سيارة رنج روفر سبورت MANSORY.. حققت سيارة رنج روفر سبورت MANSORY، شهرة واسعة على مستوى العالم، فهي واحدة من أبرز السيارات الرياضية من فئة الـ SUV، فضلًا عن قدراتها الفنية والتجهيزات المتنوعة التي تجعلها متميزة في عالم السيارات.

سيارة رنج روفر سبورت بتعديلات MANSORY

ويقدم موقع «الأسبوع» لزواره ومتابعيه في السطور التالية، كل المعلومات عن سيارة رنج روفر سبورت MANSORY، ضمن خدمة يقدمها في كل المجالات بالضغط هنـــــــــــا.

سيارة رنج روفر سبورت MANSORY القدرات الفنية لـ سيارة رنج روفر سبورت

- تستمد سيارة رنج روفر سبورت قوتها من محرك 8 سلندر، سعة 4.4 لتر «توين تيربو».

- تصل السرعة القصوى لـ سيارة رنج روفر سبورت إلى 250 كيلومتر/ساعة.

- يمكنها الانطلاق من وضع السكون 0 وصولاً إلى 100 كم/ساعة في غضون 4.5 ثانية

- محرك السيارة رنج روفر سبورت يمكنه ضخ قوة قدرها 523 حصانا و750 نيوتن متر من عزم الدوران.

- بها ناقل سرعات 8 غيار أوتوماتيكي الأداء.

- تتوافر السيارة بإصدارات أخرى تعتمد على تقنية هايبرد سداسية الاسطوانات سعة 3000 سي سي.

سيارة رنج روفر سبورت MANSORY المواصفات الخارجية لـ سيارة رنج روفر سبورت بتعديلات MANSORY

وجاءت سيارة رنج روفر سبورت MANSORY، بلمسات جديدة لتجعلها مميزة في عالم السيارات، وجاءت كالتالي:

- دعمت السيارة بعدد من اللمسات الخارجة المصنوعة من الكاربون فايبر، إلى جانب حزمة تعديلات داخلية.

- ترتكز السيارة رنج روفر سبورت المعدلة على جنوط خفيفة الوزن يتراوح قياسها بين 23 و24 بوصة.

- بها عتبات جانبية للأبواب.

سيارة رنج روفر سبورت MANSORY

- مع غطاء للمحرك معدل، وكذلك ناحية الصادم الخلفي ومنظقة مخارج العادم، والتي تأتي بمفهوم رباعي، ومجموعة من حساسات الحركة.

- جاءت السيارة بمقاعد ذات طابع رياضي يتناسب من المفهوم الخاص بالسيارة.

- جاءت بشعار MANSORY الشهيرة.

- سقف بانوراما زجاجي معتم.

- جاءت مقدمة تزيد من شراسة هذه النسخة، لتظهر بنظرات أكثر عدوانية.

اقرأ أيضاًمواصفات وسعر سيارة تويوتا كورولا 2025

مواصفات سيارة سيتروين سي إليزيه موديل 2024

سيارة مرسيدس سي 180 موديل 2024.. السعر والمواصفات

المصدر: الأسبوع

إقرأ أيضاً:

نجاة عبد الرحمن تكتب: التوحد

كثيرون يعتقدون أن التوحد إعاقة ذهنية، يجهلون انه ليس مرضا بل اضطرابا عصبيا يصيب الجهاز العصبي خلال سنوات النمو الأولي للطفل، و للبنين النصيب الأكبر من تلك الإصابات، و مازال يعجز العلم حتى الآن عن اكتشاف سبب ذلك الاضطراب العصبي الذي بنفسم إلى ثلاث مستويات :

المستوى الأول يطلق عليه متلازمة اسبرجر، وأصحاب ذلك المستوى تكون درجة ذكائهم حادة للغاية و يتقنون الحفظ بكافة أشكاله، لكنهم يفتقدون التفاعل الاجتماعي و انعدام المهارات الحياتية، بشكل اشبه بالروبوت الآلي الذي يتم تحريكه بالريموت كنترول.

