أكد معالي الدكتور أنور بن محمد قرقاش، المستشار الدبلوماسي لصاحب السمو رئيس الدولة، أن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، أجرى محادثات مثمرة مع الرئيس الأميركي جو بايدن ونائبته كامالا هاريس، لتعزيز الشراكة الاستراتيجية والتعاون الاقتصادي والتكنولوجي.

وقال معاليه عبر حسابه على منصة «إكس»:"محادثات مثمرة أجراها صاحب السمو رئيس الدولة مع الرئيس الأمريكي ونائبته لتعزيز الشراكة الاستراتيجية والتعاون الاقتصادي والتكنولوجي في ظل التقدير الكبير للدور الإماراتي الإيجابي وتوافق الرؤى حول المسائل الإقليمية.

الإمارات وقيادتها حليف موثوق به لشراكة تخدم مستقبل الوطن وازدهاره".

أخبار ذات صلة رئيس الدولة يزور المستشفى الوطني للأطفال في واشنطن طحنون بن زايد: تشرفت بمرافقة رئيس الدولة خلال لقائه الرئيس الأميركي في البيت الأبيض

محادثات مثمرة أجراها صاحب السمو رئيس الدولة مع الرئيس الأمريكي ونائبته لتعزيز الشراكة الإستراتيجية والتعاون الاقتصادي والتكنولوجي في ظل التقدير الكبير للدور الإماراتي الإيجابي وتوافق الرؤى حول المسائل الإقليمية.

الامارات وقيادتها حليف موثوق به لشراكة تخدم مستقبل الوطن وازدهاره. pic.twitter.com/2eSU7YDrDR

— د. أنور قرقاش (@AnwarGargash) September 24, 2024

المصدر: الاتحاد - أبوظبي

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الولايات المتحدة رئيس الدولة جو بايدن كامالا هاريس أنور قرقاش لتعزیز الشراکة محادثات مثمرة رئیس الدولة

إقرأ أيضاً:

فرنسا تحث السلطات السورية على الشراكة لمحاربة تنظيم الدولة

حث الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون -اليوم الخميس- السلطات السورية الجديدة على دراسة شراكة مع التحالف الدولي المتمركز في العراق ويقاتل تنظيم الدولة الإسلامية، وذلك لمنع زعزعة استقرار سوريا خلال الفترة الانتقالية التي تمر بها.

وقال ماكرون -في ختام مؤتمر حول سوريا في باريس- إن "مكافحة تنظيم الدولة هي أولوية مطلقة. من هنا، فإن إقامة شراكة وثيقة مع التحالف فكرة جيدة جدا".

وأضاف ماكرون أن "فرنسا مستعدة لبذل المزيد من الجهود لمساعدة سوريا في محاربة الجماعات الإرهابية والحيلولة دون تحول سوريا مجددا إلى منصة لجماعات تابعة لإيران ولزعزعة استقرار المنطقة".

وترأس وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني وفد بلاده المشارك في المؤتمر، في أول زيارة إلى الاتحاد الأوروبي منذ الإطاحة بالرئيس المخلوع بشار الأسد في ديسمبر/كانون الأول، وبعد أيام من دعوة ماكرون للرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع لزيارة فرنسا.

وشارك في المؤتمر وزراء من دول المنطقة مثل مصر والسعودية وتركيا ولبنان إلى جانب قوى غربية، وحضرت الولايات المتحدة لكن بتمثيل دبلوماسي على مستوى أقل.

وقالت وزارة الخارجية الفرنسية إن الاجتماع يهدف إلى تنسيق الجهود لتحقيق انتقال سلمي يضمن سيادة سوريا وأمنها، وحشد جهود جيران سوريا وشركائها الرئيسيين لتنسيق المساعدات والدعم الاقتصادي.

إعلان

كما يعتزم المشاركون في المؤتمر بحث العدالة الانتقالية والتصدي للإفلات من العقاب بالنسبة للمتهمين بارتكاب انتهاكات خلال الحرب التي استمرت 13 عاما.

مقالات مشابهة

  • الرئيس التونسي يستقبل الأمير عبدالعزيز بن سعود ويستعرضان العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
  • استعرضا العلاقات الثنائية والتعاون الأمني.. الرئيس التونسي يستقبل وزير الداخلية في قصر قرطاج
  • رئيس الدولة ونائباه يهنئون رئيس ليتوانيا بذكرى استقلال بلاده
  • رئيس الإقليم يبحث مع وزير الخارجية الأمريكية الشراكة الاستراتيجية بين كوردستان وواشنطن
  • «المصارعة» يُطلق الاستراتيجية الجديدة لتعزيز انتشار وتطوير اللعبة
  • رئيس «قضايا الدولة»: نؤيد موقف الرئيس السيسي تجاه القضية الفلسطينية
  • برؤى وتوجيهات رئيس الدولة ومحمد بن راشد.. تنظيم الدورة المقبلة للقمة العالمية للحكومات فبراير 2026
  • فرنسا تحث السلطات السورية على الشراكة لمحاربة تنظيم الدولة
  • رئيس الدولة ونائباه يهنئون برابوو سوبيانتو بإعادة انتخابه رئيساً لحزب «حركة إندونيسيا»
  • رئيس الدولة ونائباه يهنئون رئيس إندونيسيا بإعادة انتخابه رئيساً لحزب حركة إندونيسيا العظمى