رونالدو الرجل الثاني في ثروة جورجينا..فمن الأول ؟
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
24 سبتمبر، 2024
بغداد/المسلة: عادت يوميات جورجينا رودريغيز صديقة النجم رونالدو الشهيرة إلى شاشات “نتفليكس” مع العرض الأول للموسم الثالث من Soy Georgina، المتوفر على منصة أمريكا الشمالية منذ 18 سبتمبر الجاري.
بلغت شهرة عارضة الأزياء الإسبانية ذروتها منذ ارتباطها بالنجم البرتغالي كريستيانو رونالدو وأخذت ثروتها تتضاعف من خلال أعمالها في مجالات الأزياء والمحال التجارية الفخمة ولكن زوجها لم يكن السبب الوحيد في ذلك بل إن لاعب التنس المخضرم الإسباني رفائيل نادال كان أحد أهم المصادر في ثروة جورجينا والبالغة 20 مليون دولار.
ووفقا لصحيفة “آس” الإسبانية نادال كان وراء حصول “حسناء رونالد” على 10 ملايين دولار دفعة واحدة بفضل شركته التجارية “أبيل ماتوتيس” والتي تشكل 50 بالمئة من حقوق شركة “كومودو بروداكشن” المسؤولة عن إنتاج الأعمال الوثائقية الخاصة بجورجينا.
وقد أعدت الشركة العرض الأول للموسم الثالث من الفيلم الوثائقي “سوي جورجينا” المتوفر على منصة “نتفليكس” منذ (18) سبتمبر الجاري ويحظى باهتمام عالمي كبير للشخصية التي تتمتع بها زوجة رونالدو بصفتها أم طفليه ومرافقته في السعودية حيث يعيش النجم البرتغالي تجربة احترافية جديدة مع نادي النصر.
يذكر أن علاقة كريستيانو رونالدو (39 عاما) وجورجينا رودريغيز (30 عاما) بدأت في إسبانيا عندما كان يلعب في ريال مدريد وجورجينا تعمل في أحد المتاجر.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
سحرة حميدتي
أكبر جريمة أرتكبها فرعون مصر في حق بني إسرائيل كما أشار لذلك القرآن، هي تقتيل الأبناء. أما فرعون السودان (حميدتي) فقد تفوق على سباع الغابة في طبعها اللؤوم. القتل والتشريد والاغتصاب وبيع الحرائر، بل دفن الناس أحياء،
أما الإتلاف للبنية التحتية، فقد أتى ما لم تأتِ به الأوائل، فلم يسلم حجر أو شجر من همجيته. وربما نكون صادقين إن قلنا: (إن إبليس قد استغرب من أفعال الرجل في بني جلدته، بل اختلفت الجن في حقيقته وانتماءه للإنسانية في أدنى درجاتها، أما أعلاها فذاك ضربٌ من المستحيل). الآن بفضل الله فقد أغرقه البرهان في (يم) شر أعماله،
وعما قريب سوف يطوي التاريخ صفحته السوداء، ليكون لِمَنْ خلفه آية. لكن السؤال المطروح: بعد أن تبين للقاصي والداني خروج الرجل من السودان (سياسياً واجتماعيًا) لماذا إصرار سحرته (تقزم) على المكابرة، وعدم الرجوع لجادة الطريق؟. لم نطلب منهم القول: (آمنا بصدق الشعب ودفاعه المشروع عن نفسه ومقدراته، والوقوف مع جيشه حفاظًا على كرامته، وصونه لتراب بلده، لتعيش فيه الأجيال مستقبلًا عيشة كريمة). وكذلك لا نطمع في خيرٍ عندهم؛ لأن من باع ضميره بلعاعة الدنيا، سيظل سلعة كاسدة في سوق النخاسة طيلة حياته، في انتظار أول مشتري. بل نطالبهم بالكف عن المتاجرة الرخيصة باسم السودان.
لقد آن الأوان بستر السوءة، فقد رآها مَنْ به عمًى، وسمع بها مَنْ به صممٌ. وخلاصة الأمر رسالتنا لهؤلاء السحرة بأن ما استرهبتم به الشعب طيلة سنين (حميدتي – حمدوك) العجاف فقد جعله الجيش قاعًا صفصًا في عامين، وأصبح حصيدًا تزروه رياح الواقع المعاش، ليبقَ القصاق صلبًا في جذوع نخل العدالة هو المنتظر.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
السبت ٢٠٢٥/٣/٢٩
إنضم لقناة النيلين على واتساب