«حزب الله» يتمسّك بـ«الإسناد وربط الساحات» برغم الحرب الشاملة على لبنان
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
مقالات مشابهة تكلفة الطاقة المتجددة أقل من الوقود الأحفوري في 2023 (تقرير)
6 دقائق مضت
عام من الدمار في غزة بالأرقام10 دقائق مضت
«نصر الله يقودكم إلى الهاوية»14 دقيقة مضت
ميقاتي إلى نيويورك للمشاركة في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة18 دقيقة مضت
المواجهة مع «حزب الله» تُبعد أمل العودة لدى سكان شمال إسرائيل23 دقيقة مضت
الريان القطري يتعاقد مع المدرب الوطني يونس علي40 دقيقة مضت
برغم الغارات الإسرائيلية التي أشعلت لبنان من جنوبه إلى بقاعه، مروراً بالضاحية الجنوبية لبيروت وجرود منطقة جبيل (جبل لبنان)، وبرغم تخطِّي عدد الضحايا الـ500 في اليوم الأول من الحرب على لبنان، لم تخرج بيانات «حزب الله» عن أدبياتها، القائمة على «وحدة الساحات وربط جبهة لبنان بغزّة»، ويُصرّ على تجيير كلّ عملياته «على طريق القدس، ودفاعاً عن فلسطين»، لكنّه أضاف في الساعات الأخيرة على هذه البيانات عبارة: «… ودفاعاً عن الشعب اللبناني»، وفي آخر تحديث لسرديّة الحزب تضمّنت بياناته ما يلي: «دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة، وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ودفاعاً عن لبنان وشعبه، قصف مجاهدو المقاومة الإسلامية للمرة الثالثة مطار مجيدو العسكري غرب العفولة بصَلْية من صواريخ فادي 2».
مواقف «حزب الله» المُصرّة على ربط جبهتَي لبنان مع غزّة، وضعها الدكتور رياض قهوجي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الشرق الأدنى والخليج للتحليل العسكري (إنيغما)، في سياق «المكابرة»، ولفت إلى أن الحزب «يَعُدّ تخلّيه عن ربط ملفّ لبنان بغزّة تخلّياً عن استراتيجية وضعها لنفسه؛ إذ يَعدّ أن كلّ قياديّيه وعناصره الذين اغتالتهم إسرائيل سقطوا على طريق القدس، وهو مستمرّ بهذا الخيار حتى لو أدّى ذلك إلى تدمير لبنان».
وأكّد قهوجي لـ«الشرق الأوسط»، أن «حرب المساندة فُتحت بقرار إيراني، ولو لم تدخل طهران طرفاً في هذه الحرب، لكنها تُصرّ أن تبقى راعية لمحور المقاومة، وهي ابتدعت فكرة وحدة الساحات، ليبقى شعار (تحرير فلسطين) هو العمق الأساسي للثورة الإسلامية»، مشدّداً على «أنّ فكّ الارتباط بين الجبهتين الآن يعني إغلاق جميع الجبهات، خصوصاً أن جبهة لبنان هي الأكثر فاعليةً، أما باقي الجبهات فهي ثانوية، ودورها هامشي، بما فيها الدور الحوثي الذي لم يصِل من قصفه إلى إسرائيل سوى مسيّرة وصاروخ واحد»، مشيراً إلى أن «طهران تريد من الحوثي أن يلعب دوراً إقليمياً في البحر الأحمر»، لافتاً إلى الأسئلة التي بدأت تُطرح على «حزب الله» من بيئته وقاعدته الشعبية ومن خارجها: «لماذا تربط لبنان بغزة؟ ولماذا يدفع لبنان وحده الثمن الكبير؟».
وبالنسبة للعالِمين بما يدور في ذهن «حزب الله»، فإن هذه البيانات لها ما يبرّرها، وأشار الباحث السياسي والخبير في شؤون «حزب الله»، قاسم قصير، إلى أن الحزب «أدخل عبارة إضافية على بياناته هي «الدفاع عن لبنان وشعبه»، ولم يتخلّ عن قاعدته الثابتة، وهي أن «كل عملياته تأتي دفاعاً عن القدس».
