الجزيرة:
2025-04-17@12:35:57 GMT

جواد العلوي البروجردي رجل دين شيعي إيراني

تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT

جواد العلوي البروجردي رجل دين شيعي إيراني

رجل دين شيعي إيراني ولد عام 1951، تعارض المؤسسة الدينية في قم منحه "لقب آية الله العظمى" بسبب دعمه الحركات الاحتجاجية في البلاد وانتقاده سلوك السلطات الإيرانية مع المحتجين، والضغوط التي تمارسها بحق الديانة البهائية، وكذلك تركيزه في كثير من مواقفه على التذكير بالحضارة الفارسية قبل الإسلام بما يتعارض ونهج الجمهورية الإسلامية.

المولد والنشأة

ولد محمد جواد العلوي الطباطبائي البروجردي يوم 16 أبريل/نيسان 1951 في مدينة قم جنوب العاصمة الإيرانية طهران. لقبه البروجردي نسبة إلى مدينة بروجرد، إحدى أهم مدن محافظة مركزي وسط البلاد. أمه تسمى آغا سكينة بنت حسين البروجردي.

وجاء في موقع "الحوزة" الإعلامي أن نسبه يصل إلى الحسن المثنى بن الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهم، ويكنى بالعلوي نسبة إلى علي بن أبي طالب كرم الله وجهه.

نشأ وترعرع محمد جواد البروجردي في بيت أبيه محمد حسین العلوي الطباطبائي، صهر آية الله العظمى حسين البروجردي، أحد كبار مراجع الشيعة في القرن العشرين وزعيم حوزة قم الدينية. وانتقلت عائلته إلى قم بعد وفاة جده لأمه.

تلقى البروجردي تعليمه الديني في البداية على يد أبيه وأمه ثم في كتاتيب مدينة قم (موقعه الرسمي) الدراسة والتكوين العلمي

تلقى البروجردي تعليمه الديني في البداية على يد أبيه وأمه، ثم في كتاتيب مدينة قم، قبل أن تنتقل عائلته إلى العاصمة طهران عقب وفاة جده لأمه.

بدأ تعليمه الرسمي في مدارس مدينة قم، وبعد أن أنهى الصف الرابع الابتدائي انتقل مع أسرته إلى العاصمة طهران، وواصل دراساته هناك حتى تخرج عام 1969 من المرحلة الإعدادية بدرجة ممتازة في فرع العلوم الطبيعية.

كما كان يحضر دروس حوزة "عبد الحسين" العلمية في بازار طهران الكبير، ونهل من علوم اللغة العربية، لا سيما كتب "البهجة المرضیة" و"مغني اللبیب" و"المطول" وغيرها.

بعد ذلك عاد إلى مدينة قم ودخل حوزتها العملية طالبا دينيا، حتى أصبح من أبرز تلامذة آيات الله حسين وحيد خراساني، ومحمد روحاني، وجعفر سبحاني، وغيرهم من كبار أساتذة الحوزة العلمية طوال 25 عاما حتى اجتاز ما يعرف بـ"مرحلة الاجتهاد".

وكان يحرص على حضور دروس العالم الشهير أديب نيشابوري بمدينة مشهد المقدسة خلال الإجازة الصيفية من كل عام.

بدأ لأول مرة في تدريس "بحث الخارج" وبالتحديد مادة "أصول الخارج" عام 1991 في حوزة قم العلمية، وبعد مضي 5 سنوات أضحت دروسه تزخر بالطلبة في مادة "فقه الخارج"، واستمر بالتدريس حتى طبع رسالته العلمية صيف 2018.

مرجعيته

تزامنا مع طباعة رسالته العلمية، أعلن البروجردي نفسه مرجعا دينيا على نحو رسمي، لكنه اصطدم بمعارضة الجناح التقليدي في الحوزة العلمية بمدينة قم، وعلى رأسه آية الله محمد يزدي، الذي يعدّ الأب الروحي للتيار المحافظ في البلاد؛ إذ شن الأخير هجوما شرسا عليه لعدم تجانس آرائه السياسية مع رؤية النظام الإسلامي الإيراني.

