القطاع الصحي في حجة ينظم فعالية ثقافية بالعيد العاشر لثورة 21 سبتمبر المجيدة
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
الثورة نت|
نظم مكتب الصحة وهيئة المستشفى الجمهوري في محافظة حجة اليوم فعالية ثقافية بالعيد العاشر لثورة 21 سبتمبر المجيدة.
وفي الفعالية التي حضرها مدير مكتب الصحة بالمحافظة الدكتور أحمد الكحلاني، ونواب رئيس هيئة المستشفى الجمهوري، أشار نائب مدير مكتب الصحة الدكتور خالد الناظري إلى أهمية الحفاظ على مكتسبات ثورة 21 سبتمبر والاستمرار في عملية البناء والتنمية وتعزيز الصمود والثبات في مواجهة التحديات الراهنة.
وأشار إلى ما حققته ثورة 21 سبتمبر من تطلعات الشعب اليمني، في الحرية والاستقلال وما أثبتته من صدق ووفاء للشعب ورفضها للظلم والطغيان.
وأوضح الدكتور الناظري أن ثورة 21 سبتمبر ستظل مصدر الهام للتحرر من التبعية والهيمنة الخارجية .. لافتاً إلى أن المسار الوطني لها كان الرد العملي على تشكيك الأعداء في أهدافها ونهجها.
بدوره تطرق عضو رابطة علماء اليمن حسين جحاف إلى واقع اليمن قبل ثورة 21 سبتمبر وما حققته من مكاسب ومنجزات أعادت لليمن الاعتبار ومكانته عربياً ودولياً وما قطعته من خطوات في بناء قدرات الجيش والقدرات العسكرية.
واستعرض ما تحقق في مجال تصنيع قوة الردع التي تستهدف المواقع الحساسة في عمق العدو الصهيوني وإعادة بناء الأجهزة الأمنية التي أفشلت مخططات الأعداء وتنامي الوعي المجتمعي بمخاطر العدوان وأطماعه وطبيعة الصراع العربي الصهيوني.
تخللت الفعالية فقرات إنشاديه وقصائد شعرية معبرة عن المناسبة.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: العيد العاشر لثورة 21 سبتمبر المجيدة ثورة 21 سبتمبر
إقرأ أيضاً:
مسيرة في حدائق الصحوة لتعزيز الوعي الصحي بالسمنة
«عمان» نظمت الجمعية العمانية للسكري بالتعاون مع المركز الوطني لعلاج أمراض السكري والغدد الصماء والمستشفى السلطاني مسيرة توعوية بمناسبة اليوم العالمي للسمنة في حدائق الصحوة تحت رعاية صاحب السمو السيد شهاب بن حارب بن ثويني آل سعيد.
تأتي هذه الفعالية في إطار الجهود الوطنية لتعزيز الصحة العامة والوقاية من الأمراض المزمنة تحت شعار «تغيير الأنظمة لحياة أكثر صحة»، بهدف رفع الوعي حول مخاطر السمنة وتشجيع تبني نمط حياة صحي.
وشملت الأنشطة مجموعة من الفعاليات التوعوية والترفيهية مثل الأنشطة الرياضية، واستشارات غذائية مجانية، وفحوصات لقياس كتلة الدهون، بالإضافة إلى التعريف بالخيارات الصحية وبرامج إنقاص الوزن، بمشاركة عدد من الشركاء في مكافحة الأمراض المزمنة، وبالأخص مشكلة السمنة.
وتشير تقديرات منظمة الصحة العالمية إلى أن عدد الأشخاص الذين سيعانون من السمنة بحلول عام 2035 سيصل إلى 1.9 مليار شخص (أي 1 من كل 4 أشخاص في العالم). كما يُتوقع أن يصل الأثر الاقتصادي الناتج عن زيادة الوزن والسمنة إلى نحو 4.32 تريليون دولار، في حين سيشهد معدل السمنة بين الأطفال زيادة بنسبة 100% بين عامي 2020 و2035. وعلى المستوى المحلي، بلغ معدل انتشار زيادة الوزن والسمنة بين البالغين العمانيين 66% في عام 2017.