ورأى قصير في تصريح لـ«الشرق الأوسط»، أنه «من الطبيعي ألّا يتخلّى الحزب عن قضيته الرئيسية، أي القضية الفلسطينية، لذلك يستمرّ الإسرائيلي في ضغطه على الحزب للفصل بين جبهة لبنان وجبهة غزّة»، مشدّداً على أن الحزب «يأخذ في الاعتبار مصلحة لبنان، وواضح أننا سنكون أمام مرحلة صعبة وطويلة من العنف، وهو سيطوّر وضعه، سواءً بالأداء أو بالخطاب، والحزب يَعدّها معركة طويلة يُدِيرها بأعصاب باردة بدل الانفعال».
عائلات تبكي أقاربها الذين قُتلوا في قصف إسرائيلي استهدف بلدات في جنوب لبنان الاثنين (أ.ب)
وبالتوازي مع القصف الإسرائيلي الذي دمّر عشرات البلدات في جنوب لبنان، ومناطق وأحياء واسعة في البقاع اللبناني، وأوقع مئات القتلى وآلاف الجرحى، ودمّر مخازن أسلحة وصواريخ، لم تتجاوز هجمات «حزب الله» الصاروخية الجليل والمستوطنات الشمالية، باستثناء قصف قاعدتين عسكريتين جنوب وغرب مدينة حيفا، مؤثراً بذلك عدم التفريط بـ«قواعد الاشتباك» التي ما زال ملتزماً بها، إلّا أن الدكتور رياض قهوجي تحدّث عن تغيير في طبيعة ردود «حزب الله» على إسرائيل، وقال: «لا شكّ أنّ الحزب طوّر عملياته أكثر، وانتقل من الكاتيوشا القصيرة المدى إلى صواريخ (فادي 1) و(فادي 2) المتوسطّة المدى التي بلغ مداها عمق إسرائيل، ولم يبقَ لديه سوى الصواريخ الباليستية التي لم يستخدمها حتى الآن، والتي تصل إلى إيلات وصحراء النقب وغيرها»، ورأى «أن استخدام الصواريخ الباليستية ليس أمراً سهلاً، وهي مخبّأة تحت الأرض وفي الأنفاق، وإسرائيل قادرة على كشف تحرّكها بسرعة، وتحديد مكان استخدامها والفتحات التي يمكن أن تُطلَق منها، ولا أعرف إذا كان النظام السوري يسمح بإطلاقها من أراضيه».
وتابع قهوجي: «الصواريخ الباليستية هي الملاذ الأخير لـ(حزب الله)»، وأضاف: «حُكماً دخلنا في الحرب الشاملة من خلال الحملة الجويّة الإسرائيلية التي تطول كل المناطق اللبنانية، حتى لو لم تبدأ العملية البريّة»، ولفت إلى أنّ الحرب باتت في مرحلة جديدة، والضغوط على (حزب الله) ستشتد، سواءً من المجتمع الدولي، أو حتى من داخل لبنان، وخصوصاً من بيئته، وسنشهد في الأيام المقبلة على أن إسرائيل ستستغلّ تمسّك (حزب الله) بربط لبنان بجبهة غزة لتطوير عملياتها التدميرية في لبنان».
ثمّة معايير عسكرية وميدانية يعتمدها الحزب في الجبهة، وتتحكّم بطبيعة ونوع العمليات التي ينفّذها ضدّ إسرائيل، وإذ اعترف الباحث السياسي قاسم قصير بأن إسرائيل «وجّهت ضربة قويّة للحزب، وأحدثت صدمة كبيرة من خلال غاراتها الكثيفة التي شملت معظم المناطق اللبنانية، من أجل إخضاعه وإجباره على وقف الجبهة، والانسحاب من منطقة جنوب الليطاني، لكن الحزب تمكّن من امتصاص هذه الصدمة، ويَعُدّ أن المعركة ما زالت في بداياتها»، ورأى أن «(حزب الله) لم يصعّد في ردّه لأكثر من سبب، لكنّ السبب الأهم أنه يترك المجال للنازحين للوصول إلى مراكز الإيواء، وترتيب أمورهم».
Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: دقیقة مضت حزب الله إلى أن
إقرأ أيضاً:
10 معوقات تمنع حزب الله من العودة إلى الحرب!
كتب سمير سكاف في" اللواء": يريد حزب الله أن يوحي للداخل قبل الخارج، ولجمهوره ولبيئته قبل الآخرين أنه قادر على العودة للمواجهة العسكرية مع إسرائيل في كل لحظة. ولكن هل هو قادر فعلاً على ذلك؟!
ليس خفياً أن الحزب يعاني من عدة معوقات تمنعه من العودة الى الحرب. وأبرزها:
1- انتقال حزب الله «رسمياً» للعمل في منطقة شمال الليطاني:أدّى خروج حزب الله من مناطق التماس مع الجيش الإسرائيلي في جنوب الليطاني، رسمياً على الأقل، الى ابتعاده عن قرى الحافة وعن التماس مع الجيش الإسرائيلي.
ولا تكفي الصواريخ البعيدة المدى للمواجهة. في حين يستطيع الحزب، تنفيذ عمليات عسكرية محدودة..
2- مشكلة التمويل: قد تكون هذه المشكلة هي الأكبر بين المشاكل التي يواجهها حزب الله حالياً، والتي قد تصل الى وقف، أو تقنين، أجور مقاتليه وتعويضات عائلات الشهداء وشد الحزام في المساعدات الاجتماعية و«الإعمارية».
3- مشكلة التسلّح والتجهيز واللوجستية: يدرك حزب الله أن قطع الطريق بين الضاحية وإيران جفف طرق تجهيزات حزب الله. ما قد يدفعه الى وسائل تصنيع ذاتي تشبه أسلوب حماس..
4- مشكلة إعادة الهيكلة العسكرية للحزب: خسر حزب الله خبرات قيادات تملك سنوات من التمرّس في القتال. وهو لا يمكنه ملء شواغر القيادات العسكرية بمقاتلين هواة يحتاجون الى كثير من الوقت لاكتساب الخبرات القتالية.
5- ما تزال الجروح والخسائر الكبيرة جداً التي تكبّدها حزب الله مؤلمة جداً له ولبيئته. وفي مقدمها خسائر عملية البايجرز، وفقدان قائده التاريخي السيد حسن نصرالله، ومن بعده أمينه العام اللاحق هاشم صفي الدين وقياداته العسكرية الأولى.
6- أظهر الجيش الإسرائيلي تفوّقاً عسكرياً هائلاً في التسلح والتجهيز، وفي الأمن الإستخباراتي وفي الذكاء الاصطناعي، بمساعدة أميركية وغربية «مفتوحة» مالياً، لوجستياً ومعلوماتياً. ويحتاج حزب الله الى تطهير نفسه من العملاء.
7- دخل لبنان مع اتفاق وقف إطلاق النار زمن الأمن الإسرائيلي فوق كل أراضيه، وليس فقط في جنوب الليطاني.
فبالإضافة الى رفض الجيش الإسرائيلي للانسحاب من كافة الأراضي اللبنانية، هو يسمح لنفسه بغطاء «الانتداب الأميركي للشرق الأوسط» أن ينفذ الغارات الجوية حيث يشاء وساعة يشاء، كما يستمر بسلسلة الاغتيالات التي لن تتوقف.
8 - يعتبر حزب الله أن كثيرين، في الداخل والخارج، يريدون «ابتزازه» في إعادة الإعمار. وأن شرط تسليم السلاح أساسي لتقديم التمويل للإعمار، في زمن لا يملك لبنان أي قدرة مالية للإعمار.