المستوى الثاني: يواجه طفل التوحد ذات الدرجة المتوسطة صعوبة كبرى مع البيئة المحيطة في التواصل فيقتصر حديثه على عبارات بسيطة، كما ينخرط في سلوكيات متكررة، ويحتاج إلى رعاية ودعم نفسي و اجتماعي كبير.


المستوى الثالث: هو أشد درجات التوحد وفيه يحتاج الطفل إلى رعاية متكاملة شاملة، لما يعانيه أصحاب ذلك المستوي من صعوبة شديدة في التواصل، وعدم القدرة على التحدث بوضوح بل يصدر أصوات همهمات و زائير يشبه زائير الأسد، ونادرًا ما يتفاعل مع الآخرين، كما تظهر عليه الأعراض السلوكية بصورة أكثر حدة، خاصة تجاه نفسه حيث يميل لإيذاء نفسه بعض كلتا اليدين و ضرب الرأس في جسم صلب عند التعبير عن الغضب أو الفرح لعدم تلقيه لغة تعبير أخرى.

و مؤخرا أصبح التوحد يصيب الأطفال في سن العاشرة بسبب التعمق في استخدام السوشيال ميديا و الانغلاق و الانعزال التام بعيدا عن جو الأسرة.

نصائح للتعايش مع التوحد و تعد خلاصة تجربتي و دراستي مع أصحاب اضطراب طيف التوحد.

توجد بعض الإجراءات التي يمكن للوالدين القيام بها التي تقدم الدعم والرعاية للطفل المصاب، وتتضمن هذه الإجراءات ما يلي:

التركيز على الإيجابيات: يستجيب صاحب اضطراب طيف التوحد للتعزيز الإيجابي، مثل المكافآت وتقديم الهدايا عند القيام بسلوك جيد، ويساعد مدح الطفل على زيادة شعوره بالرضا.
الحفاظ على روتين محدد: يفضل اصحاب اضطراب طيف التوحد الروتين وعدم التغيير؛ لذا يفضل الالتزام بروتين محدد ليسهل على الطفل تطبيق ما تعلمه.


اللعب: تساعد مشاركة الأنشطة واللعب مع الطفل في تحسين مهارات التواصل.
منح الطفل الوقت اللازم للاستجابة: قد يحتاج الطفل تجربة عدة طرق علاجية لاكتشاف الطريقة المناسبة له؛ لذا ينبغي على الأهل التحلي بالصبر وعدم الاستسلام إذا لم يستجب الطفل لأسلوب علاجي معين.
اصطحاب الطفل خارج المنزل: يساهم اصطحاب الطفل عند الخروج من المنزل أثناء القيام بالمهام اليومية، مثل التسوق في اندماج الطفل مع العالم الخارجي.

تمت دعوتي كضيف متحدث في عدد من الندوات حول التوحد خلال الأيام الماضية، وجدت أنه أصبح هناك اهتماما كبيرا من الدولة و المجتمع تجاه البحث و المعرفة حول التوحد و كيفية التعايش معه، و كانت من اكثر الندوات ثراءً ثلاث ندوات الأولي بمؤسسة إيزيس للخدمات الاجتماعية لدعم و تدريب و تعليم و تأهيل و توظيف ذوي القدرات الخاصة بالتعاون مع الجمعية المصرية العلمية للعلاج التنفسي التي يرأسها أ.د محيي الدين عبد الظاهر خليفه، ثم ندوة تم تنظيمها بالمجلس الأعلى للثقافة دعاني لها آ.د عماد محجوب أستاذ و رئيس قسم علم النفس بجامعة القاهرة و أستاذ علم التفس الإكلينيكي فئات خاصة، ثم ندوة بحزب حماة وطن أمانة شرق القاهرة دعاني لها د. جمال حمدان أحد قيادات الحزب.


سعدت كثيرا بالندوات الثلاث و الحفاوة بأصحاب اضطراب طيف التوحد و مدى حرص و اهتمام الحضور بمعرفة كل تفصيله تتعلق بأولادنا من اصحاب اضطراب طيف التوحد، و لكن ما أثار إستيائي ما صدر عن أحد الأساتذة دكتور جامعي ربما كان رئيسا لجامعة عريقة ذات يوم عندما قال " ربنا خلق المعاقين ليه؟ علشان أهاليهم تتعذب بيهم؟ ! هذه كانت كلمته خلال الندوة.

لا أنكر أنني لم أندهش لان كثيرا ما أسمع ذلك من الجهلاء و عديمي الثقافة و المعرفة و مسطحي الفكر و الأميين، و لكنني صعقت عندما سمعته من قامه كبيرة و قدوة عليها واجب تجاه المجتمع و يجب عليها تثقيفه و توعيته و ليس العكس.

الذي صدر عن ذلك الأستاذ هو نتاج جهل مجتمعي تجاه أولادنا من ذوي القدرات الخاصة.

بالرغم من الطفرة العلمية و التقدم و اهتمام الدولة المصرية بذلك الملف إلا إنه مازال هناك تقصيرا كبيرا تجاه توعية المجتمع و تثقيفه بأهمية الاهتمام بأولادنا من ذوي القدرات الخاصة، الأزهر الشريف يجب أن يتدخل بسلسلة ندوات إرشاديه حول الصبر على أولادنا و حسن التعامل معهم و فضل ذلك عند رب العالمين.

و لا أنكر التقصير الصحفي و الإعلامي تجاه ذلك الملف الهام، فلا يعقل أن تنتفض الدولة المصرية من أجل حقوق هؤلاء الأبناء و في الوقت ذاته يتجاهل الإعلام و الأزهر حملات التوعية و التثقيف.

و هنا يجب أن أنوه لفضل وجود ملاك في بيتنا انه منحه من الله و ليس محنة، منحة اختارنا الله حتى ندخل بها الجنة دون عناء.

ليس كل متعلم مثقف و ليس كل جاهل أعمى، المقصود بالأعمى هو أعمى البصيرة و الفطنة و الثقافة و القناعة و الصبر على أولادنا، كم من أم غير متعلمة بل أمية تحسن إلى أولادها من ذوي القدرات الخاصة، و خير مثال أحب أن أحدثكم عنه هي " ماما زوزو " تلك المرأة الحديدية الصبورة الحنونة، التي تجاوزت السبعين عاما و كان قد رزقها الله بأبن معاقً ذهنيا صبرت عليه و كبرته و رعته خير رعاية ثم زوجته من فتاة من نفس ظروفه لترزق بثلاث أبناء معاقين ذهنيا تقوم على رعايتهم جميعا تلك البطلة " ماما زوزو " النموذج الذي استمد منه قوتي و أدعو القادرين و أصحاب القلوب الرحيمة لتقديم المساعدة لتلك المرأة الحديدية بتوفير مسكّن آدمي لها و لأحفادها و ابنها و زوجته المعاقين ذهنيا حيث أنهم يعيشون في غرفة متواضعة ذات سقف من الخوص و بقايا الكرتون و الخشب بحمام مشترك مع الجيران، و دعمها ماديا و تحقيق أمنيتها بزيارة بيت الله الحرام.

مقالات مشابهة

  • ضبط قائد ميكروباص حاول مضايقة فتاة أثناء استقلالها السيارة صحبته بالقاهرة
  • ضبط سائق «ميكروباص» تحرش بفتاة حال استقلالها السيارة بالقاهرة
  • بي بي سي سبورت تهاجم بيب غوارديولا: لو بدأ من القاع لبقي فيه
  • برلماني: كلمة الرئيس السيسي بأكاديمية الشرطة جاءت في وقتها تماما
  • برشلونة يخطط للتعاقد مع نجم بايرن ميونخ في “المركاتو”
  • تشكيل توتنهام المتوقع لمواجهة ليفربول في الدوري الانجليزي
  • موعد مباراة ريال مدريد وإشبيلية في الدوري الإسباني
  • موعد مباراة توتنهام وليفربول في الدوري الإنجليزي والقناة الناقلة
  • في ممتاز الطائرة| النصر يحقق فوزاً مثيراً على الهلال والاتحاد يعتلي الصدارة
  • نجاة عبد الرحمن تكتب: التوحد