وهدد آية الله اليزدي بإنزاله بنفسه أي لافتة توضع على مكتب البروجردي تصنفه مرجعا دينيا. كما أن آية الله محسن فقهي، العضو البارز في جمعية مدرسي حوزة قم العلمية، جدد حينها تأكيده على دور الجمعية في إعلان مرجعية الفقهاء وضرورة أخذهم ترخيصا منها قبل طباعة الرسالة العلمية.

الوظائف والمسؤوليات

أسس مؤسسة آية الله العظمى البروجردي بغية الحفاظ على آثاره ومؤلفاته، وأصبح متوليا على الحوزة العلمية والجامع الأعظم وجميع الأماكن المتعلقة ببيت جده آية الله البروجردي في مدينة قم ومنها الموقوفات، بناء على طلب من الأسرة، إذ أكمل عام 2004 عمليات الإنشاء والصيانة التي كانت متوقفة منذ عقود في المسجد.

كما أشرف على إعادة بناء المكتبة عام 2007 بمساعدة من السلطات الإيرانية، وعيّن مجلس إدارة لإحياء وإدارة موقوفات مؤسسة البروجردي في مدن كربلاء المقدسة والنجف الأشرف وسامراء بالعراق.

الحوزة العلمية في قم رفضت إعلان محمد جواد العلوي مرجعا فقهيا ودينيا (موقعه الرسمي) مؤلفاته

ألف آية الله محمد جواد العلوي البروجردي عددا كبيرا من الكتب، من أبرزها:

تقريرات أصول الخارج لآية الله العظمى وحيد خراساني. تقريرات فقه الخارج "المكاسب والصلوة" لآية الله العظمى وحيد خراساني. تقريرات مرحلة الأصول لآية الله العظمى محمد روحاني، ما عدا الاستصحاب. تقريرات الحج والخيارات والبيع لآية الله العظمى محمد روحاني. تقريرات الحج والعمرة والبيع لآية الله العظمى كلبايكاني. تقريرات خيارات وخمس لآية الله الشيخ مرتضى الحائري. تقريرات المكاسب المحرمة لآية الله العظمى ميرزا جواد آقا تبريزي. تقريرات إلهيات المعنى الأعم (أسفار) لآية الله جوادي آملي. دور ومكانة العقل في الاستنباط. قاعدة لا حرج. مواقفه السياسية

يعرف البروجردي بمواقفه المنفتحة على جيل الشباب وتأييده استقلال الحوزة العلمية عن السلطة الحاكمة، وضرورة عدم استلامها ميزانية من السلطات الرسمية، وتقديره الحضارة الفارسية قبل البعثة النبوية، وذلك على عكس النهج الذي اتبعته الثورة الإسلامية منذ عام 1979.

كما يقدّر مؤسس الإمبراطورية الإخمينية الملك كوروش الكبير ومقولته الشهيرة التي وجدت منقوشة على "أسطوانة كوروش"، والتي تقول "لكل فرد الحق في الحرية والاختيار، وعلى جميع الأفراد احترام بعضهم بعضا".

فيثني البروجردي على أسطوانة كوروش، قائلا: "بينما يعتقد البعض أنه لا يوجد شيء ذو قيمة قبل الإسلام، فإن هذا ليس صحيحا".

وينتقد ما تروج له الحكومات الإيرانية تحت عنوان "الاقتصاد الإسلامي"، معتقدا أنه لا يوجد شيء اسمه اقتصاد إسلامي، وأن شرائح الشعب تحمّل رجال الدين مسؤولية ما آلت إليه أمورهم المعيشية، وأن بعض الناس أضحی يسيء الظن بالمذهب بسبب سلوك رجال الدين الشيعة الذين أوجدوا شرخا بين شرائح الشعب والمرجعية الدينية.

كما أنه تحدى السلطات الإيرانية وأعلن دعمه للاحتجاجات الشعبية التي اندلعت منتصف سبتمبر/أيلول 2022، والتي قامت بسبب مقتل الشابة مهسا أميني (22 عاما)، إثر توقيفها من قبل "شرطة الأخلاق" في طهران بحجة عدم التزامها بارتداء لباس محتشم.

كما ينتقد السلوك الرسمي تجاه موضوع الحجاب الإجباري في البلاد.

