#سواليف

نفذت إسرائيل غارة جوية على منطقة الغبيري في #الضاحية_الجنوبية لبيروت، وقالت إنها استهدفت #اغتيال #قيادي بارز في #حزب_الله اللبناني.

وأفاد مراسل الجزيرة بحصول انفجار في الضاحية الجنوبية لبيروت وانهيار الطابقين العلويين من المبنى المستهدف.

وقالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إن “الجيش يؤكد تنفيذ محاولة اغتيال قيادي رفيع في بيروت، والنتائج لم تتضح بعد”.

مقالات ذات صلة استقالة أعضاء في مجلس الأعيان / أسماء 2024/09/24

وأوضحت أن الغارة على الضاحية الجنوبية لبيروت نفذتها طائرات من طراز “إف 35”.

ونقلت القناة الـ14 الإسرائيلية أن هدف الهجوم في بيروت هو قائد المنظومات الصاروخية لحزب الله.

ونقلت رويترز عن مصدرين أمنيين مقتل شخص واحد على الأقل في الغارة الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت.

وأضافت “المستهدف في بيروت مخرب كبير، لكنه ليس من الأسماء المعروفة”.

ومنذ أمس الاثنين تشن إسرائيل غارات عنيفة على مناطق مختلفة من لبنان، وأدت حتى الحين إلى مقتل 558 شخصا.

في المقابل، واصل حزب الله قصف المواقع العسكرية الإسرائيلية، ولم تتضح بعد طبيعة الخسائر في الجانب الإسرائيلي.

الصور الأولية للقصف الإسرائيلي على منطقة الغبيري في الضاحية الجنوبية.. والأنباء عن اغتيال قيادي في حزب الله.#الغبيري #الضاحية_الجنوبية #بيروت pic.twitter.com/5LD8VfeJVJ

— صوت العرب (@sawtalarabb1) September 24, 2024

غارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية الهدف منها محاولة اغتيال طلال حمية قائد الوحدة 910 في حزب الله.

غير مؤكد مصيره حتى اللحظة. pic.twitter.com/Bw7K4kYKEt

— الشؤون العالمية (@mjrdzayr337191) September 24, 2024

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الضاحية الجنوبية اغتيال قيادي حزب الله الضاحية الجنوبية بيروت الضاحیة الجنوبیة لبیروت حزب الله

إقرأ أيضاً:

رسائل اغتيال تلقاها حزب الله.. ماذا كشفت؟

المصارحة التي أطلقها النائب السابق نواف الموسوي عن الثغرات الأمنية ضمن "حزب الله" وإسهام ذلك في حصول اغتيالات إسرائيلية طالت الأمينين العامين السابقين للحزب الشهيدين السيد حسن نصرالله والسيد هاشم صفي الدين، إنما تعتبرُ أساسية وواضحة لكشف الكثير من الأمور الأخرى داخل الحزب والتي يصعب التغاضي عنها.

في المبدأ، يخضع "حزب الله" الآن لورشة تدقيقٍ داخلية في إطار "نفضة شاملة"، كما قالت مصادر مقربة منه، كاشفة أنَّ "الحزب لا يريد حالياً إبراز أي تفصيل يرتبط بتحقيقاته قبل جلاء الحقائق كاملة".
المصادر تكشف أن "التوقيفات ضمن الحزب لم تتوقف بل شملت عناصر جديدة"، مشيرة إلى أنَّ الاغتيالات الإسرائيلية التي طالت قادة ميدانيين مؤخراً وآخرهم خضر هاشم من قوة "الرضوان"، تشير إلى أن النشاط الإسرائيليّ عبر الخروقات ما زال مستمراً وهناك ثغرات قائمة ويجب معالجتها.

وحالياً، فإن "حزب الله" يحاول التقليل من الوسائل والخطوات التي تؤدي إلى حصول ثغرات، لكن المسألة التي تُثار تساؤلات حولها ترتبط بأسباب عدم انكفاء القادة الميدانيين المهددين عن التحرك في الوقت الراهن وذلك بعد بروز تصعيدٍ بالاغتيالات.

