قرقاش: محادثات مثمرة أجراها رئيس الدولة مع بايدن ونائبته لتعزيز الشراكة الاستراتيجية
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
أكد معالي الدكتور أنور بن محمد قرقاش، المستشار الدبلوماسي لصاحب السمو رئيس الدولة، أن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، أجرى محادثات مثمرة مع الرئيس الأميركي جو بايدن ونائبته كامالا هاريس، لتعزيز الشراكة الاستراتيجية والتعاون الاقتصادي والتكنولوجي.
وقال معاليه عبر حسابه على منصة «إكس»:"محادثات مثمرة أجراها صاحب السمو رئيس الدولة مع الرئيس الأمريكي ونائبته لتعزيز الشراكة الاستراتيجية والتعاون الاقتصادي والتكنولوجي في ظل التقدير الكبير للدور الإماراتي الإيجابي وتوافق الرؤى حول المسائل الإقليمية.
محادثات مثمرة أجراها صاحب السمو رئيس الدولة مع الرئيس الأمريكي ونائبته لتعزيز الشراكة الإستراتيجية والتعاون الاقتصادي والتكنولوجي في ظل التقدير الكبير للدور الإماراتي الإيجابي وتوافق الرؤى حول المسائل الإقليمية.
الامارات وقيادتها حليف موثوق به لشراكة تخدم مستقبل الوطن وازدهاره. pic.twitter.com/2eSU7YDrDR
المصدر: الاتحاد - أبوظبي
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الولايات المتحدة رئيس الدولة جو بايدن كامالا هاريس أنور قرقاش لتعزیز الشراکة محادثات مثمرة رئیس الدولة
إقرأ أيضاً:
فرنسا تحث السلطات السورية على الشراكة لمحاربة تنظيم الدولة
حث الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون -اليوم الخميس- السلطات السورية الجديدة على دراسة شراكة مع التحالف الدولي المتمركز في العراق ويقاتل تنظيم الدولة الإسلامية، وذلك لمنع زعزعة استقرار سوريا خلال الفترة الانتقالية التي تمر بها.
وقال ماكرون -في ختام مؤتمر حول سوريا في باريس- إن "مكافحة تنظيم الدولة هي أولوية مطلقة. من هنا، فإن إقامة شراكة وثيقة مع التحالف فكرة جيدة جدا".
وأضاف ماكرون أن "فرنسا مستعدة لبذل المزيد من الجهود لمساعدة سوريا في محاربة الجماعات الإرهابية والحيلولة دون تحول سوريا مجددا إلى منصة لجماعات تابعة لإيران ولزعزعة استقرار المنطقة".
وترأس وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني وفد بلاده المشارك في المؤتمر، في أول زيارة إلى الاتحاد الأوروبي منذ الإطاحة بالرئيس المخلوع بشار الأسد في ديسمبر/كانون الأول، وبعد أيام من دعوة ماكرون للرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع لزيارة فرنسا.
وشارك في المؤتمر وزراء من دول المنطقة مثل مصر والسعودية وتركيا ولبنان إلى جانب قوى غربية، وحضرت الولايات المتحدة لكن بتمثيل دبلوماسي على مستوى أقل.
وقالت وزارة الخارجية الفرنسية إن الاجتماع يهدف إلى تنسيق الجهود لتحقيق انتقال سلمي يضمن سيادة سوريا وأمنها، وحشد جهود جيران سوريا وشركائها الرئيسيين لتنسيق المساعدات والدعم الاقتصادي.
إعلانكما يعتزم المشاركون في المؤتمر بحث العدالة الانتقالية والتصدي للإفلات من العقاب بالنسبة للمتهمين بارتكاب انتهاكات خلال الحرب التي استمرت 13 عاما.