لجريدة عمان:
2024-11-20@15:24:40 GMT

جمهور المسرح يحطمون الجدر ويعزفون الزمر بشغف فني

تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT

جمهور المسرح يحطمون الجدر ويعزفون الزمر بشغف فني

تقدم المسرحية عددا من الرؤى والرسائل المختلفة، وهي في شكلها التراجيدي تسعى أن توضح الصراع بين المتغيرات المتعددة، بين الماضي الذي يفسر وجوده من خلال حامل كتاب التاريخ، والتمرد من خلال الحطاب الثائر الذي أبى السكوت على الظلم وراح يكسر الجدر، وبين الخوف الذي يسكن في أبيلا المقيدة بسلاسل ضليل.

واختار المخرج في المسرحية أن يوظف الجوقة بشكل كبير في المسرحية، وتكون هي نمط التعبير السائد عن معظم حالات الموجودين على الخشبة، وهو ما أسهم في إعطاء المسرحية أبعادا لاقت استحسان الجمهور وإعجابهم.

تعقيبا على عرض "الجدر" ..

وعقبت العرض المسرحي جلسة تعقيبية أدارها هلال الزيدي، قالت فيها الدكتورة نرمين الحوطي: "أن نص مسرحية "الجدر" يحمل كلمات وعبارات رمزية، والكلمة لها ابعاد نفسية للمثل، وما يميز المسرحية أن البطل فيها لم يكن شخصا واحدا، وإنما جميع عناصر العرض السمعية والبصرية جعلهم المخرج أبطال يتحدثون عما كتب في النص".

وتحدث الحوطي عن أبرز ما ميز العرض المسرحي حيث أكدت على أن حضور الجوقة بأسلوب المخرج استطاع أن يضفي جماليات للعرض، وأضافت: "المخرج استطاع توظيف الكلمة من خلال الاداء الحركي، وكذلك مشهد الشجرة الذي تكونت في أحد المشاهد باستخدام الممثلين، كما أن لغة الجسد والأداء الحركي للمثلين استطاع إيصال الكثير من التفاصيل للجمهور، إضافة إلى ضرورة التأكيد على أن عناصر النص المسرحي كلها مرتبطة برؤية المخرج وكلمة المؤلف، ووظف المخرج الموسيقى الحية الصادرة من الإنسان بصورة رائعة، لا سيما صوت الخطوات".

كما تحدث الفنان المعتمد اليافعي عن العرض المسرحي فقال: "النص جميل وعميق لما طرحه في كثير من الاسقاطات

اسقاط سياسي، واجتماعي، نبدأ بالعنوان ودلالته، حيث يرمز الجدر إلى الجدار او الحاجز أوالمانع، ذلك الحاجز الذي يمنع التجديد والحرية والاصلاح، ليقف بجانب العبودية والاستبداد، ويوضح الفرق بين الحقيقة والزيف، والاختلال والتوازن".

ركز اليافعي في مداخلته على النص الذي استعرض مجموعة من حواراته ذات العمق والأبعاد المختلفة، وقال: "اختار الملك ضليل أن يضع البلدة في دائرة مغلقة للحد الذي أصبحت فيه المدينة باهتة لا لون فيها الا اللون الرمادي"، وأضاف: "تسوء احوال اهل المدينة الى ان جاء اليوم الذي حدث فيه ما كان متوقعا من سكان المدينة، صنعوا فؤوسا للقضاء على الوباء اللعين".

وقال اليافعي أن أسماء الشخوص في العرض المسرحي كان له دلالات رمزية جميلة، حيث ترمز "امورنا" لآلهة فرعوني، وهو إله الخصب والخصوبة والولادة، وضليل هو من يسير على الضلال.

كما تداخل الحضور والمشاركين في نهاية الندوة متحدثين عن مواضع القوة والضعف في العمل المسرحي.

فعاليات مصاحبة ..

واحتضن المهرجان صباح اليوم عدد من الفعاليات المصاحبة للمهرجان حيث أقامت فرقة مسرح مسقط مؤتمرا صحفي عن عرضها المسرحي "الزمر"، من تأليف عبدالله البطاشي، وإخراج جاسم البطاشي.

كما أقيمت جلسة حوارية لضيوف المهرجان، أدارها الفنان زكريا الزدجالي، وتحدث فيها الدكتور مرزوق بشير أستاذ الدراما والنقد بكلية المجتمع بدولة قطر، والدكتور مصطفى حشيش أستاذ المسرح بجامعة المنوفية في جمهورية مصر، حول تجربتهم المسرحية، وضرورة أن يرفع الوعي بأهمية المسرح حتى يكون مستمرا ومعطاء، وعرج المتحاورون في الجلسة للحديث عن المسرح التجريبي، كما تم التطرق للحديث عن أهمية استمرار إقامة المهرجانات المسرحية لما لها من فائدة تعود للمسرح وإثراء الساحة الفنية والمسرحية.

سايكولوجية الشخصية المسرحية

وضمن الأنشطة المرافقة لمهرجان المسرح العماني الثامن نظمت إدارة المهرجان صباح اليوم ورشة عمل بعنوان "سايكولوجية الشخصية المسرحية"، قدمها المسرحي العُماني عمير أنور البلوشي، ، تناولت الورشة بشكل معمق الجوانب النفسية للشخصيات المسرحية، ودورها الحيوي في تعزيز أداء الممثلين على الخشبة وبناء علاقة متينة مع الجمهور.

واستعرض البلوشي في ورشته مدارس في التحليل النفسي، مستندًا إلى "مثلث هاوكينز للوعي"، والذي يُعدّ من الأساليب البارزة لفهم الشخصيات في المسرح. وشرح كيفية تطبيق هذه النظرية لفهم أعمق للعواطف والمعتقدات النفسية التي تحرك الشخصيات، مما يسهم في تقديم أداء تمثيلي متكامل وتفاعلي.

وخلال الورشة، قُدّم للمشاركين فرصة لتطوير مهاراتهم في فهم دوافع الشخصيات وكيفية توقع تصرفاتها، الأمر الذي يساعد على تجسيدها بشكل أكثر واقعية وإقناعاً، وتم تخصيص جزء عملي من الورشة لتطبيق هذه التقنيات، حيث تم تقسيم المشاركين إلى مجموعات لتمثيل مشاهد تفاعلية تعكس الفهم النفسي العميق للشخصيات.

ولم تقتصر الورشة على الجانب النظري فقط، بل تضمنت مداخلات من شخصيات بارزة في المجال، من بينهم الفنان الكويتي عبدالله التركماني، الذي تحدث عن تجربته في المسرح وربط السيكولوجيا بالحياة اليومية، وأكد أن هذا العلم ليس مقتصرًا على الممثلين، بل يشكل أداة تعبير فعّالة لكل فرد في المجتمع.

في ختام الورشة، شجع البلوشي المشاركين على مواصلة دراسة السيكولوجيا المسرحية، مؤكدًا أنها تفتح آفاقًا جديدة للإبداع وتطوير الأداء المسرحي. وتجدر الإشارة إلى أن عمير أنور البلوشي يُعتبر من الأسماء الصاعدة في المسرح العماني، حيث حصل على العديد من الجوائز المحلية والدولية في مجالات التمثيل والإخراج بلغت 9 جوائز، وشارك في عدة مهرجانات مسرحية على المستوى العربي والدولي، وهو أحد خريجي المعهد العالي للفنون المسرحية بدولة الكويت بتخصص تمثيل وإخراج.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: العرض المسرحی فی المسرح

إقرأ أيضاً:

