مديرية نجرة بحجة تشهد عرضاً شعبياً لقوات التعبئة بمناسبة العيد العاشر لثورة 21 سبتمبر
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
الثورة نت|
شهدت مديرية نجرة محافظة حجة ،اليوم، عرضاً شعبياً لقوات التعبئة من خريجي الدورات بمديريتي نجرة والشغادرة وخولان بريف حجة بمناسبة العيد العاشر لثورة 21 سبتمبر المجيدة.
وهتف المشاركون في العرض، الذي حضره محافظ حجة هلال الصوفي ووكيلا المحافظة حمود المغربي وأحمد الاخفش، بشعارات النصرة للشعب الفلسطيني المظلوم والجاهزية لدعم المجاهدين والمقاومة الباسلة.
ورددوا المشاركون شعارات الحرية والعزة والكرامة، رافعين العلمين اليمني والفلسطيني في صورة جسّدت ما تحتله القضية الفلسطينية في قلوب أهل الحكمة والإيمان.
وجسد العرض مستوى الانضباط والجاهزية العسكرية والمهارات والجهوزية لخوض معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس والدفاع عن قضايا الأمة.
وعبروا عن الفخر والاعتزاز بثورة 21 سبتمبر المجيدة والسير على خطاها حتى تحقيق أهدافها والجهوزية العالية لخوض الصعاب دفاعا عن الأرض والعرض والسيادة الوطنية.
وفي العرض الذي حضره مديرو جهاز الامن والمخابرات والهيئة العامة لشؤون القبائل شايف ابو سالم والاقتصاد والصناعة محمود وهبان، نوه مدير أمن المحافظة العميد حسن القاسمي بما لمسه من انضباط وتفاعل من خريجي الدورات العسكرية المفتوحة وجهوزيتهم العالية لخوض معركة الشرف والبطولة.
وثمن مواقف ابناء نجرة والشغادرة وخولان المشرفة في الدفاع عن الوطن وأمنه واستقراره وتقديم التضحيات وقوافل الشهداء والاستعداد الكامل لخوض معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس تحت قيادة قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي.
حضر العرض نائب مسئول التعبئة في مربع مديريات المدينة حسن العسي ومديرو مديريتي الشغادرة مهيوب سراع ونجرة كمال الصوفي ومنطقة أبو طير الأمنية العقيد عماد القاضي.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: حجة مديرية نجرة
إقرأ أيضاً:
الجعيدي: على حزب العدالة والبناء تغيير اسمه وانتهاج سياسة منحازة لثورة فبراير
دعا عبدالله الجعيدي، مقدم برامج قناة دار إفتاء الغرياني، “التناصح”، حزب العدالة والبناء، إلى تغيير اسمه وانتهاج سياسة منحازة لثورة فبراير، وفق قوله.
كتب قائلًا على فيسبوك اليوم “تركة آثام صوان السياسية أثناء رئاسته لحزب العدالة والبناء وتلويثه لسمعة الحزب لايمحوه كر الليل والنهار وليس أمام حزب العدالة والبناء بقيادته الحالية إلا تغيير اسمه لكي يتخلص من هذه السمعة الانتهازية المقيتة وانتهاجه سياسة منحازة لثورة فبراير بكل وضوح وشفافية ويدفع بشبابه الناقدين لسلوك صوان وشلته إلى الصفوف المتقدمة ففيهم الكفاية”.