9- تبادل الأميركيون والروس النفوذ؛ الشرق الأوسط مقابل أوكرانيا. وأصبح القرار الأميركي في المنطقة أكبر نفوذاً من أي زمن كان..بدأت الولايات المتحدة بدفع لبنان، وحزب الله الى التطبيع مع العدو الإسرائيلي. وسيتعرض لبنان الى «موجات» متلاحقة من الضغوط المرهقة في هذا الاتجاه. فهل يستطيع الصمود أمامها، حتى ولو توحد اللبنانيون في مواجهتها؟!
10- في زمن 14 آذار، من الأرجح أن جبهة 14 آذار جديدة قد تنشأ بعد الانتخابات النيابية المقبلة لتذهب باتجاه بناء الدولة من دون سلاح حزب الله، مع ضغط سياسي وجماهيري على الحزب... شمال الليطاني!
في مرحلته المقبلة، يرتكز حزب الله على واقع أن إسرائيل لم تنفذ اتفاق وقف النار من جهتها. ولم تنسحب من العديد من النقاط. وهي تستمر في الانتهاكات وفي الاغتيالات. ولا تبدو أنها في وارد التوقف عنها! في المقابل يوحي الحزب أنه يريد المساهمة في بناء الدولة، كما يقول أمينه العام الشيخ نعيم قاسم، الذي يتجنب الكلام عن العودة الى الحرب، مع تأكيده على حق حزب الله في الرد المناسب على اسرائيل في الزمان والمكان والأسلوب المناسب، مع تأكيده على احتفاظه بسلاحه. ومع ذلك، فإن خطاب حزب الله يتجه نحو التهدئة. ولا ينتظرن أحد أن يتحول حزب الله الى مكون في 14 آذار، لا في الخطاب ولا في الممارسة. مواضيع ذات صلة مَن سيمنع عودة الحرب؟ Lebanon 24 مَن سيمنع عودة الحرب؟ 15/03/2025 06:00:32 15/03/2025 06:00:32 Lebanon 24 Lebanon 24 زيلينسكي: خطة ترامب يجب أن تمنع تكرار العدوان الروسي وليس إنهاء الحرب فقط Lebanon 24 زيلينسكي: خطة ترامب يجب أن تمنع تكرار العدوان الروسي وليس إنهاء الحرب فقط
15/03/2025 06:00:32 15/03/2025 06:00:32 Lebanon 24 Lebanon 24 حزب الله والتيار على طريق العودة Lebanon 24 حزب الله والتيار على طريق العودة
15/03/2025 06:00:32 15/03/2025 06:00:32 Lebanon 24 Lebanon 24 مدير الإسعاف في الهلال الأحمر بنابلس للجزيرة: قوات الاحتلال تمنع طواقمنا من الوصول إلى الإصابات Lebanon 24 مدير الإسعاف في الهلال الأحمر بنابلس للجزيرة: قوات الاحتلال تمنع طواقمنا من الوصول إلى الإصابات
15/03/2025 06:00:32 15/03/2025 06:00:32 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً
"إعلان طرابلس"لوأد الفتنة وميقاتي: لبنان ليس بلد لجوء
Lebanon 24 "إعلان طرابلس"لوأد الفتنة وميقاتي: لبنان ليس بلد لجوء
23:08 | 2025-03-14 14/03/2025 11:08:00 Lebanon 24 Lebanon 24 المرحلة الثانية من التعيينات الحاكم والجمارك...سلام إلى السعودية بعد الفطر
Lebanon 24 المرحلة الثانية من التعيينات الحاكم والجمارك...سلام إلى السعودية بعد الفطر
23:10 | 2025-03-14 14/03/2025 11:10:00 Lebanon 24 Lebanon 24 ملف المرفأ: اقتربت مرحلة التحقيق
Lebanon 24 ملف المرفأ: اقتربت مرحلة التحقيق
23:11 | 2025-03-14 14/03/2025 11:11:00 Lebanon 24 Lebanon 24 هل يحقق اللقاء الموسّع في طرابلس أهدافه؟