وعلى النقيض من النظام الإيراني الذي يواجه الديانة البهائية، فإن جواد العلوي البروجردي ينتقد هذه السياسة ويعلن دعمه لهذه الأقلية ويطالب بضرورة ضمان حقوق أتباعها في إيران.

المصدر: الجزيرة

إقرأ أيضاً:

إعلان الفائزين في جائزة البحوث العلمية لأجهزة التقاعد والتأمينات الاجتماعية الخليجية

مسقط- الرؤية

شهد ملتقى الحماية الاجتماعية الذي نظمه صندوق الحماية الاجتماعية بالتعاون مع الأمانة العامة لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، الإعلان عن الفائزين في جائزة البحوث العلمية لأجهزة التقاعد المدني والتأمينات الاجتماعية في نسختها الأولى 2024-2025، بفندق قصر البستان- مسقط، والتي تُعد إحدى المبادرات الرائدة على مستوى المنطقة في دعم البحث العلمي المتخصص.

وتهدف الجائزة التي تُنظم كل عامين، إلى تعزيز ثقافة البحث العلمي في مجالات التقاعد والتأمينات الاجتماعية، وتقديم حلول علمية مبتكرة تواكب المتغيرات الاقتصادية والاجتماعية والديموغرافية، وتسهم في كفاءة واستدامة صناديق التقاعد ومؤسسات التأمين. وذكر الرئيس التنفيذي لصندوق الحماية الاجتماعية الدكتور فيصل الفارسي: تُعدُّ جائزة البحوث العلمية لأجهزة التقاعد المدني والتأمينات الاجتماعية خطوةً نوعيةً لتعزيزِ مستوى المعرفة بأهميةِ البحثِ العلميِّ ودوره في تطويرِ منظوماتِ الحماية والتأمين الاجتماعي والتقاعد بالمنطقة، فضلاً عن دورها في استشراف المستقبل وتمكين متخذي القرار من التنبؤ بالتحديات الاجتماعية المستقبلية ووضع الخطط الاستباقية اللازمة لمعالجتها، وهذه الجائزةَ التي نفتخرُ اليومَ ونفاخر بالإعلان عن نتائجِ نُسختِها الأولى، تمثل امتداداً للعمل الخليجي المشترك، واستكمالاً للجهود الرامية إلى تعزيز العمل في الجوانب ذات العلاقة بالأنظمة التقاعدية والتأمينات الاجتماعية بصفة عامة والتأمين الاجتماعي بصفة خاصة.

وذكر عبدالله بن سعد البلوشي-عضو اللجنة الرئيسة ممثلاً عن المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية- دولة الكويت: الجائزة تمثل مبادرة مميزة لتعزيز البحث العلمي في مجال الضمان الاجتماعي على مستوى دول الخليج، النسخة الأولى نجحت في جمع خبرات متنوعة وطرحت أفكاراً مهمة حول التحديات المشتركة، مما يعكس أهمية استمرارها وتطويرها كمبادرة سنوية رائدة، ويضيف: أنصح بأن تتوجه الجائزة في نسخها القادمة نحو تشجيع الأبحاث التطبيقية التي تعالج قضايا واقعية تمس مجتمعات دول مجلس التعاون، بما يعزز من فاعلية مخرجاتها في دعم السياسات والبرامج الاجتماعية.

كما أكدت المكرمة الدكتورة شمسة الشيباني- عضو اللجنة الرئيسة وفريق التقييم بالجائزة: لاحظنا أن منظومات الحماية الاجتماعية، وعلى رأسها أنظمة التقاعد والتأمينات الاجتماعية، باتت في مواجهة تحديات متزايدة تتطلب إعادة نظر جذرية في هيكلها وآليات عملها، الكثير من البحوث ركزت على جوانب هامة أبرزها الحاجة إلى التكيّف مع التحولات السكانية، مثل ارتفاع متوسط العمر، وتغير أنماط العمل، لا سيما مع تصاعد أدوار الاقتصاد الرقمي والعمل غير التقليدي، واللافت أن غالبية البحوث لم تكتف بتوصيف التحديات، بل قدمت نماذج مبتكرة لحلول يمكن مواءمتها محليًا، سواء من حيث تنويع مصادر التمويل، أو تحسين الحوكمة والاستثمار، أو حتى إدماج التكنولوجيا في إدارة الأنظمة بما يرفع الكفاءة والشفافية.

