مطرب كوري يصدم الجمهور بملامح وجهه
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
أثار مغن كوري جنوبي جدلاً كبيراً في بلاده بعد نشر صورته قبل وبعد عمليات التجميل بلغت قيمتها نحو 75 ألف دولار. لكن الصدمة الأكبر هي الإعلان عن نيّته الخضوع للمزيد من العمليات "التصحيحية لوجهه" من أجل تحسين مظهره وتعزيز مسيرته الغنائية.
كلام المغني بارك سيو جين (29 عاماً) جاء خلال حلوله ضيفاً في برنامج "راديو ستار" على قناة MBC.
وفيما اعترف بأن مقلة عينيه وأذنيه فقط هما اللتان لم يحسنهما بعد، عدّد بكل صراحة أبرز العمليات التي خضع لها في وجهه من بينها تصحيح الأنف و3 جراحات للعينين وتغيير أسنانه بالكامل، إضافة إلى عملية زرع شعر ليبدو بملامح أصغر سناً.
وذكر أن هذه الجراحات تمت على مراحل متفرقة حتى لا يلاحظ الجمهور تغييراً جذرياً بشكل مفاجئ في ملامح وجهه، بحسب ما نقله موقع "أوديتي سنترال" عن مضمون اللقاء.
ولفت الموقع إلى أن الجراحات التجميلية تحظى بشعبية كبيرة في كوريا الجنوبية، حيث يسافر آلاف الأشخاص من الصين ودول آسيوية أخرى لخضوع لعمليات تجميلية.
صدم الجمهور باعترافهكان الفنان قد حقق شهرة واسعة في كوريا الجنوبية منذ إطلاقه عام 2013 أغنيته "دريم"، لكنه تحول إلى مادة دسمة للجدل بين جمهوره بعدما بدأ الإعلام يرصد التغير في ملامح وجهه على مدار العقد الماضي.
ورغم أن البعض كان يرفض تصديق خضوعه لعمليات تجميل كثيرة، مؤكدين أنه خضع فقط لعمليتي تحسين أسنانه وعينيه، جاء التصريح الأخير من قبله ليفجّر فنيلة أنه "غيّر كل ما يحتاج إلى إصلاح".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية كوريا الجنوبية
إقرأ أيضاً:
كوري ميلز: بحثت مع الشرع العلاقات مع إسرائيل وإيران
أفاد عضو الكونغرس الأميركي، كوري ميلز ،في لقاء مع "التلفزيون العربي"، بأنه أجرى نقاشات موسعة مع الرئيس السوري أحمد الشرع، وكان من بينها العلاقات السورية مع دول الجوار وتحديداً العلاقات مع الاحتلال الإسرائيلي وتركيا وإيران.
وأشار ميلز إلى أن سوريا أبدت استعداداً للتعاون مع الاحتلال الإسرائيلي ، لا سيما في ضبط الحدود ومنع تهريب الأسلحة، وأكد رغبة الشرع في بناء علاقات دبلوماسية مع جميع الدول المجاورة، من منطلق تعزيز الاستقرار والحوار الإقليمي.
وبشأن العلاقات مع إيران، قال ميلز، إن الشرع أبدى حرصه على الحفاظ على العلاقات الدبلوماسية، بما في ذلك الإبقاء على السفارة، لكنه عبّر في الوقت ذاته عن رفضه لمحاولات زعزعة الاستقرار أو التغلغل الإيراني المزعزع
وفي سياق متصل، تطرق ميلز إلى العلاقات السورية التركية، مؤكداً أنه التقى نائب وزير الخارجية التركي في إسطنبول لمناقشة ملف الاستقرار الإقليمي والتنسيق حول الملف السوري، وأهمية منع استخدام سوريا من قبل دول أجنبية كأداة نفوذ.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
قانوني وكاتب حاصل على درجة البكالوريوس في الحقوق، وأحضر حالياً لدرجة الماجستير في القانون الجزائي، انضممت لأسرة البوابة عام 2023 حيث أعمل كمحرر مختص بتغطية الشؤون المحلية والإقليمية والدولية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن