5 أطعمة تعزز الذاكرة وتحافظ على صحة الدماغ
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
تعتبر الذاكرة من أهم الوظائف العقلية التي يحتاجها الإنسان في حياته اليومية، ومع التقدم في العمر وتزايد الضغوط النفسية والجسدية، قد تتأثر قدرة الفرد على التذكر والتركيز. لهذا السبب، من الضروري الاهتمام بتغذية العقل عبر تناول الأطعمة التي تساهم في تقوية الذاكرة وتعزيز صحة الدماغ، وفيما يلي نقدم لك مجموعة من الأطعمة التي أثبتت فعاليتها في تحسين القدرات الذهنية ودعم الذاكرة.
أطعمة تساعد على تقوية الذاكرة
1. الأسماك الدهنية
الأسماك الدهنية مثل السلمون، التونة، والسردين غنية بالأحماض الدهنية "أوميغا 3" الضرورية لصحة الدماغ. أوميغا 3 تساعد في تحسين وظائف الدماغ وتقليل مخاطر التدهور العقلي مع التقدم في العمر. تناول الأسماك الدهنية بانتظام يساهم في تعزيز الذاكرة والقدرة على التعلم.
2. التوت البري
يحتوي التوت البري على مضادات الأكسدة التي تحمي خلايا الدماغ من الضرر وتحسن التواصل بين الخلايا العصبية. كما يساعد التوت البري في تقليل الالتهابات التي قد تؤثر سلبًا على وظائف الدماغ.
3. المكسرات
المكسرات، خاصة الجوز، تعتبر مصدرًا غنيًا بفيتامين "E" والأحماض الدهنية الصحية. فيتامين "E" يعمل كمضاد للأكسدة، مما يساعد في حماية الخلايا العصبية من التدهور وتقوية الذاكرة.
4. البيض
يحتوي البيض على الكولين، وهو مركب مهم يساعد في إنتاج الناقلات العصبية المرتبطة بالذاكرة والتركيز. كما أن فيتامينات "B" الموجودة في البيض تساهم في تقليل مخاطر الإصابة بتدهور الذاكرة.
5. الشوكولاتة الداكنة
تحتوي الشوكولاتة الداكنة على الفلافونويدات، التي تعزز تدفق الدم إلى الدماغ وتساعد في تحسين الذاكرة، كما تساهم في تقليل الشعور بالإجهاد وتحسين المزاج.
في النهاية، يلعب النظام الغذائي دورًا رئيسيًا في دعم صحة الدماغ وتعزيز الذاكرة. تناول الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة والدهون الصحية والفيتامينات يساعد في الحفاظ على وظائف عقلية قوية وتحسين القدرة على التذكر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الذاكرة تقوية الذاكرة
إقرأ أيضاً:
ميناء رفح البري يستقبل 28 مصابا و43 مرافقا فلسطينيا قادمين من قطاع غزة
استقبل ميناء رفح البري في محافظة شمال سيناء، 28 مصابا وجريحا ومريضا فلسطينيا و43 مرافقا لهم قادمين من قطاع غزة.
وقال مصدر مسئول بميناء رفح البرى، إن المصابين والجرحى والمرضى الفسطينيين ومرافقيهم من ضمن الدفعة 45 ، حيث تم توزيعهم على الأطقم الطبية وإجراء الكشف الطبي عليهم ، واستقلوا سيارات الإسعاف المصرية ( حسب حالاتهم ) وفى طريقهم للمستشفيات المصرية يشمال سيناء وباقى المحافظات المصرية لعلاجهم ورعايتهم والاهتمام بهم.
وأشار إلى أن المنافذ لاتزال مغلقة لليوم الـ 18 على التوالى ، ما أدى إلى عدم دخول شاحنات المساعدات الإنسانية والإغاثية ، وكذا عدم دخول اللوادر ومعدات إعادة الإعمار إلى قطاع غزة، كما أن مئات الشاحنات لا تزال تتكدس على جانبى طريق رفح والعريش منذ أول رمضان فى انتظار الدخول إلى قطاع غزة.