بتداولات بلغت 7.4 مليار ريال.. مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا 138.8 نقطة
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
بتداولات بلغت قيمتها 7.4 مليار ريال، أغلق مؤشر الأسهم السعودية الرئيسي اليوم مرتفعا 138.80 نقطة ليقفل عند مستوى 12268.42 نقطة.
وبلغت كمية الأسهم المتداولة -وفق النشرة الاقتصادية اليومية لوكالة الأنباء السعودية لسوق الأسهم السعودية- 417 مليون سهم، سجلت فيها أسهم 117 شركة ارتفاعًا في قيمتها، فيما أغلقت أسهم 100 شركة على تراجع.
وكانت أسهم شركات البحر الأحمر، والأسماك، وأكوا باور، وكيان السعودية، ومعادن الأكثر ارتفاعًا. أما أسهم شركات مهارة، ورتال، ودار الأركان، وإكسترا، والمنجم فكانت الأكثر انخفاضًا في التعاملات. وتراوحت نسب الارتفاع والانخفاض بين 9.95% و5.37%.
فيما كانت أسهم شركات الباحة، وشمس، وأمريكانا، وأنعام القابضة، وكيان السعودية هي الأكثر نشاطًا بالكمية. كما كانت أسهم شركات الأهلي، والراجحي، وسابك، والبحر الأحمر، ومعادن هي الأكثر نشاطًا في القيمة.
وأغلق مؤشر الأسهم السعودية الموازية “نمو” اليوم منخفضًا 62.60 نقطة ليقفل عند مستوى 25684.37 نقطة، وبتداولات بلغت قيمتها 66 مليون ريال، وبلغت كمية الأسهم المتداولة 4 ملايين سهم.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية الأسهم السعودیة أسهم شرکات
إقرأ أيضاً:
صادرات الفوسفاط ترتفع إلى 20,3 مليار درهم في الربع الأول من 2025
أعلن مكتب الصرف أن صادرات المغرب من الفوسفاط ومشتقاته سجلت ارتفاعاً ملحوظاً خلال الأشهر الثلاثة الأولى من سنة 2025، حيث بلغت قيمتها 20,3 مليار درهم، بزيادة قدرها 18,2 في المائة مقارنة بالفترة نفسها من السنة الماضية.
وأوضح المكتب، في نشرته الخاصة بالمؤشرات الشهرية للمبادلات الخارجية برسم شهر مارس 2025، أن هذا الأداء الإيجابي يعزى إلى ارتفاع صادرات عدد من مكونات القطاع، على رأسها الأسمدة الطبيعية والكيماوية التي بلغت 14,8 مليار درهم، محققة نمواً بنسبة 14,9 في المائة.
كما سجلت صادرات الفوسفاط الخام نمواً قوياً بنسبة 52,8 في المائة لتصل إلى 2,01 مليار درهم، في حين ارتفعت صادرات الحمض الفوسفوري بنسبة 17,2 في المائة لتبلغ 3,5 مليار درهم.
ويعكس هذا التطور الدينامية الإيجابية التي يعرفها قطاع الفوسفاط ومشتقاته، مدعوماً بارتفاع الطلب العالمي على الأسمدة والمنتجات الفوسفاطية.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا