شعبة المحمول ترد على التساؤلات بشأن انتشار أجهزة «البيجر» في مصر بعد أحداث لبنان
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
أجهزة البيجر، أو ما يعرف أيضًا بأجهزة الإرسال والاستقبال اللاسلكية، كانت تُستخدم بشكل واسع في العقود الماضية كوسيلة للتواصل. إليك بعض المعلومات الأساسية عنها:
يعد البيجر هو جهاز صغير يُستخدم لاستقبال الرسائل القصيرة أو التنبيهات، وغالبًا ما كان يُستخدم من قبل الأطباء، رجال الأعمال، والموظفين في مجال الطوارئ.
كشف حمد النبراوي، عضو مجلس إدارة شعبة المحمول بغرفة القاهرة التجارية، حقيقة وجود أجهزة «البيجر» أو أي من الأجهزة التي تشبهها، مؤكدًا أن مصر خالية من كل هذه الأجهزة.
شدد عضو مجلس إدارة شعبة المحمول، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج حضرة المواطن، عبر فضائية "الحدث اليوم»: «مصر مفيهاش أجهزة البيجر أو الووكي توكي، معندناش الحاجات دي كلها».
الأنواع
1. البيجر الأحادي الاتجاه: يستقبل الرسائل فقط.
2. البيجر ثنائي الاتجاه: يمكنه إرسال واستقبال الرسائل.
- موثوقية عالية: يعمل بشكل جيد في المناطق التي قد تكون فيها الشبكات الخلوية ضعيفة.
- **عمر البطارية الطويل**: يُمكن أن تعمل البطارية لعدة أيام أو أسابيع.
- في المستشفيات لتلقي التنبيهات.
- في الشركات لإبلاغ الموظفين بالرسائل الهامة.
- في بعض الحالات الطارئة.
مع تطور التكنولوجيا وانتشار الهواتف المحمولة، انخفض استخدام أجهزة البيجر بشكل كبير. الآن، غالبًا ما تُستخدم في مجالات محددة فقط حيث يكون الاتصال الفوري ضروريًا.
إذا كنت بحاجة إلى معلومات أكثر تفصيلًا، فلا تتردد في السؤال!
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أجهزة البیجر
إقرأ أيضاً:
مراهق ينهي حياته بسبب تحطيم والده هاتفه المحمول
خاص
أنهى شاب يمني مراهق، في منتصف العقد الثاني من عمره، حياته بعد أن حطم والده هاتفه المحمول.
وفارق الشاب البالغ 15 عامًا الحياة بسبب شنقه لنفسه كردة فعل غاضبة نتيجة إتلاف والده هاتفه الجوال.
وأكدت التحقيقات أن الشاب قام بربط حبل طرفه الأول في حديد سطح المنزل، ولف الطرف الآخر حول عنقه، ما أدى إلى شنق نفسه وإنهاء حياته بهذه الطريقة.
وأشار والد الشاب إلى أن نجله أقدم على إنهاء حياته كردة فعل على تحطيم هاتفه الشخصي.
وبعد استكمال التحقيقات ورفع الأدلة، تم تسليم جثمان الشاب إلى ذويه الذين قاموا بإجراءات دفنه.
يُذكر أن مختلف المحافظات اليمنية سجلت في السنوات الأخيرة ارتفاعًا في معدل الوفيات جراء الانتحار، وتراوحت تلك المعدلات بين الإناث والذكور بمختلف أعمارهم، إلا أن الذكور كانوا الأعلى نسبة، كما أخذ الأطفال نصيبهم من تلك الأرقام.