"الثقافة الفلسطينية" تُعلن عن جائزة نجاتي صدقي في القصة القصيرة للشباب للعام 2024
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وزارة الثقافة الفلسطينية عن فتح باب الترشيح لنيل جائزة نجاتي صدقي في القصة القصيرة للشباب الفلسطينيين، الدورة الـ10.
ونشرت الوزارة بيانا يتضمن تفاصيل الجائزة على أن ترسل المشاركات إلى العنوان البريدي المخصص للجائزة.
ويبدأ استقبال الأعمال المشاركة اعتبارًا من 24/9/2024 وحتى تاريخ 1/11/2024، ولا تقبل أية أعمال بعد هذا التاريخ.
كما تعلن نتائج الأعمال الفائزة في شهر كانون الأول من العام 2024.
وتأتى شروط التقدم للجائزة كالتالى:
_ الجائزة مخصصة للمبدعين الشباب الفلسطينين على ألا يتجاوز عمر المشارك 30 عامًا.
_ ألا يزيد عدد الكلمات عن 3000 كلمة.
_ أن يتميز العمل المتقدم بالتميز والتجديد.
_ ألا تكون مقدمة لجائزة آخرى أو حاصلة على جائزة من قبل.
_ يحق للجنة التحكيم حجب الجائزة إذا لم تستجب الأعمال المقدمة للمستوى المطلوب.
_ أن تكون الجائزة منقحه لغويًا، فسلامة اللغة أساس المشاركة.
_ أن يكون الخط 14 simple arabic.
كما جاءت قيمة الجائزة كالتالى:
_ الفائز الأول 2000 شيكل.
_ الفائز الثانى 1500 شيكل.
_ الفائز الثالث 1000 شيكل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزارة الثقافة الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
ندوة الثقافة تكرم الفائزين في «العويس للإبداع»
دبي: «الخليج»
كرمت ندوة الثقافة والعلوم في دبي مساء الاثنين، الفائزين في جائزة العويس للإبداع الدورة (28) لعام 2023، بحضور راعي الحفل علي بن حميد العويس ومحمد المر رئيس مجلس أمناء مكتبة محمد بن راشد، والأديب عبد الغفار حسين، وبلال البدور رئيس مجلس إدارة الندوة، وعلي عبيد الهاملي نائب الرئيس، ود. صلاح القاسم المدير التنفيذي، ود. محمد سالم المزروعي، ود. رفيعة غباش، ود. سليمان موسى الجاسم، وسالم الغيثي مدير هيئة الشارقة للإذاعة والتلفزيون، والمكرمين ونخبة من المهتمين والإعلاميين.
بدأ الحفل بافتتاح معرض الصور والأعمال الفائزة في المسابقة، وبعدها ألقى علي عبيد الهاملي كلمة أشار فيها إلى أن الندوة تفتح ذراعيها لتحتضن كوكبة جديدة من المبدعين في الجائزة، وتحتفي كل عام بنخبة منهم في فروع معرفية مختلفة، وتكرم الذين خدموا الثقافة في دولة الإمارات.
وأكد الهاملي أن الندوة هذا العام تكرم صرحاً ثقافياً ومعرفياً مميزاً هو مكتبة محمد بن راشد. التي كانت حلماً لكل المثقفين وعاشقي القراءة والدارسين والباحثين في مختلف فروع المعرفة، وها هي اليوم تقف منارة فكرية ومعلماً حضارياً مضيئاً من معالم إمارة دبي والإمارات.
وأضاف الهاملي أن الجائزة جرياً على عادتها، تكرم ثلاث قامات ثقافية، أسهمت بجهد وافر في خدمة الثقافة والفنون والآداب في دولة الإمارات وهم الدكتورة عفاف البطانية، العميد المشارك بكلية الآداب والعلوم، أستاذ الدراسات العربية في الجامعة الأمريكية بدبي، وعبداللطيف الزبيدي، الصحفي المخضرم، والكاتب الساخر، والشاعر والمترجم، كما نكرم الفنان التشكيلي المبدع، الذي عبر بريشته عن معانٍ إنسانية راقية ضمنها لوحاته الفنية البديعة المتميزة، أحمد حيلوز، ثلاث قامات جديدة تنضم اليوم إلى قافلة القامات الكبيرة التي كرمتها الندوة خلال مسيرة الجائزة، عرفاناً بإسهاماتهم في إعلاء قامة الثقافة والإبداع في دولة الإمارات ووطننا العربي الكبير.
وذكر الهاملي أن عدد المشارَكات في هذه الدورة (140) مشاركة، مقابل مئة وخمس مشاركات في الدورة السابقة، توزعت على الثقافة والأدب والإعلام ووسائط التواصل الاجتماعي والبحث العلمي والفنون المختلفة. وهو عدد إن دل على شيء فإنما يدل على ما تحظى به الجائزة من تقدير لدى المبدعين، وعلى تنامي اهتمامهم بالمشاركة في فروعها المختلفة، فلجميع المشاركين منا الشكر والتقدير، وللفائزين في هذه الدورة منا التهنئة الخالصة.
وعقب الكلمة عُرض فيلم توثيقي عن الجائزة، وآخر عن مكتبة محمد بن راشد، وقدم عزف منفرد على البيانو لمريم عمران سجواني الفائزة بأفضل عزف على إحدى الآلات الموسيقية، وعزف منفرد للمايسترو نزار عمران، وبعدها تم توزيع الجوائز على الفائزين وأخذ الصور التذكارية.
وأكد بلال البدور أن الجائزة ستواصل عملها في تشجيع الفكر واحتضان الثقافة والأدب والعمل الخلاق، وكل ما من شأنه أن يقود إلى مزيد من الرقي والازدهار، من خلال تكريمها وتشجيعها لمختلف الأجيال على بذل الجهد والعطاء عبر المشاركة في مختلف فروع الجائزة، وإذكاء لروح التنافس المنتج بين الطاقات والمواهب وتحفيز النتاج الأدبي والفكري والفني وتسليط الضوء على جيده.
وأشار البدور إلى أن لجان التحكيم اعتمدت في تقييمها المعايير المتعارف عليها في المسابقات، متوخية أعلى درجات الموضوعية والحيادية والنزاهة، واستعانت بخبراء ومختصين في كافة الفروع سواء البحثية أو الأدبية أو الفنية.
الامارات مشاركة في العدوان على لبنان