وزير التعليم اللبناني: حركة نزوح كثيفة.. والمناطق المحاذية للحدود أخليت
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور عباس الحلبي، وزير التربية والتعليم اللبناني، إن لجنة الطوارئ المركزية تحسبت إلى هذه الأزمة التي يمر فيها لبنان، وعليه فإن القطاع الصحي مستنفر أيضا لمعالجة الجرحى والمصابين، ووزارتي التعليم والشؤون الاجتماعية والهيئة العليا للإغاثة تقدم على ما يترتب عليها من تأمين المستلزمات في مراكز الإيواء والرعاية الصحية والاجتماعية.
وأضاف "الحلبي"، خلال مداخلة على قناة "القاهرة الإخبارية"، "نحن في حالة حرب، وهناك أمور متعددة يجب توافرها لضمان سلامة الذين نزحوا من مناطق التوتر والعدوان، ولجأوا لمناطق أكثر أمانة".
وأشار إلى أن حركة النزوح كثيفة، وهناك مناطق متعددة في الجنوب اللبناني، وبصورة خاصة في محافظتي الجنوب والنبطية، المحاذية للحدود، جميعها أخليت واتجه النازحون إلى مناطق متعددة في لبنان، وانتشروا على مساحة الأرض اللبنانية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الجنوب اللبناني الرعاية الصحية والاجتماعية القطاع الصحي حالة حرب قناة القاهرة الإخبارية مراكز الإيواء وزير التعليم اللبناني وزير التربية والتعليم
إقرأ أيضاً:
15% بنمو حركة الطيران الخاص بـ«دبي الجنوب» في الربع الأول
دبي (الاتحاد)
حقق مشروع محمد بن راشد للطيران، التابع لـ«دبي الجنوب» والمخصّص لتنمية صناعة الطيران وتطويرها، نمواً لافتاً في حركة الطيران الخاص، خلال الربع الأول من عام 2025، مسجلاً 5275 رحلة بزيادة قدرها 15%، مقارنة بالفترة نفسها من عام 2024.
وقال خليفة الزفين، الرئيس التنفيذي لمؤسسة مدينة دبي للطيران ودبي الجنوب، إن حركة الطيران الخاص تشهد نمواً متواصلاً عاماً بعد عام، يسهم قطاعا الأعمال والسياحة في دبي في تعزيزه، مؤكداً التزام مشروع محمد بن راشد للطيران بدعم هذا النمو من خلال المنظومة المتكاملة التي يوفرها لمالكي الطائرات الخاصة والأفراد من أصحاب الثروات العالية، عبر مبنى الطيران الخاص المجهّز بأحدث التقنيات، وأن المشروع سيواصل دوره في ترسيخ مكانة دبي كعاصمة عالمية للطيران، تماشياً مع رؤية القيادة الرشيدة.
يذكر أن مشروع محمد بن راشد للطيران يوفر للشركات العالمية في مجال الطيران فرصاً استثمارية، إذ يعدّ منطقة حرة لشركات الطيران الرائدة في العالم وشركات الطيران الخاص، وشركات صيانة، وإصلاح وتجديد الطائرات والأنشطة المرتبطة بها.
ويقع المشروع ضمن «دبي الجنوب» التي قامت بتطويره ليكون مركزاً لأنواع الصيانة المختلفة، ووجهة للتدريب والتعليم تعزز رؤية الإمارة لتصبح مركزاً عالمياً رائداً للطيران.