المحروقات.. فياض تمنى على المواطنين عدم التهافت على محطات التوزيع
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
ترأس وزير الطاقة والمياه وليد فياض اجتماعا ضمّ رئيس تجمع الشركات المستوردة مارون الشماس وممثل موزعي المحروقات فادي ابوشقرا وامين سر المحطات حسن جعفر.
وتناول البحث وضع قطاع المحروقات في ضوء تصاعد العدوان الاسرائيلي. بنتيجة الاجتماع و المعطيات.
وطمأن الوزير فياض المواطنين الى "توافر الاحتياطات اللازمة من المشتقات النفطية على المدى المتوسط"، مؤكدا "ان لا ازمة بنزين او مازوت"، ومتمنيا "عدم التهافت على محطات التوزيع".
وطلب الوزير فياض من الحاضرين اعطاء الاولوية لمناطق الجنوب لتعويض النقص الذي حصل بالامس, والذي نتج عن الزحمة الخانقة على الخط الساحلي ما منع الصهاريج من تسليم حمولتها الى المحطات.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
في هذا الفيديو بدا عبد الرحيم دقلو أشبه بشخصية “الواد محروس بتاع الوزير”
في هذا الفيديو بدا عبد الرحيم دقلو أشبه بشخصية “الواد محروس بتاع الوزير”، وحوله مجموعة من القطيع والجهلة، يحكي لهم عن بطولات وهمية، وكيف كان بيشخط في رئيس جهاز المخابرات العامة المصرية السابق عباس كامل، وبيتلاعب بالفريق شمس الدين الكباشي في مفاوضات المنامة، يتحدث دقلو، كما لو أنه رئيس دولة، ويحاول أن يغطي على جبنه واحتقار الناس له وشخصيته الغدارة الحاقدة ببطولات من صنع خياله المريض،
وقد انتهى به الحال وأهله من عائلة ثرية ونافذة يخططون لها لحكومة موازية بشرعية دولية إلى قادة عصابة، أصبح أكبر همهم حراسة المسروقات في نيالا والضعين من الشفشافة الذين انقلبوا عليهم، والجانب الأخر في هذا الظهور أن دقلو يعاني أزمة تعويض وسط قواته بعد أن هلك فيهم من هلك وهرب من هرب،
ولذلك يقوم بتهديد الإدارات الأهلية صراحة لرفده بالمزيد بالضحايا، ما يعني أن القضية التي كانوا يتحدثون عنها بغباء طلعت أي كلام، وهذا ما جعل الأسرة الدقلاوية_ التي شعرت بأنها سوف تخسر ثقة الكفيل_ تنحرف إلى التحشيد العنصري والقبلي، والحديث عن اجتياح الشمالية ونهر النيل، لعل هذا الخطاب المنحط يجدي فتيلا، ولكن هيهات.
عزمي عبد الرازق