيجابيات، وأبطال العمل مش زعلانيين ورانيا يوسف مش زعلانه مني.. أنا مش عارف الناس اللي ماسكة في كلمة رانيا لما قالت "هما سايبين القطة والبغبان وماسكين في الكلب"، أنا معرفش الناس دي قاعدين بيشربوا إيه".
كما أشار بلال صبري، إلى أن رانيا يوسف من الفنانات اللذين يتسموا بصفة الطيبة، وليست أنانية كمال يقال عنها وسمية الخشاب ومي سليم أيضاً أعتبرهن رزق من الله، وكانوا يعملوا بكل حب وود خلال كواليس العمل.
منتج "أوراق التاروت": سمية الخشاب مكانتش بتنام لمدة 3 أيام بسبب نيرة أشرف وأهدت اسمها تخليداً لذكراهاواستكمل بلال صبري: "عاوز ربنا يباركلي لما الفيلم يتعرض ويقولولي الله الفيلم حلو"، كما أن الفنانة سمية الخشاب طلبت مني إسم نيرة أشرف على الشخصية التي تلعبها خلال أحداث الفيلم بسبب مقتلها على يد طالب، وظلت سمية الخشاب لا تنام لمدة 3 أيام بسبب تلك الواقعة التي حدث لطالبة المنصورة، وفي اليوم الأول من التصوير أهدت الإسم تكريماً لها وتمنت أن يعود حقها.
نيرة أشرفسمية الخشابواختتم بلال صبري حديثه قائلاً، أنه تعرض للضرر بسبب صورة تداولها الجمهور لـ كلب على بوستر ومكتوب عليه إنتاج شركة الكينج بلال صبري ومشاهدة رانيا يوسف، حيث شعر بمشقة للغاية خلال ذلك العمل وأنفق عليه مبالغ كثيرة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم أوراق التاروت بلال صبري رانيا يوسف نيرة أشرف سمية الخشاب الفيلم المثير للجدل رانیا یوسف بلال صبری
إقرأ أيضاً:
نيرة أشرف جديدة.. شاب يضرب فتاة بالرصاص لرفضها الزواج منه ويحاول الإنتحار (القصة كاملة بالفيديو)
على غرار المصير الذي لاقته نيرة أشرف طالبة جامعة المنصورة، كادت فتاة سورية تدعى نايا السفّان، أن تفقد حياتها على يد شاب تركي أهوج، أقدم على إطلاق النار عليها برصاصتين، بعد رفضها الإرتباط به عاطفيًا والزواج منه، وذلك على أراضي منطقة تشنغل كوي بولاية اسطنبول التركية.
انتهاك أعراض.. تطور جديد في سقطة سعد الصغير وأسرته تهدد وتستغيث بالنائب العام (ما القصة؟) نجاة نايا السفان من الموت على يد شاب رفضت الزواج منهسرعان ما نقلت نايا إلى المستشفى، ولكنها ترقد حاليًا في حالةٍ حرجة بغرفة العناية المركزة داخل مستشفى بولاية اسطنبول، حيث أصاب الرصاص كتفها وبطنها.
نايا السفانحاول الشاب التركي الإنتحار بعد إطلاق النار على الفتاة، لكن العطل الذي أصاب مسدّسه نجاه من الموت، حسبما وثقت كاميرات المراقبة في الشارع، وعلى إثره تمكّن المارة من القبض عليه وتسليمه للشرطة لاحقاً، والتحفظ على سلاح الجريمة.
وسيواجه الشاب تهمة القتل العمد، وفقًا لما صرح به مصادر عدة من نقابة المحامين.
واقعة محاولة قتل نايا السفان تهز تركيا وسورياأثارت واقعة السورية نايا سفّان ضجة واسعة في الأوساط التركية والسورية، حيث تداولتها وسائل الإعلام على نطاق واسع في تركيا وسوريا، حتى وصل الأمر إلى تدخل جمعياتٍ نسائية في البلاد على الخط، مطالبة بوقف العنف المتكرر ضد النساء.
نايا السفانبدأت القصة حينما عرض الشاب الإرتباط على نايا ولكنها رفضت، ما دفعه لمحاولة الإعتداء عليها خلال الفترة الماضية أكثر من مرة، وعليه تقدمت الفتاة السورية بشكوى للشرطة التركية لحمايتها من الشاب ومضايقاته، ولكنها لم تستطع أن تنجُ من عنفه، الأمر الذي دفع وسائل إعلامٍ سورية لتتهم السلطات الأمنية بعدم أخذ التهديدات التي واجهتها نايا على محمل الجد.
نايا السفانفي الوقت نفسه، لم يصدر أي بيان حتى الآن من والي اسطنبول بشأن الحادث، لكن الشاب حاليًا قيد الاحتجاز، والسلطات بدأت بالتحقيق معه تمهيداً لتحويله للقضاء المختص.
نايا السفانجدير بالذكر إن نايا سفّان تنحدر من محافظة دير الزور السورية الواقعة شرقي البلاد على الحدود مع العراق، وتدرس بجامعة أسكودار في إسطنبول، أما الشاب فهو ينحدر من أورفا.
نايا السفانمنظمات نسائية محلية تتهم السلطات التركية بالتساهل مع جرائم قتل النساءعلى صعيد آخر، ما لا يعلمه الكثيرون، إن النساء تواجه موجة غير مسبوقة من العنف منذ أن انسحبت تركيا في صيف 2021 من اتفاقية اسطنبول التي تحمي التركيات من العنف، الأمر الذي دفع منظمات نسائية محلية بينها منصّة "أوقفوا قتل النساء"، اتهام السلطات التركية بالتساهل مع جرائم قتل النساء.
نايا السفانتلك المنصة التي ترصد حوادث قتل النساء في البلاد وتصدر تقارير دورية عنها، فوفقًا لهم، فقد قُتِلت 403 امرأة على الأقل في تركيا، على أيدي الرجال في العام الماضي.