جامعة المنصورة تكرم 75 من العلماء والباحثين الفائزين بجوائز الدولة والجامعة
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
كرمت جامعة المنصورة، اليوم الثلاثاء، خلال احتفالية عيد العلم الخامس عشر؛ العلماء والباحثين الفائزين بجوائز الدولة التقديرية والمرأة التشجيعية، جوائز الأفراد والهيئات، وجوائز الجامعة عن عام 2024 جائزة الجامعة التقديرية، جائزة الجامعة للتفوق، جائزة الجامعة التشجيعية، الحاصلين على دكتوراه (DSC) العلوم، أفضل قسم علمي، جائزة الجامعة لأفضل رسالة دكتوراه، جائزة الجامعة لأفضل رسالة دكتوراه.
بحضور الدكتور شريف يوسف خاطر رئيس جامعة المنصورة، الدكتور أحمد جمال الدين موسى وزير التربية والتعليم والتعليم العالي الأسبق، الدكتور الهلالى الشربينى وزير التربية والتعليم الأسبق، الدكتور رضا عبد السلام محافظ الشرقية الأسبق، الدكتور أشرف عبد الباسط رئيس جامعة المنصورة السابق ورئيس جامعة هيرتفورد شاير البريطانية، الدكتور السعيد عبد الهادي رئيس جامعة حورس، الدكتور أحمد أمين حمزة رئيس مجلس أمناء جامعة المنصورة الجديدة، الدكتور محمد ربيع ناصر رئيس مجلس أمناء جامعة الدلتا و الدكتور محمد عبد العظيم، نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة و الدكتور طارق غلوش نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث، العميد أحمد حسن مدير مكتب المخابرات الحربية.
كما حضر العميد الهيثم عواد المستشار العسكرى لمحافظة الدقهلية، وممثلى الأجهزة الأمنية و نواب رئيس الجامعة السابقين، أعضاء مجلس النواب من أستاذة الجامعة، العمداء، حازم نصر نائب رئيس تحرير جريدة الأخبار، سعد عبد الوهاب قائم بعمل أمين عام الجامعة و الدكتور الشعراوى كمال المدير التنفيذي للمستشفيات والمراكز الطبية، مديري المراكز الطبية، الوكلاء وعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم.
وأكدأ الدكتور شريف يوسف خاطر، أن احتفالية عيد العلم الخامس عشر لجامعة المنصورة تهدف لتكريم رموز وعلماء جامعة المنصورة الذين يستحقون منا كل اعتزاز وفخر لجهدهم الدؤوب وعملهم الجاد في إعلاء شأن جامعة المنصورة بين جامعات مصر والعالم.
كما تهدف الإحتفالية إلى تشجيع وتكريم العلماء والباحثين المتميزين، تقديرًا لعطائهم وجهودهم في مختلف المجالات العلمية والعملية، وما حققوه من إنجازات علمية وبحثية في المحافل المحلية والدولية، وتأكيدًا لمكانة العلم والعلماء في الدولة المصرية.
وأوضح أن مجتمع المعرفة القائم على التعليم والبحث العلمي والابتكار، هو أحد أهم أهداف الدولة المصرية تحت قيادة فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، حيث كان الاهتمام بالتعليم والبحث العلمي والابتكار ولازال من أهم أولويات الدولة، ودعم الجامعة الكامل لعلمائها وباحثيها، وتوفير البيئة المناسبة للبحث العلمي والابتكار وتطبيق العلوم والتكنولوجيا، والتركيز على المجالات التي تحظى باهتمام محلي وعالمي، بما يعكس إيمان الجامعة بأن العلم والتعليم هما أساس النهوض بالمجتمع والعمل على تنميته.
وأشار خاطر إلى اهتمام الجامعة بتطوير المنظومة التعليمية لضمان تعليم جيد يرتبط ارتباطًا وثيقًا بمتطلبات المجتمع وسوق العمل المحلي والدولي، ويسهم في تخريج أجيال قادرة على الإبداع والابتكار والمنافسة، مؤكداً أن جامعة المنصورة تضم نخبة متميزة من العلماء والأساتذة والباحثين في مختلف المجالات، والذين ساهموا في إثراء منظومة البحث العلمي وريادة الجامعة وتفوقها وتقدمها في التصنيفات الدولية بشكل غير مسبوق خلال السنوات الأخيرة، بالإضافة إلى مساهمتهم في إحداث النهضة ودفع عجلة التنمية من خلال أبحاثهم العلمية الجادة والمُثمرة.
كما عبر رئيس الجامعة عن دعمه لعلماء جامعة المنصورة وتوفير كافة السبل لكى يساهموا بعلمهم وأبحاثهم في المجالات العديدة ذات الأولوية، فهم عماد النهضة العلمية والتعليمية التي تتطلع إليها الدولة، بمنتهى الثقة في قدرتهم علي مواصلة العطاء من أجل مصر وأبنائها متحملين الأمانة والمسئولية بصدق، باذلين من جهدهم وعلمهم من أجل مجتمعهم ووطنهم.