المسألة هذه توقفت عندها مصادر معنية بالشأن العسكري فقالت لـ"لبنان24" إنَّ "حزب الله" لا يستطيع الآن ضبط تحركات كل عناصره، فيما الأمر الأكثر خطورة يرتبط بإمكانية وجود عملاء لإسرائيل في المناسبات التي يقيمها الحزب والتي يمكن اعتبارها سبيلاً سهلاً لاصطياد بعض الأشخاص عبر مراقبتهم.

المسائل الأمنية هذه تعتبرُ محورية ومفصلية خلال عملية إعادة الحزب بناء نفسه، وتعتبر المصادر أنَّ الاغتيالات تحمل رسائل جديدة مفادها أن إسرائيل تحاول عرقلة مسار تأهيل الحزب لصفوفه، وأن الخروقات ما زالت مستمرة كما أن كل من تولى مناصب جديدة قيادية ضمن "حزب الله" بات تحت الرصد والاغتيال، وبالتالي فإن تل أبيب لم تكتفِ بتصفية القادة السابقين بل شملت أيضاً الحاليين.

بالنسبة لكل ما تقدّم، فإن بناء "حزب الله" لنفسه استخباراتياً سيكون أيضاً بمثابة تحدّ للجانب الإيراني الذي يُشارك في هذه العملية، علماً أن "حزب الله"، وفق المصادر المقربة منه، إلى تغيير كل آليات التواصل والأمرُ يشمل أيضاً الجانب المعلوماتي حيث بات الحزب يحظر أي معلومة أو تفصيلٍ عن أي جهة عادية باعتبار أن هذا الأمر قد يمثل تسريباتٍ يمكن استغلالها ضده مُجدداً.

لهذا السبب، فإنّ مسألة تكوين "حزب الله" لنفسه مُجدداً تصطدم بعقبات وصعوبات، والسؤال الأبرز الذي تحدثت عنه المصادر المعنية بالشأن العسكري هو التالي: "ما هي قوة الردع الإستخباراتية التي سيخلقها لضمان الحفاظ على نفسه بمنأى عن الخروقات؟ كيف سيعالج أزمة العملاء وإلى أي مدى ستؤثر هذه الخروقات على صمود الحزب عسكرياً وداخلياً؟".

وفق المصادر، فإن الأمور مرهونة بالوقت، وقد يكون ما قاله نواف الموسوي رسالة تحذير عن أن "القصور" و "التقصير" الذي ما زال يعاني منه الحزب، سينعكس سلباً على ما تبقى من قوته، ولهذا السبب "الحذر" يجب أن يكون كبيراً.
  المصدر: خاص لبنان24

مقالات مشابهة

  • رسائل اغتيال تلقاها حزب الله.. ماذا كشفت؟
  • فيليب خوري وشوكولا بيروت.. رسالة حبّ من لبنان الى العالم (فيديو)
  • جيش الاحتلال يؤكد اغتيال قيادي كبير في «حزب الله» بجنوب لبنان
  • حزب الله ينعى خضر هاشم وإسرائيل: هذه أكبر عملية اغتيال
  • ليست إسرائيل.. رواية مغايرة حول الجهة المسؤولة عن اغتيال نصر الله
  • إسرائيل تعلن اغتيال شخصية محورية في حزب الله
  • قيادي بارز في حزب الله يكشف عن قصور أمني واسع خلال العدوان الإسرائيلي (شاهد)
  • إسرائيل تعلن اغتيال مسؤول في حزب الله بجنوب لبنان
  • عاجل | القناة 12 الإسرائيلية: القيادة الجنوبية في الجيش أصدرت تعليمات للجنود بالاستعداد لاحتمال استئناف الحرب
  • مسؤول إيراني بارز: حزب الله سيواصل مسيرة المقاومة بقوة