بايدن: العالم منقسم بسبب التطورات في الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
أكد الرئيس الأمريكي جو بايدن، اليوم الثلاثاء، أن الحلول الدبلوماسية لا تزال ممكنة للتهدئة في غزة، لافتا إلى أن الفلسطينيين لهم الحق في العيش في دولة مستقلة، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية.
كما أكد بايدن، خلال كلمته أمام اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، اليوم الثلاثاء، مواصلة اتصالات الإدارة الأمريكية مع مصر وباقي الأطراف من أجل التهدئة في غزة، إلى أنه يتم العمل على استقرار الوضع في الشرق الأوسط.
وأشار إلى أن الحرب الشاملة في الشرق الأوسط لن تحقق مصالح أي طرف، موضحا أن العالم يعاني حالة انقسام بشأن التطورات في الشرق الأوسط. وأن الإدارة الأمريكية تؤيد حل الدولتين لإنهاء الحرب في المنطقة.
ومن وجهة نظره، قال بايدن أن أمريكا تعمل وفق ميثاق الأمم المتحدة للحد من الحروب.
وأبدى بايدن استعداده للتعاون مع الصين من أجل المصلحة المشتركة
اقرأ أيضاًبايدن: الشراكة الأمريكية الهندية أصبحت أقوى وأوثق من ذي قبل
البيت الأبيض: بايدن يجري اتصالا هاتفيا بترامب بعد محاولة الاغتيال
بايدن: نعمل على السماح لـ السكان بالعودة لمنازلهم بالمناطق الحدودية بجنوب لبنان وشمال إسرائيل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصر بايدن الرئيس الأمريكي جو بايدن غزة الإدارة الأمريكية فی الشرق الأوسط
إقرأ أيضاً:
أوزغور أوزيل: نقف إلى جانب القضية الفلسطينية
أنقرة (زمان التركية) – أكد رئيس حزب الشعب الجمهوري أوزغور أوزيل، أن حزبه واليسار في تركيا يقفان إلى جانب القضية الفلسطينية ويدعمان الفلسطينيين.
وفي إطار مشاركته في مائدة إفطار بمدينة مانيسا، أقامتها بلدية العاصمة في ميدان جمهوريت، ذكر أوزيل أن العالم يمر بفترة سيئة، وأن هناك حروباً في أوكرانيا وفلسطين وسوريا.
وقال أوزيل: ”منذ أيام قليلة ونحن جميعاً نراقب بقلق الاشتباكات التي بدأت من جديد في سوريا، نتوقع أن يسود الهدوء في سوريا على الفور وأن تتوقف الاشتباكات، نحن لا نريد جغرافيا يطلق فيها المسلم النار على المسلم، ويذبح الأخ أخاه، وتسيل فيها دماء الأخوة”.
وأشار أوزيل إلى من يقف وراء التطورات في الشرق الأوسط معروف، متابعا: ”نرى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يريد احتلال الأراضي الفلسطينية وطرد الفلسطينيين إلى الدول المجاورة واستغلالهم من خلال القيام بأمور تناسب أحلامه الخاصة. يجب ألا تبقى تركيا صامتة ضد إرهاب الدولة الإسرائيلية وأحلام ترامب في الشرق الأوسط. فمنذ الصداقة التي جمعت بين ياسر عرفات وبولنت أجاويد ودعم دنيز جيزميش للقضية الفلسطينية، كان حزب الشعب الجمهوري واليسار في تركيا إلى جانب القضية الفلسطينية وخلف الفلسطينيين”.
Tags: "الشعب الجمهوريأوزغور أوزيلتركياسوريافلسطين