واستعرض الدكتور طارق غلوش الرؤية المستقبلية لقطاع الدراسات العليا بين الواقع والمأمول، والذي كان نتيجة جهد إدارات الجامعة المتعاقبة وجهود العلماء والباحثين داخل الجامعة، بما وصلت إليه من مكانة مرموقة، مؤكدا على عمل قطاع الدراسات العليا على وضع رؤية إستراتيجية لمواكبة تطورات العصر وتلائم الواقع الذي نعيش فيه.
وقال إن قطاع الدراسات العليا يهدف إلى تحقيق العديد من الأهداف منها: تدويل الجامعة والذي يتضمن إقامة شراكات مع مؤسسات عالمية، وتشجيع الأبحاث المشتركة وتقديم برامج جديدة والعمل على رقع التصنيف الدولي للجامعة.
كما أكد على أن الجامعة تمتلك العديد من العوامل التي تعزز قدرتها على التدويل؛ منها البنية التحتية الرقمية، والخدمات التي تقدم للباحثين، وتميز رأس المال البشرى والفكري، ومنها ظهور 61 عالم من علماء جامعة المنصورة في قائمة ستانفورد للعلماء الأكثر تأثيرا بالعالم، وكذلك السمعة الأكاديمية المميزة على المستوى المحلى والإقليمي والدولي، كما أنه تم مؤخرا اتخاذ قرار من مجلس الجامعة بإنشاء كلية الدراسات العليا لتضم برامج متنوعة بالشراكة مع جهات أجنبية مرموقة لتخريج كوادر بشرية مؤهلة على البحث العلمي، كما صدر قرار بإنشاء مدينة البحوث موجود بها العديد من مراكز التميز البحثي والمختبرات وحاضنات بحثية للارتقاء بمنظومة البحث العلمي.
وذكر أهم الخطوات التي اتخذتها الجامعة و هى إنشاء منصة عالمية لقطاع الدراسات العليا على غرار المنصات العالمية لنشر المعرفة والبحث العلمي والمؤتمرات والأبحاث العلمية وأعلن عن اطلاقها رسميا تحت اسم (Knowture)، وهي مزيج من المعرفة والطريق الى المستقبل، المنصة رقمية خاصة بجامعة المنصورة تهدف إلى تطوير تجربة التعليم العالي وتم اطلاقها ومسجل عليها العديد من المحاضرات لعلماء من جامعة المنصورة والجامعات العالمية المرموقة.
وتهدف المنصة الى تعزيز التكنولوجيا والابتكار، تعزيز التواصل الدولي والثقافي، دعم الصورة الذهنية لجامعة المنصورة دوليا، تسهيل التواصل مع مختلف الجامعات والجهات الأجنبية من خلال عرض المحاضرات لأساتذة في جامعات مرموقة.
وقدم اسلام شبانة مدير برامج التعليم في المجلس الثقافي البريطاني ممثلا عن شركاء النجاح من الهيئات المحلية والدولية- البرامج التي يقدمها المجلس الثقافي البريطاني بالشراكة مع الجامعات والهيئات المحلية والدولية وخلق الفرص للباحثين وبرامج الشراكة مع الجامعات العالمية في مجال التعليم العالي وتمويل المشروعات المميزة بين الجامعات داخل مصر وداخل المملكة المتحدة.
و قد تصدر قائمة المكرمين خلال فعاليات الاحتفالية اليوم رموز الجامعة و علمائها الأجلاء منهم :
الدكتورمحمد أحمد غنيم، أستاذ أمراض الكلى والمسالك البولية بجامعة المنصورة، والحائز على جائزة الأمير محمد بن فهد لأفضل إنتاج علمي في مجال الريادة والابتكار، الدكتور أحمد أمين حمزة وأستاذ الفيزياء بكلية العلوم ورئيس جامعة المنصورة الأسبق، الدكتور أحمد جمال الدين موسى. أستاذ الاقتصاد والماليّة العامّة بكليّة الحقوق جامعة المنصورة ورئيس جامعة المنصورة الأسبق والفائز بجائزة الجامعة التقديرية فى مجال العلوم الإنسانية والفنون والأدب، الدكتورمحمد عبد الوهاب، أستاذ جراحة الجهاز الهضمي والكبد بجامعة المنصورة، رئيس الجمعية العمومية لجراحة الجهاز الهضمي والأورام، والحاصل على وسام ديمخوف بروسيا لعام 2024، الدكتور محمد عبد الحافظ محمد الفار ، أستاذ الكيمياء الحيوية بكلية العلوم جامعة المنصورة وضيف شرف المؤتمر العالمى للسرطان ببراغ وبدبى ، الدكتور أحمد عبد الرحمن شقير، أستاذ أمراض الكلى والمسالك البولية بجامعة المنصورة، والحائز على جائزة الطبيب العربي للعام 2023، الدكتورتامر سمير أبو السعد، الرئيس المنتخب للجمعية الدولية لعلوم واضطرابات التخاطب، الدكتور/هشام سلام مؤسس مركز جامعة المنصورة للحفريات الفقارية، الأستاذ المساعد الدكتور باسل رفقي عبد الفتاح أستاذ جراحة الأورام بجامعة المنصورة، أول طبيب مصري عضو بالجمعية الأوروبية للأورام النسائية ESGO للعام 2023.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أفضل رسالة دكتوراة رئيس تحرير جريدة علماء جامعة المنصورة الباحثين المتميزين مكانة العلم والعلماء الدكتور شريف يوسف خاطر الدقهلية جامعة المنصورة جامعة المنصورة الجديدة المستوى المحلى رئیس جامعة المنصورة العلماء والباحثین الدراسات العلیا بجامعة المنصورة جائزة الجامعة الدکتور أحمد رئیس الجامعة العدید من
إقرأ أيضاً:
تحت رعاية عبدالله بن زايد.. وزارة الثقافة تكرم الفائزين بجائزة البردة العالمية 2024
تحت رعاية سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، نظمت وزارة الثقافة حفل تكريم الفائزين بجائزة البُردة العالمية 2024 في دورتها الثامنة عشرة في “متحف اللوفر” أبوظبي، تزامناً مع العام العشرين لإطلاق هذه الجائزة المرموقة التي تحتفي بالأعمال الفنية الإبداعية في الأنماط الفنية الإسلامية التقليدية.
حضر حفل التكريم كل من معالي الدكتورة آمنة بنت عبدالله الضحاك، وزيرة التغير المناخي والبيئة، ومعالي نورة الكعبي، وزيرة دولة، ومعالي خليفة شاهين المرر وزير دولة، ومعالي الدكتور علي راشد النعيمي، رئيس مجموعة الشعبة البرلمانية الإماراتية في الاتحاد البرلماني الدولي ، ممثل المجموعة الجيوسياسية العربية في اللجنة التنفيذية للاتحاد، وسعادة الدكتور علي بن تميم، رئيس مركز أبوظبي للغة العربية، وسعادة هدى إبراهيم الخميس كانو، مؤسس مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون، وسعادة أحمد التازي سفير المملكة المغربية لدى الدولة، وسمو الأمير رحيم آغا خان، رئيس لجنة البيئة والمناخ التابعة لشبكة الآغا خان للتنمية، وجايان أوميروفا، رئيسة مؤسسة ﺗﻄﻮﻳﺮ اﻟﻔﻨﻮن واﻟﺜﻘﺎﻓﺔ اﻷوزﺑﻜﻴﺔ، إلى جانب عدد من السفراء، ومسؤولين من الجهات الحكومية في الدولة.
وانطلق الحفل بكلمة افتتاحية لمعالي الشيخ سالم بن خالد القاسمي، وزير الثقافة، أكد فيها أن جائزة البردة هي منصة عالمية تستلهم قيم الإسلام السمحة، وتُبرز عظمة الفنون الإسلامية وروعتها، بوصفها لغةً تجمع الشعوب، ووسيلةً لتعزيز الحوار الثقافي بين الحضارات المختلفة، بما ينسجم مع مساعي دولة الإمارات إلى تعزيز التفاهم المتبادل بين الشعوب في المنطقة والعالم.
ورحّب معاليه بالمملكة المغربية التي جرى اختيارها كضيف شرف لدورة هذا العام ، تقديراً لمساهماتها في عالم الفنون الإسلامية، وتأكيداً على التزام الجائزة بالاحتفاء بالتميز الفني والتراث الثقافي الإسلامي.
وحصلت مدرسة الصنائع والفنون الوطنية بتطوان، خلال الحفل، على جائزة تقديرية، تكريماً لإرثها العريق على صعيد تطوير المهارات الفنية للطلبة في عدة مجالات مثل النحت، والخزف، والتصميم، والتي كان لها أثر بارز في الحفاظ على التراث الثقافي المغربي الأصيل.
وجرى على هامش الحفل توقيع مذكرة تفاهم بين وزارة الثقافة، ممثلة بسعادة مبارك الناخي، وكيل الوزارة، وﻣﺆﺳﺴﺔ ﺗﻄﻮﻳﺮ اﻟﻔﻨﻮن واﻟﺜﻘﺎﻓﺔ اﻷوزﺑﻜﻴﺔ، ممثلة بالسيد عزيز بيك مانوبوف، نائب رئيس المؤسسة، وذلك بهدف تعزيز التبادل الثقافي بين البلدين، مع التركيز على إحياء وتكريم التراث العريق المشترك في مجال حرف النسيج، وتشجيع الرؤى والتفسيرات المعاصرة لهذه الممارسات الإبداعية الأصيلة.