Lebanon 24 هل يحقق اللقاء الموسّع في طرابلس أهدافه؟
23:43 | 2025-03-14 14/03/2025 11:43:51 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان يبلور نقاط اتفاق "مجدّد" مع صندوق النقد الدولي
Lebanon 24 لبنان يبلور نقاط اتفاق "مجدّد" مع صندوق النقد الدولي
23:36 | 2025-03-14 14/03/2025 11:36:38 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
"الله يعين مرتو".. مُعجبة تُعانق راغب علامة وتُقبل يده وهكذا كانت ردة فعله (فيديو)
Lebanon 24 "الله يعين مرتو".. مُعجبة تُعانق راغب علامة وتُقبل يده وهكذا كانت ردة فعله (فيديو)
05:15 | 2025-03-14 14/03/2025 05:15:39 Lebanon 24 Lebanon 24 آخر خبر.. هذا ما ستشهده الكهرباء قريباً
Lebanon 24 آخر خبر.. هذا ما ستشهده الكهرباء قريباً
15:15 | 2025-03-14 14/03/2025 03:15:40 Lebanon 24 Lebanon 24 بلوك جديد.. مذيعة أخبار "الجديد" تُفاجئ الجميع بإطلالتها الأخيرة (فيديو)
Lebanon 24 بلوك جديد.. مذيعة أخبار "الجديد" تُفاجئ الجميع بإطلالتها الأخيرة (فيديو)
02:24 | 2025-03-14 14/03/2025 02:24:33 Lebanon 24 Lebanon 24 شقيق فنانة شهيرة يُهدد نيكول سابا ويطالبها بمغادرة مصر (صورة)
Lebanon 24 شقيق فنانة شهيرة يُهدد نيكول سابا ويطالبها بمغادرة مصر (صورة)
02:46 | 2025-03-14 14/03/2025 02:46:22 Lebanon 24 Lebanon 24 تأجير الأرحام في لبنان ينتشر سرا.. تجارة تؤمن الملايين والسوق "يتوسع"!
Lebanon 24 تأجير الأرحام في لبنان ينتشر سرا.. تجارة تؤمن الملايين والسوق "يتوسع"!
05:30 | 2025-03-14 14/03/2025 05:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان
23:08 | 2025-03-14 "إعلان طرابلس"لوأد الفتنة وميقاتي: لبنان ليس بلد لجوء 23:10 | 2025-03-14 المرحلة الثانية من التعيينات الحاكم والجمارك...سلام إلى السعودية بعد الفطر 23:11 | 2025-03-14 ملف المرفأ: اقتربت مرحلة التحقيق 23:43 | 2025-03-14 هل يحقق اللقاء الموسّع في طرابلس أهدافه؟ 23:36 | 2025-03-14 لبنان يبلور نقاط اتفاق "مجدّد" مع صندوق النقد الدولي 23:25 | 2025-03-14 أمّ المعارك البلدية في المتن الشمالي فيديو بث مباشر لحدث فلكي نادر.. إليكم مشاهد خسوف القمر
Lebanon 24 بث مباشر لحدث فلكي نادر.. إليكم مشاهد خسوف القمر
04:22 | 2025-03-14 15/03/2025 06:00:32 Lebanon 24 Lebanon 24 "أحب شعبها".. ترامب يشرح "لماذا لا ينبغي لكندا أن تبقى دولة" (فيديو)
Lebanon 24 "أحب شعبها".. ترامب يشرح "لماذا لا ينبغي لكندا أن تبقى دولة" (فيديو)
02:26 | 2025-03-14 15/03/2025 06:00:32 Lebanon 24 Lebanon 24 صور مذهلة ومثيرة.. اكتشاف كائنات بحرية غير معروفة في حملة استكشافية عالمية
Lebanon 24 صور مذهلة ومثيرة.. اكتشاف كائنات بحرية غير معروفة في حملة استكشافية عالمية
05:00 | 2025-03-12 15/03/2025 06:00:32 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24