 وأضافت الشيبانية: ما لمسناه فعلاً هو وعي عميق لدى الباحثين بأهمية ضمان الاستدامة المالية دون الإخلال بجوهر الحماية الاجتماعية كركيزة أساسية للأمان الاجتماعي والعدالة بين الأجيال، وهذا التوازن الصعب بين العدالة والكفاءة، وبين الحماية والاستدامة، كان حاضرًا بقوة في العديد من الأطروحات، مما يعكس نضجًا فكريًا واهتمامًا حقيقيًا بإصلاح هذه المنظومات وفق رؤى واقعية وطموحة في آنٍ واحد

واختتمت المكرمة حول التوقعات المستقبلية للجائزة:  بناءً على ما شهدناه من تفاعل ومحتوى علمي ثري في هذه النسخة، فإننا متفائلون بأن الجائزة ستواصل تطورها لتصبح منصة فكرية مؤثرة ومُلهمة في صياغة مستقبل السياسات الاجتماعية في المنطقة نتوقع أن تتوسع دائرة المشاركة لتشمل مزيدًا من الباحثين من خلفيات متعددة، سواء أكاديمية أو مهنية، وأن تتنوع الموضوعات لتشمل قضايا أكثر عمقًا، مثل تقاطع الحماية الاجتماعية مع التحول الرقمي، والاقتصاد الأخضر، وأدوار القطاع الخاص والمجتمع المدني في دعم هذه المنظومات، كما نطمح أن تتجاوز الجائزة كونها مناسبة للتكريم، لتتحول إلى حاضنة للمعرفة وتبادل الخبرات بين الباحثين والممارسين وصناع القرار، ويمكن أن يكون لها امتداد طوال العام من خلال ورش عمل، وشراكات بحثية، ومنصات إلكترونية لعرض ونشر البحوث المتميزة.

 

منصة علمية

وقد شهدت الجائزة في نسختها هذه تفاعلاً لافتًا، حيث استقبلت 61 مقترحًا بحثيًا، توزعت بين (26 مقترحًا بحثيا في الدكتوراه ،22 مقترحًا بحثيا في الماجستير ،13 مقترحًا بحثيا في فئة البكالوريوس وطلبة الجامعات والكليات)، تأهل منها 29 مقترحًا لإجراء دراسات متكاملة، وأُنجز منها 17 بحثًا تناولت موضوعات تمس جوهر التحديات التي تواجه القطاع، من أبرزها:

   •        كفاية واستدامة الصناديق التقاعدية

   •        العلوم الاكتوارية

   •        دور التقنية والتحول الرقمي

   •        الاستثمار المؤسسي

   •        التشريعات وآليات الحوكمة

   •        تجربة مد الحماية التأمينية كنموذج رائد في المنطقة

 

أهداف استراتيجية

وترتكز الجائزة على مجموعة من الأهداف الاستراتيجية، أبرزها:

   •        دعم البحث العلمي في مجالات الحماية الاجتماعية

   •        تعزيز ثقافة التقاعد والتأمينات في المجتمعات الخليجية

   •        تحفيز الباحثين وطلبة الجامعات لتقديم أطروحات علمية متخصصة

   •        الاستفادة من مخرجات البحوث كمداخل لتطوير الخطط والاستراتيجيات المؤسسية

 

تمكين وتقدير:

  تضم جائزة البحوث العلمية لأجهزة التقاعد والتأمينات الاجتماعية ثلاث فئات، تشمل الباحثين من حملة الماجستير والدكتوراه، وطلبة الجامعات من حملة البكالوريوس، وتبلغ قيمة الجوائز 20,000 ريالاً عمانياً أو ما يعادلها بالعملات الخليجية.

تأكيدًا على أهمية تكريم الجهود العلمية والابتكارات البحثية في هذا القطاع الحيوي.