واستلهمت الجائزة موضوع هذه الدورة “النور” من سورة “المائدة” الآية 15 {قَدْ جَاءَكُم مِّنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُّبِينٌ}، واستقطبت في دورتها الحالية أكثر من 1080 مُشاركا من أكثر من 50 دولة.
وكرّم معالي الشيخ سالم بن خالد القاسمي الفائزين بالجائزة، حيث تم تقليد الشاعر ياسين حزقر بالجائزة الأولى عن فئة “الشعر الفصيح”، فيما حصل على المركز الثاني الشاعر نجم العلي، وحلّ ثالثاً الشاعر أحمد محسن أحمد محمد عبد اللائي، وذهب المركز الرابع من نصيب الشاعر حسين سليمان عبد الله، أما الشاعر محمد عبد الرؤوف علي الطيب فحلّ خامساً.
وعن فئة “الشعر النبطي” نال الشاعر عوض العوض المركز الأول، تلاه الشاعر محمد حمدان العنزي ثانياً، والشاعرة بدرية البدري ثالثاً، وحلّ رابعاً الشاعر علي محمد إبراهيم المجيني، وكان المركز الخامس من نصيب بدر حامد محمد البهلولي.
وفي فئة “الخط العربي التقليدي”، نالت المركز الأول مريم نوروزي خليلاني، فيما حصد أحمد علي نمازي المركز الثاني، وحل ثالثاً عبد الباقي بن أبو، وفي المركز الرابع محمد الحموي وخامساً صائم غوناي.
أما في فئة “الخط العربي المعاصر”، فنال المركز الأول داودي عبد القادر، وفي المركز الثاني سمية خراساني، وحل ثالثاً ضياء الجزائري، ورابعاً محمد سعيد، وخامساً رضا جمعي.
وفي فئة “الخط – الزخرفة التقليدية”، حلت افسانه مهدوی في المركز الثاني، يليها محسن مرادى ثالثاً، ثم محبوبه ابراهیمیان رابعاً، وفي المركز الخامس ريان شيدا كونن.
واستحدثت الجائزة ثلاث فئات جديدة هذا العام وهي “الشعر الحر” و”الزخرفة المعاصرة” و”التصميم التايبوغرافي”، حيث نال الشاعر أحمد الحطاب المركز الأول في فئة الشعر الحر، يليه الشاعر عادل زيطوط في المركز الثاني، فيم حل ثالثاً الشاعر عمرو حسين، أما في فئة “الزخرفة المعاصرة”، حلت في المركز الأول محبوبه مهدوی، وفي المركز الثاني فاطمة عنان دودوكخو، وزینب شاهی في المركز الثالث.
وتصدرت ياسمين نعيم المركز الأول، في فئة “التصميم التايبوغرافي”، يليها علي أورعي في المركز الثاني وفي المركز الثالث دعاء محمد الرشيدات أبزيد.
وتضمنت الأمسية عرضاً موسيقياً بعنوان “درب النور”، كدعوة لاستلهام تعاليم النبي محمد ﷺ وتجسيدها في حياتنا، حيث استمتع الحاضرون برحلة روحية غامرة عبر خمسة فصول رئيسية، بدأت بـ”نور الوحي” مع المالد الإماراتي الذي يرمز لبزوغ فجر جديد مع قدوم النبي ﷺ، يليه “نور الأخوّة” حيث انسجمت أصوات المالد الإماراتي مع المولد المغربي في احتفاء بالأخوّة وقوة الوحدة، مروراً بفصل يحمل عنوان “نور الرحمة” التي أدت خلاله فرقة المولد المغربية مدائحاً لرحمة النبي ﷺ، تلاها فصل “نور المعرفة” والتي أدته هند حمدان التي روت شوق الساعي للمعرفة واليقين، ثم قدمت بوجا غايتوندي فصلاً بعنوان “نور الإيمان” بأنغام القوالي التي تلامس الروح، ليختتم العرض بأغنية مؤلفة بعنوان “درب النور” تؤديها فرقة موسيقية محلية.
وشهد المعرض المرافق للجائزة، والذي يُقام تحت عنوان “حين تشرق الشمس في الأفق”، حضور سمو الأمير رحيم آغا خان.
ويضم المعرض 60 عملاً فنياً فريداً في فنون الخط والتذهيب والشعر والفن المعاصر، ويقدم للزوار وعشاق الفن الإسلامي تجربة تفاعلية غامرة، تجسد قدرة الفن الإسلامي على المزج بين أساليب التعبير الكلاسيكية وروح الإبداع الحديث بتناغم فريد.وام