لبنان ٢٤:
2024-09-24@16:40:25 GMT

نتنياهو: سنُواصل ضرب حزب الله

تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT

نتنياهو: سنُواصل ضرب حزب الله

أفادت وكالة "رويترز" أنّ رئيس الحكومة الإسرائيليّة بنيامين نتنياهو قال "سنُواصل ضرب "حزب الله".     وأضاف نتنياهو: "سنُواصل ضرب كل من لديه صاروخ في غرفة معيشته وصاروخ في مرآبه".

.

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: نتنياهو حزب الله

إقرأ أيضاً:

الإجرام الإسرائيلي.. من أمِن العقاب واصل سفك الدماء

لا يمكن وصف ما تقوم به إسرائيل في لبنان سوى بأنه بربرية ووحشية ضد الإنسان والعمران؛ إذ باتت نيران الانتقام هي المحرك الرئيسي للحكومة المُتطرفة التي يقودها بنيامين نتنياهو بعدما تلقت ضربة موجعة في السابع من أكتوبر سيستمر صداها لعقود مُقبلة.

وانطلاقًا من الرغبة في الانتقام من كل ما له علاقة بدعم القضية الفلسطينية ودعم قطاع غزة، نفذ جيش الاحتلال أمس عشرات الغارات الجوية على مناطق واسعة من جنوب لبنان، وطالت نيرانه العاصمة بيروت؛ ما أسفر عن استشهاد أكثر من 356 شخصًا من بينهم أطفال ونساء.

لقد باتت منطقتنا العربية في وضع يُشبه الحرب المفتوحة، فبعدما دمرت إسرائيل قطاع غزة بشكل كامل وأجبرت مئات الآلاف على النزوح وقتلت عشرات الآلاف، اتجهت نيران الصهيونية إلى لبنان في محاولة لتطبيق نفس السيناريو في لبنان، عبر قصف مناطق واسعة واستهداف المساكن والمؤسسات المدنية، وإرسال رسائل للسكان بالإخلاء الفوري للمنازل، ليشهد جنوب لبنان عمليات نزوح غير مسبوقة.

إنَّ الكيان الإسرائيلي بات مطمئنًا أن المجتمع الدولي لن يُحرِك ساكنًا؛ إذ ظل عاجزًا عن وقف شلال الدماء في غزة لقرابة عام كامل، ولذلك يُواصل إجرامه بحق الشعبين اللبناني والفلسطيني دون رادعٍ، لأنه ضَمِنَ الإفلات من العقاب في ظل تجاهل المجتمع الدولي للممارسات الإسرائيلية الوحشية.

مقالات مشابهة

  • كيف سيردّ حزب الله على نتنياهو؟
  • نتنياهو: سنواصل الغارات ضد حزب الله اللبناني
  • نتنياهو لـ اللبنانيين: حربنا ليست معكم
  • الإجرام الإسرائيلي.. من أمِن العقاب واصل سفك الدماء
  • نتنياهو: نهاجم إمدادات أسلحة حزب الله للدفاع عن أنفسنا
  • نتنياهو: يجب عدم وقف الضغط العسكري على حزب الله ونواصل عملياتنا في الجنوب اللبناني
  • نتنياهو: هدفنا إبعاد حزب الله عن الحدود وإضعافه
  • نتنياهو: إسرائيل وجهت لـحزب الله ضربات لم يكن يتصورها
  • «إقامة دبي» تُواصل «من أجلكُم نحنُ هُنا»