 

 

تكريم الفائزين في جائزة البحوث العلمية في مجالات التقاعد والتأمينات الاجتماعية لعام 2024-2025

 

ضمن إعلان نتائج جائزة البحوث العلمية في مجالات التقاعد المدني والتأمينات الاجتماعية لدول ملجس التعاون لدول الخليج العربية للعام 2024-2025، تم تتويج نخبة من الباحثين المتميزين بأفضل الدراسات العلمية التي تسهم في تطوير أنظمة الحماية الاجتماعية، وتعزز من كفاءة السياسات التأمينية، حيث جاء في المركز الأول الدكتور يوسف بن محمد بن زهران البلوشي، Dr. Chandan Kumar Tiwari، Dr. Mohammed Abass Bhat

عن بحثهم:

"تطوير أنظمة التأمينات الاجتماعية: استكشاف متعدد التخصصات للذكاء الاصطناعي وجودة الخدمات في مشهد التأمين"، ضمن سياق رؤية عُمان 2040.

 

تلاه بحث الدكتور محمود بن عبدالله بن سيف الكندي، عن بحثه: "دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي مع قوانين الحماية الاجتماعية: تطوير المصفوفة القانونية وتطبيقات تعلم الآلة لتوقعات المعاشات التقاعدية لكبار السن في سلطنة عُمان".

 

في حين جاء المركز الثاني للدكتور مروان محمد محمد عبد الدايم، عن بحثه: "المخاطر الاقتصادية ودور أنظمة التقاعد والتأمينات الاجتماعية المدنية في تنمية الاقتصاد بدول مجلس التعاون الخليجي."، وتكرر المركز الثاني أيضا عن البحث بالعوان: " مقترحات تطوير برامج الحماية الاجتماعية باستخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي – دراسة مطبقة في سلطنة عُمان (2024)"، للفاضلة أماني بنت علي بن ناصر الشكيلية.

وتؤكد هذه الجائزة على أهمية البحث العلمي في دعم تطوير السياسات الاجتماعية وتعزيز جاهزيتها للمستقبل، عبر توظيف أدوات التكنولوجيا الحديثة والذكاء الاصطناعي.

 

نتاج معرفي ومستقبل مستدام:

   وفي خطوة تهدف إلى تعزيز الأثر المعرفي للجائزة، سيتم إصدار كتاب علمي يجمع البحوث الفائزة والمتميزة، كإضافة نوعية للمكتبة الخليجية والعربية في مجالات الحماية الاجتماعية، وأكد صندوق الحماية الاجتماعية أن الجائزة تسعى لتكوين قاعدة معرفية مستدامة تسهم في رسم السياسات، وتدعم المؤسسات الخليجية في التعامل مع التحولات المستقبلية، كما أنها تجسّد روح التعاون الخليجي من خلال عمل جماعي تنخرط فيه أجهزة التقاعد والتأمينات الاجتماعية بدول المجلس، سعيًا لتعزيز جودة الحياة والاستقرار الاجتماعي والاقتصادي للمواطن الخليجي.

مقالات مشابهة

  • جامعة سوهاج تعلن الفائزين بالمراكز الأولى فى المسابقة العلمية للابتكارات
  • دبوسي بحث مع الخطيب في الحلول العلمية للأمن السيبراني
  • واشنطن تفرض عقوبات على مصفاة صينية لشرائها نفطًا إيرانيًا بقيمة مليار دولار
  • ترحيب إيراني ببدء المحادثات غير المباشرة بين واشنطن وطهران
  • أول رد إيراني على ويتكوف: لا تغيروا مكان المرمى
  • ​إليك 10 مهارات لتخطي المساقات الإلكترونية العلمية والمعرفية بسلاسة
  • نائب إيراني: الصراع مع طهران سيعني انهيار الولايات المتحدة الأمريكية
  • إعلان الفائزين في جائزة البحوث العلمية لأجهزة التقاعد والتأمينات الاجتماعية الخليجية
  • وزير السياحة الإيراني:اتفقت مع مرجعية السيستاني وزعماء الإطار والحشد الشعبي على تفويج (4) ملايين شيعي لزيارة إيران سنوياً
  • وفد إيراني يستعرض الفرص الاستثمارية في شمال الشرقية