شرم الشيخ الدولي للمسرح يحتفي بالفائزين في مسابقتي التأليف المسرحي والبحث العلمي

احتفي مهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي برئاسة المخرج مازن الغرباوي بالفائزين في مسابقة فاطمة المعدول للتأليف المسرحي في نسختها الثامنة، وهم ( محمد علي إبراهيم حسانين ) عن نص ( نزيل الجنة ) فئة النصوص الطويلة ، و( أحمد سمير قرني) عن نص ( الذباب)، أما فئة النصوص القصيرة، فحصل على الجائزة ( محمد عبد الوارث) عن نص (القطار)، و( الأمير حيدر عبد الله ) عن نص ( ألف ليله و….)، أما مسابقة المونودراما حصل عليها ( عبد المنعم بن السايح) عن نص ( المحرفة)، و ( نوال محمد العدل) عن نص ( تم التشويه بنجاح).

أما نصوص مسرح الطفل حصل عليها ( أمجد زاهر ) عن نص ( سر الغابة العجيبة)، و( رؤى عصام عبد الله ) عن نص ( مملكة الإيموجي)، كما احتفي المهرجان بالفائزة في مسابقة أبوالحسن سلام للبحث العلمي في نسخته الرابعة ( هبة رجب عمر ) من خلال بحث ( الخطاب الأخضر في مسرح الطفل المعاصر من منظور الموروفولوجيا البيئية الاصناعية) .


أدار الندوة الكاتب إبراهيم الحسيني الذي استهلّ كلمته قائلاً: نشعر بسعادة حينما نجد أجيال جديدة تقدم هذا الابداع، فالكاتب يتقمص عدة شخصيات ليقدم نص افضل، ويحتاج المؤلف الثقافة والقراءة، والوعي، ومعظم الفائزين في المسابقتين لهم علاقة كبيرة بفن المسرح .

الكاتب محمد علي، الفائز بنص "نزيل الجنة"، أعرب عن سروره بالفرصة التي تتيح للكتاب الشباب التعرف على بعضهم البعض، وأشار إلى أن جيل الشباب الحالي هو القادر على تقديم الوعي والإبداع الجديد، وفيما يتعلق بنصه "نزيل الجنة"، أوضح أنه كان تحديًا كبيرًا بسبب تركيب الحبكة المعقدة. حيث قال: "أرهقني بسبب المعادلة المكتوب بها الحبكة، لأن المعروف أن الدراما تكون تصاعدية بطبيعتها"، ولكني لم انتهج هذا النهج، والنص يتناول قضية شائكة تتعلق بالقضية الفلسطينية ، ويقدم ثلاث وجهات نظر مختلفة حول القضية.

أما أحمد سمير، مؤلف نص "الذباب"، قال : أنا ممتن  لمهرجان شرم الشيخ المسرحي، حيث أعتبر  نفسي  أحد أبناء هذا المهرجان، حيث أن أول جائزة حصلت عليها كانت في عام 2019 من المهرجان، وكان ذلك بمثابة انطلاقة لاسمي في المجال المسرحي، وأعتبر  أن أي نجاحات أحققها  تعود بشكل كبير إلى هذا المهرجان.

وأكد سمير على أهمية الكتابة للإنسان بشكل عام، ويصفها بأنها رحلة ضرورية للنمو والتعبير الشخصي، فعندما  أدرك أن لديه الأدوات اللازمة للكتابة المسرحية، بدأ رحلته في التأليف، ومسيرته هذه لم تقتصر فقط على الكتابة، بل شملت أيضًا الفوز بالعديد من الجوائز، مثل جائزة الهيئة العربية للمسرح.

ومن جانبه أكد محمد عبد الوارث، الفائز عن نص "القطار" أن أي نجاح يصل إليه يعود الفضل لاثنين من أساتذته الراحلين، الدكتور مصطفى سليم والدكتور علاء عبد العزيز، في كتاباته. حيث أنهم كانوا من أكثر الداعمين الدائمين  للشباب وحثهم على التفكير فيما يتوقعونه من الحياة، وتابع عبد الوارث أنه  بالرغم من تخرجه من كلية دار العلوم وتوصيات المحيطين به بأن يعمل كمدرس للغة العربية، أصر على متابعة شغفه بالفن. هذه اللحظة الحاسمة جاءت أثناء مروره بجانب المعهد العالي للفنون المسرحية حيث اتخذ قراره بالاستمرار في مجال الفن.

وفي حديث له قبل ستة أشهر مع مجموعة من النقاد، طرح عليه سؤال حول الشباب الذين يمكن أن يقودوا الحركة المسرحية في المستقبل. وجد نفسه يشير إلى محمد علي إبراهيم كواحد من أهم خمسة كتاب من جيله يمكنهم تحقيق هذا التأثير.

الأمير حيدر من العراق الفائز بنص " ألف ليله و…."  يتحدث بفخر عن مشاركته في مهرجان شرم الشيخ، ويشير إلى أن دافعه الأساسي للمشاركة كان اسم فاطمة المعدول، ويوضح أن المهرجان يفتح الأبواب دائمًا للشباب، مما يتيح لكل عرض أن يعبر عن رؤاه بروح شبابية ويمثل امتدادًا للأجيال.

اختار الأمير حيدر العمل على نص "ألف ليلة وليلة"، ويبين أنه أراد تقديم هذه القصة التقليدية بوجهة نظر جديدة. في نصه، عاد إلى تفاصيل الليلة الأولى، وقام بتقديم لعبة تبادل الأدوار، مما أعطى القصة طابعًا مختلفًا ومنظورًا غير تقليدي.

عبد المنعم السايح من الجزائر عبر عن رؤيته الخاصة في عالم المسرح، مؤكداً أنه لا يوجد حواجز بين كاتب شاب وكاتب كبير ، وأكد سعادته  بالمهرجان لأنه يمنح فرصًا خاصة للشباب، وعرف نفسه أنه كاتب روائي ذو جوائز دولية، ولكنه اتجه إلى المسرح ليس فقط لإضافة تجربة جديدة إلى مسيرته، وإنما لإحداث "ثورة جديدة" في المسرح الذهني.

وعبرت نوال العدل الفائزة بنص " تم التشويه بنجاح " عن امتنانها الكبير لوالديها لدعمهما المستمر لمسيرتها الفنية، حيث أهدت جائزتها لهما، وأكدت أنها نشأت في بيئة مشجعة للفنون، حيث عملت بجد في العديد من المشاريع المسرحية، وكان والدها له الدور الكبير في توجيهها نحو الفن، حيث قدمها للمعهد العالي للفنون المسرحية، وتابعت أنها قبل أن تشارك في أي مسابقة، تلجأ إلى قدوتها، الأستاذ محمد العدل، الذي كان لها داعمًا دائمًا ويشكل مصدر إلهام كبير لها.

وقالت الباحثة هبة رجب عمر  الفائزة بيحث ( الخطاب الأخضر في مسرح الطفل المعاصر من منظور الموروفولوجيا البيئية الاصناعية):أود أن أعبر عن خالص تقديري للجنة على اختيارهم لي وللجهود المبذولة في إطار مهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي، الذي ظهر بشكل مبهج وملفت للأنظار، في دراستي، ركزت على كيفية الاستفادة من مميزات الذكاء الاصطناعي في تطوير المسرح، خاصة في مسرح الطفل، هذا الأمر كان اختياراً هاماً ومفيداً، حيث إننا لا زلنا نتعامل مع الذكاء الاصطناعي كأداة أحيانًا مسلية فقط، بينما يمكن أن يكون له تأثير أكبر وأعمق في المجالات التعليمية والترفيهية، وبحثي تضمن استراتيجيات لدمج الذكاء الاصطناعي في المسرح البيئي للأطفال، بهدف إشراكهم بشكل تفاعلي وتحفيز خيالهم الإبداعي. هذا يساهم في خلق تجربة تعليمية مبتكرة وممتعة، ويعزز التفكير النقدي والإبداعي لدى الأطفال.

