بعد انتهاء دعم الطحين... سعر جديد لربطة الخبز!
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
أعلن أمين سر اتحاد نقابات الافران والمخابز في لبنان نعيم الخواجة، انتهاء دعم الطحين المخصص لصناعة الخبز العربي بعد انتهاء قرض البنك الدولي اليوم الثلاثاء 24 ايلول 2024، ليصبح سعر ربطة الخبز 65000 ليرة لبنانية في صالات الافران .
وبعد انتهاء كميات القمح المعد للطحن والمدعوم من خلال قرض البنك الدولي، أصدر وزير الاقتصاد والتجارة أمين سلام قرارا حمل الرقم 42 / ح ش / 2024 يتعلق بتعديل القرار رقم 40 / ح ش تاريخ 18 / 9 / 2024 القاضي بتحديد السعر والوزن للخبز اللبناني الابيض.
وحدد القرار سعر ربطة الخبز 850 غراما حجم وسط بـ65000 ليرة لبنانية في الفرن للمستهلك، و62000 ليرة لبنانية من الفرن الى الموزع، و70000 ليرة من الموزع الى المحلات التجارية، وفي المحلات التجارية الى المستهلك ب 77000 ليرة لبنانية.
وحصر القرار انتاج الخبز الابيض بالاحجام والاوزان الواردة في القرار على الايقل قطر الرغيف حجم وسط عن 35 سنتم وبين 25 و28 سنتم في الربطة حجم صغير زعلى ان يطبق القرار اعتبارا من 25 ايلول الجاري اييوم غد الاربعاء. (lbci )
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: لیرة لبنانیة
إقرأ أيضاً:
مؤشر العلامة التجارية للمدن 2024.. دبي الأولى إقليمياً والخامسة عالمياً
تصدّرت دبي منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا في "مؤشر العلامة التجارية للمدن 2024" الصادر عن مؤسسة "براند فاينانس"، كأفضل علامة للمدن في المنطقة، مؤكدة بذلك ريادتها، محتفظة بالمرتبة الأولى إقليمياً للسنة الثانية على التوالي، محققةً المراكز الأولى في كافة مؤشرات الأداء الرئيسية والمحاور على مستوى مدن المنطقة.
كما حققت دبي إنجازاً استثنائياً جديداً هذا العام، حيث تقدت إلى المرتبة الخامسة عالمياً في المؤشر من بين 100 مدينة تضمها القائمة، محققة 86 نقطة من أصل 100 نقطة على مؤشر العلامة التجارية للمدن، متفوقة بذلك على مدن عالمية بارزة، مثل: سنغافورة، ولوس أنجلوس، وسيدني، وسان فرانسيسكو، وأمستردام، وهي المدن التي حلّت في الترتيب السادس إلى العاشر على التوالي. التزام راسخ وفي هذه المناسبة، أكد الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، أن الالتزام الراسخ برؤية الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، وما وجّه به من أهداف تضمنتها خطة دبي 2030 وأجندتيها الاقتصادية والاجتماعية للعقد المقبل، هو الركيزة الأساسية لما تشهده الإمارة من إنجازات؛ أهلتها لمواصلة الصعود في مختلف مؤشرات التنافسية العالمية، وضمن العديد من التقارير الدولية، والتي تؤكد جميعها أن دبي تسير في الطريق الصحيح نحو تحقيق الأهداف الطموحة المحددة للمرحلة المقبلة.وأعرب عن تقديره لجهود فرق العمل التي تقف وراء تلك الإنجازات، ضمن مختلف القطاعات التي تكاملت فيما بينها في صياغة قصة نجاح ينظر لها العالم بكل التقدير، فيما تعد تلك الانجازات حافزاً لمواصلة عمليات التطوير واستحداث المزيد من الحلول والآليات التي تكفل الارتقاء بمعدلات الأداء إلى آفاق أكثر كفاءة، والانتقال إلى مراحل أكبر من الإنجاز، بما يتماشى مع رؤية الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم للمستقبل، والدور الريادي الذي تتطلع دبي للاحتفاظ به كنموذج ملهم للتطوير والتنمية المستدامة القائمة على الإبداع والابتكار، بما يرسخ مكانتها عاصمةً للريادة والتميز في المنطقة والعالم.وقال: "نثمّن كل جهد أسهم في تصدُّر دبي للعام الثاني على التوالي المركز الأول على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتقدمها لتكون بين المدن الخمس الأوائل عالمياً ضمن مؤشر دولي مهم يقارن بين 100 مدينة حول العالم، ويعتمد على تقدير الناس لجودة الحياة في تلك المدن ونظرتهم لفرص وبيئة العمل والاستثمار والدراسة والتقاعد، دبي الأولى عالمياً كوجهة مرغوبة للاستثمار، والأولى عالمياً في توقعات النمو المستقبلية، دبي مدينة تصنع مستقبل يطمح له الجميع". تفوّق عالميوجاءت دبي في المركز الثاني عالمياً ضمن المؤشر في قوة واستقرار الاقتصاد، وفي بيئة الأعمال والابتكار، وفي جودة أسواقها ومطاعمها، كما تصدرت دبي عدداً من المؤشرات الرئيسية، إذ حققت المرتبة الأولى عالمياً في مجال "قوة السمعة"، والأولى عالمياً في "رغبة الناس في الاستثمار"، وكذلك تصدرت المؤشر العالمي في مجال "الأعمال والاستثمار".
أما على صعيد الخصائص والمميزات المتعلقة بالمدن، أحرزت دبي المركز الأول عالمياً في مؤشر "توقعات النمو المستقبلية"، فيما احتلت المرتبة الثانية عالمياً بوصفها "مدينة ذات أهمية عالمية"، وكذلك بوصفها تتمتع بـ"اقتصاد قوي ومستقر"، وكونها بيئة "رائعة للشركات الناشئة والابتكار"، وفي مؤشر "جاذبية المنظومة الضريبية للشركات"، فضلاً عن مكانتها باعتبارها "وجهة جاذبة للتسوق والمطاعم والترفيه".
كما أشار إلى تفوق دبي في عدة مؤشرات على مستوى المدن العالمية، حيث حلت في المرتبة الثالثة عالمياً في "جاذبية النظام الضريبي الشخصي"، و"سهولة ممارسة الأعمال"، و"سهولة التنقل بالسيارة".
وأوضح التقرير الخاص بمؤشر "براند فاينانس" أن دبي حققت تقدماً كبيراً في توفير بيئة تعليمية عالية الجودة، حيث انتزعت مراكز متقدمة في مؤشر "المدارس الخاصة الممتازة"، و"المدارس الحكومية الممولة جيداً"، إضافةً إلى وجود "منظومة اتصال محلية ودولية ممتازة"، و"سهولة الحصول على تأشيرة."
أما على مستوى الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، تصدرت دبي كافة مؤشرات الأداء الرئيسية والمحاور، بما في ذلك كل المجالات والعوامل ذات الاعتبار فيما يتعلق باستعداد الأفراد لاختيار المدينة المفضلة لجهة: العمل محلياً، والعمل عن بُعد، والاستثمار، والإقامة، والتقاعد، والدراسة، والزيارة.
#حمدان_بن_محمد: #الإمارات ضمن الخمسة الأوائل عالمياً في جودة الحياة والاستثمار والتقاعدhttps://t.co/LnYzh7hml3 pic.twitter.com/NPpStNtvbg
— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) November 7, 2024