مشكلة غير متوقعة تفاجئ مستخدمي آيفون 16 برو.. تعرف على الأسباب والحلول
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
مشكلة شاشة آيفون 16.. اشتكى الكثير من مستخدمي هواتف «آيفون16برو» الجديدة، من عدم استجابة الجهاز لبعض اللمسات كـ التمرير، والضغط على الأزرار، وكتابة النصوص، وتساءلوا عن السبب الرئيسي وراء هذه المشكلة.
مشكلة شاشة آيفون 16وتوفر الأسبوع لمتابعيها كل ما يخص مشكلة شاشة آيفون 16 وذلك من خلال خدمة متقدمة تتيحها لمتابعيها في جميع المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
ذكر مستخدموا هواتف آيفون 16 برو، أنهم يواجهون صعوبة في استجابة الشاشة عند الضغط على المنطقة المجاورة لزر التحكم بالكاميرا «Camera Control»، الموجود في الجانب الأيمن تحت زر التشغيل، وتصبح الشاشة في هذا الوقت غير قادرة على الاستجابة لأي لمس أو تمرير لمدة قصيرة.
وتساءلوا: هل هذه المشكلة ترجع إلى خلل برمجي في نظام iOS 18، لأنه يظهر عند التفاعل مع الشاشة بعد فتح القفل؟
كما رجّح البعض أن يكون السبب هو خلل في الخوارزمية المسؤولة عن رفض اللمسات غير المقصودة «Accidental Touch Rejection algorithm» في نظام التشغيل.
كما ذكرت بعض التقارير أن نحافة شاشة هواتف آيفون 16 برو، تزيد من احتمالية حدوث هذه المشكلة، بحيث يصبح من السهل جدا أن يلمس المستخدم الشاشة عن غير قصد.
- تحديث نظام التشغيل، حيث أنه يتوقع أن تطلق آبل تحديثا عاجلا لنظام iOS 18 لحل هذه المشكلة.
- استخدام غطاء للهاتف: يمكن أن يساعد استخدام غطاء للهاتف في تقليل احتمالية لمس الحافات دون قصد.
- تغيير طريقة الإمساك بالهاتف: يمكن للمستخدم تجربة طرق مختلفة للإمساك بالهاتف لتقليل الضغط على الحافات.
اقرأ أيضاًأرخص هاتف آيفون.. كل ما تريد معرفته عن iPhone SE 4
بعد الكشف عنه.. مواصفات «آيفون 16» apple iphone 16 pro max
موعد طرح هاتف آيفون 16.. تسريبات جديدة تكشف مواصفاته
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: آيفون 16 برو شاشة هواتف آيفون هذه المشکلة
إقرأ أيضاً:
مشكلة السودان هي الكوزوفوبيا .. هي أجندة الجنجويد وأسيادهم
(الإرهاب مارسه النظام السابق وليس الشعب) .. حمدوك أمام الجمعية العامة، عندما ظن أنه يتهم النظام السابق ويلطخ “الكيزان” بالوحل، فأثبت الإرهاب على (دولة السودان) التي يمثلها لأن الخلف إذا اتهم السلف يتحمل تبعات التهمة، ويعتبر الاعتراف سيد الأدلة.
قبلها، كان سير القضية في المحكمة له اتجاه مختلف لأن السودان أثبت أنه تعاون وقدم عروضا، وشهد له بذلك الطرف الأمريكي الذي قدم له الفريق الفاتح عروة العرض الذي رفضته إدارة كلنتون، وهي بذلك تتحمل المسئولية لأن السودان تعاون، ويوجد فصل في كتاب عن هذا الأمر بعنوان Losing Bin*Ladin
لكن للأسف، المريض بالكوزوفوبيا لا يميز بين كلامه كمسئول، محسوب الكلام، أو ناشط أو “ورجغة” في مزرعة مع سكرة السلطة.
حتى الآن مشكلة السودان هي الكوزوفوبيا .. هي أجندة الجنجويد وأسيادهم، هي الشيطان الرجيم يمشي على قدمين يبحث عن حلفاء وشركاء وعملاء .. هي ما برر به الملاعين سفك الدم وهتك العرض وسرقة مدن كاملة، لذلك من يستمر في الكوزوفوبيا هو شريك الجنجويد بل هو فاعل أساسي في كل جرائمهم، وسينال عذابه في الدنيا والآخرة باذن الله تعالى.
اللهم العن دعاة الكوزوفوبيا لعنا كبيرا، وافضح كل من ينشر هذه الهواجس ويقتات عليها ويستعين بها في السياسة .. اللهم من واصل في الكوزوفوبيا اقبض على أنفاسه وازهق روحه واجعله منبوذا في التاريخ يستحي أهله من اسمه، اللهم علقه من أقدامه على الملأ عاريا ومفضوحا.
مكي المغربي
إنضم لقناة النيلين على واتساب