على خطى “رونالدو".."أبو العلا" تتألق فى ساعات ومجوهرات Jacob&Co
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
على خطى أسطورة كرة القدم البرتغالي كرستيانو رونالدو، تحولت أيقونة السعودية والمرأة الحديدية منال أبو العلا إلي أيقونة ساعات ومجوهرات الملوك والمشاهير Jacob&Co , حيث تألقت منال أثناء عرضها لأقوي الموديلات النسائية من الساعات التى خطفت الألباب وحيرت العقول لجمالها وذوقها الرفيع فى العاصمة الرياض بالمملكة العربية السعودية، ذلك فى نفس المكان الذي إرتدي فيه الاعب كرستيانو رونالدو أفخم ساعات Jacob&Co والتى دمغت باسمه.
ولم تكتفي أيقونة السعودية بالساعات فقط بل قامت بعرض مجموعة رائعة من المجوهرات التى صنعت باتقان والمرصعة بالألماس، والجواهر النادرة ، وهذه ليست المرة الأولي التى تعرض فيها أبو العلا التحف الثمينة، بل قدمت مجموعة رائعة من مجوهرات معوض فى السعودية، وقد حظيت إطلالات منال الشهيرة على أعجاب الملايين من عشاقها داخل المملكة وخارجها، كونها أيقونة الصمود التى أعطت الأمل فى نفوس الآلاف واستعادوا حياتهم من جديد، وتحولت بقصتها الملحمية الى أيقونة سعودية خالصة حيث تتقلد منال حاليًا منصب نائب المدير العام للاتحاد العالمي للفنون القتالية IWKBF لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا ، كذلك منصب المدير الإقليمي لشركة Cliper الكرواتية المنافس الأول لانستغرام فى أوروبا لمنطقة دول مجلس التعاون الخليجي GCC ، كذلك رئيس تحرير SME News, المختصة بالرياضة والحياة والعصرية.
جدير بالذكر أن منال أبو العلا قد حصلت على رخصة موثوق رقم: “899717”.
للتواصل بمنال أبو العلا فى مصر وشمال أفريقيا عبر هاتف/ 00201016440507 "واتساب".
للتواصل فى السعودية ودول الخليج عبر هاتف/ 00966 55 330 2324
*بوتيك Jacob&Co بالعليا فى العاصمة السعودية الرياض.
للتواصل/ 0099660540068400
*مجوهرات "MOUAWAD" بالعليا فى العاصمة السعودية الرياض.
للتواصل/ 0099660112934555
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
عُمان أيقونة السلام العالمي
راشد بن حميد الراشدي **
دولة وإمبراطورية مُمتدة ومتجذرة لآلاف السنين نالت شهرتها وتاريخها من فعال الصالحين من حكامها وسلاطينها الشجعان المصلحين لترتقي إلى مراتب النجوم في عليائها وأفعالها الصالحة التي شهد لها العالم بأكمله بأنها دولة الأمن والأمان والسلام.
وفي عهدها الزاهر المتجدد بالمنجزات وأفعال الرجال في حكمهم على الأحداث ومتغيرات العالم الجديد بقيت عُمان بوصلة للسعي في كل الحلول السلمية لتجنيب المنطقة والعالم أجمع ويلات الحروب فكانت عُمان على الموعد في كل ميدان أريد به السلام والأمن والأمان.
وها هي سلطنة عُمان اليوم يتطاول عليها بعض السفهاء المأجورين والمرتزقة الفضوليين بأقوال وكلمات من أجل تحجيم دورها وأثر جهودها على مستوى المنطقة والعالم من خلال إشاعة السلم والسلام والبعد عن الفتن والمكائد المدسوسة، لكن هيهات لهم ذلك فالنجوم والمراتب العليا لا تصلها قذائف المأجورين والحاقدين فهم في أسفل سافلين - قاتلهم الله.
هجمة شعواء أريد بها باطل فهم لا يعرفون سلطنة عُمان، ولا ماضيها التليد، ولا حاضرها المجيد، ولا أفعال الخير التي قامت بها لرأب صدع الأمة بصمت وعمل دؤوب.
عُمان حملت رسالتها على عاتقها بأدب جم، حملت رسالة الشعوب المسالمة التي لا تتدخل في الشؤون الداخلية للغير ولكن عندما يطلب منها العمل في السلم والسلام والإصلاح تجدها كالأسد يحكم غابة السلم والأمان والاستقرار للأوطان والأمثلة عديدة وكثيرة فالشجرة المثمرة السامقة لا تصلها الأحجار البائدة بالفتن التي أحرقت الأرض وجنت على الحرث والنسل فلم تخلف خلفها إلا بوارًا وقفاراً وأوطانًا مطحونة بحروب دامية خدمة للعدو الغاشم ومن لا يريد العيش الكريم.
سلطنة عُمان هي أيقونة السلام العالمي رغم أنف كل الحاقدين فهي واحة للأمن والأمان استقرت تحت قيادة واحدة حكيمة وشعب ودود أصيل تجده عند الصعاب يفدي وطنه وأمته بالروح والدم فما حققته عُمان من منجزات كبيرة وعظيمة لرأب جروح أمتنا والسعي النبيل في كل محفل لتوثيق أواصر المحبة والسلام بين المتخاصمين بحيادية تامة لم تحققه دول كثيرة تدعي العدل ومراعاة الحقوق الإنسانية بل تسعى إلى مصالحها الشخصية ولو على حساب الآخرين فسلطنة عُمان تقف على بعد خطوة من الجميع بلا استثناء فهي ليس همها المديح المؤطر ولا الفخر والاعتزاز وإنما همها الإصلاح السلمي الذي تقوم به.
اليوم نقول لجميع الخبثاء كفوا بث سمومكم فلن تنالوا سوى الخيبة والندامة ولن تثبت كلماتكم ومكائدكم النتنة أمام رياح عُمان العاتية فعُمان لن تتغير عن ديدنها السلمي وسيرتها العطرة فهي ليست وليدة اليوم وإنما من ماضٍ عريق شهد له رسول الله صلى الله عليه وسلم بالفضائل والخلق الكريم وشهد له العالم بأكمله من خلال تاريخه التليد وحاضره المشرق السعيد فقط كفوا أيديكم عنه، حيث نقول لتلك الفئات المُضللة والحاقدة لا تتعبوا أنفسكم بنعيق الغربان الذي لا يفضح إلا نفسه بفعاله الخبيثة فنقاء الماء في عُمان لا تكدره بعوضة أو حشرة آثمة بغيضة فعُمان وشعبها فوق مستوى ما تقولون فسألوا التاريخ واسألوا كل من زار عُمان وتفيأ ظلالها ورأى وسمع ما لم يخطر على باله من صفات شعب كريم وموطن وضاء بالخير والنور والترحاب ومحبة الجميع.
لا نامت أعين الجبناء.. وستظل سلطنة عُمان بفضل الله وكرمه واحةً للأمن والأمان على مدى الأزمان فهي أيقونة السلام العالمي.
حفظ الله عُمان وسلطانها وشعبها وأدام عليهم نعمة الأمن والأمان والاستقرار والخير وكف عنها شر الأشرار.
** رئيس لجنة الصحفيين بشمال الشرقية
رابط مختصر