امرأة تحطم الرقم القياسي بأطول "لحية" في العالم
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
حطمت امرأة أميركية الرقم القياسي العالمي في موسوعة غينيس لأطول لحية أنثى بمعدل قياسي يبلغ 25.5 سم.
وقالت الموسوعة إن إيرين هونيكوت مصابة بمتلازمة تكيس المبايض، ونمت لحيتها بعد التخلي عن روتين الحلاقة 3 مرات في اليوم.
لم تكن متلازمة المبيض المتعدد الكيسات حالة هانيكوت الصحية الوحيدة، حيث تم بتر النصف السفلي من إحدى ساقيها بعد أن أصيبت بعدوى بكتيرية.
وقالت هانيكوت إنها تجنبت المشاعر السلبية بشأن مشاكلها الطبية المنهكة لأنها "حافظت على نظرة إيجابية للحياة" أثناء المحن.
وأضافت أن أقنعة الوجه الواقية التي كانت منتشرة خلال فترة كورونا أعطتها الفرصة لبناء "ثقتها في تنمية اللحية".
وأكملت: "من دواعي السرور أن أحقق رقما قياسيا عالميا لشيء كنت أخجل منه ذات يوم".
متلازمة المبيض متعدد الكيسات هو اضطراب هرموني شائع بين النساء في سنوات الإنجاب، من أعراضه:
العقم، الناتج عموما عن انقطاع الإباضة المزمن. البشرة الدهنية وظهور حَبُّ الشباب. بقع داكنة وسماكة في الجلد خاصة في الرقبة والإبطين. نمو زائد للشعر.المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات تكيس المبايض كورونا غينيس تكيس المبايض كورونا منوعات
إقرأ أيضاً:
ضبط 164 مهاجراً إفريقياً قبالة السواحل اليمنية
تمكنت دورية بحرية يمنية، صباح السبت، من ضبط 164 مهاجراً إفريقياً بينهم 37 امرأة على متن قارب قبالة سواحل محافظة لحج، أثناء محاولة دخولهم البلاد بطريقة غير قانونية.
وأوضح مصدر أمني، أن الدورية البحرية اشتبهت في تحركات قارب مشبوه يحاول التسلل إلى السواحل، وعند الاقتراب منه وإجراء التفتيش، تبيّن أنه يحمل عدداً كبيراً من المهاجرين غير الشرعيين، وعدم وجود أي وثائق رسمية أو تصاريح لدخول البلاد.
وذكر أنه تم ضبط القارب وحجز المهاجرين غير الشرعيين والبالغ عددهم 164 مهاجراً إفريقياً بينهم 37 امرأة، تمهيداً لترحيلهم وفق الإجراءات القانونية المتبعة، كما تم إلقاء ضبط طاقم القارب المكون من ثلاثة أشخاص، وإيداعهم السجن للتحقيق معهم وإحالتهم إلى الجهات المعنية لمحاكمتهم بتهمة تهريب البشر.
وذكر أنه تم فتح تحقيقات موسعة للكشف عن شبكة التهريب والمتورطين في هذه العمليات غير القانونية.
وأشار إلى أن الهجرة غير الشرعية باتت تشكّل تحدياً أمنياً وإنسانياً كبيراً، حيث يتم استغلال حاجة المهاجرين وظروفهم الصعبة من قبل شبكات التهريب التي تجني أموالاً طائلة على حساب أرواحهم، دون أي اعتبار للمخاطر التي يواجهونها في عرض البحر أو عند وصولهم.