ومن جانبه أكدت  الكاتبة فاطمة المعدول على أن المؤلف يعتمد في عمله على التعاون مع الآخرين، فالمسرح هو عمل جماعي يتطلب وجود نسق وإرادة قوية لإنجاح المشروع، كما عبرت عن تقديرها للكتاب الذين حصلوا على دعم من أسرهم، حيث تقول إنها لم تحظَ بالدعم ذاته عندما رغبت في البدء بالإخراج، إذ واجهتها عقبات تتعلق بالتمييز.

وفيما يتعلق بمسرح الطفل في مصر، أشارت المعدول إلى التحديات الكبيرة التي تواجهه، وذكرت أنها بدأت بورش عمل مع الأطفال، وهو ما أسعدها كثيرًا.وختمت حديثها بتواضع مشيرة إلى أنها ستعود للمشاركة في عمل مسرحية للأطفال عندما تتحسن ظروفها الصحية.

وقالت الدكتورة رانيا يحيي رئيس أكاديمية الفنون بروما: أنا معجبة بالبحث التي قدمته الباحثة هبة، واللجنة بأكملها اتفقت على تميزه كما لا استطيع أن أعبر عن إعجبابي كذلك  بباقي الأبحاث المقدمة والتي كانت جيدة جداً أيضًا، وأكدت على أهمية البحث العلمي ودوره الهام في تغذية النقد الفني، الذي بدوره يُكمِّل حركة الإبداع.

وجهت رانيا رسالة ملهمة للمهتمين بالبحث والإبداع، مشددة على أهمية الإيمان بالذات والعمل الذي يرغب الشخص في تحقيقه. فهي ترى أن الإيمان بالنفس يمكن أن يكون محفزًا للآخرين للإيمان بك ودعمك، مما يساعدك على الوصول إلى أهدافك وتحقيق النجاح.

ثامر العربيد عميد المعهد العالي للفنون المسرحية بسوريا سابقاً: عبّر عن شكره وامتنانه لإدارة المهرجان، مشيرًا إلى الأهمية الكبيرة للمهرجانات ليس فقط بوجودها، بل بما تقدمه من محتوى فني وثقافي، وقد أكد على أن مهرجان شرم الشيخ يقدم إضافة قيمة للشباب، من خلال أثره الكبير في مجال النص المسرحي والبحث العلمي.

يرى العربيد أن هذا النوع من المهرجانات يمكن أن يكون مستدامًا ومحفزًا للشباب، حيث يوفر لهم المنصة لعرض أفكارهم المبتكرة والإبداعية؛ كما أعرب عن سعادته بالأفكار المبدعة التي طرحها الشباب على المنصة، مما يعكس حيوية وإبداع الجيل الجديد.

مهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي مهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي مهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي مهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي مهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي مهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي مهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي مهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي مهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي مهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي مهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي مهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي مهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي مهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي

مقالات مشابهة

  • "شرم الشيخ للمسرح الشبابي" يمنح شهادات مشاركة للمتدربين بالورش والفرق المسرحية
  • شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي يحتفي بـ5 مخرجين شباب ويقدمهم للحركة المسرحية
  • "لعبة النهاية" يمثل مصر في مسابقة أيام قرطاج المسرحية
  • العماني سعيد السيابي يستعرض رحلته الأكاديمية والإخراجية بمهرجان شرم الشيخ للمسرح الشبابي
  • تعرف على عروض اليوم بمهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي
  • أحمد وفيق: تعلمت الكثير من أساتذتي محمد صبحي وجلال الشرقاوي ويوسف شاهين
  • شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي يحتفي بالفائزين بمسابقة التأليف المسرحي. صور
  • شرم الشيخ الدولي للمسرح يحتفي بالفائزين في مسابقتي التأليف المسرحي والبحث العلمي
  • أحمد وفيق: السينما أنقذت ممثلين محدودين في المسرح
  • اليوم.. "هجرة الماء" ضمن مسابقة الطفل بمهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي