موقع 24:
2025-02-16@20:49:22 GMT

تراجع شعبية ماكرون ورئيس حكومته إلى أدنى مستوى

تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT

تراجع شعبية ماكرون ورئيس حكومته إلى أدنى مستوى

تراجعت شعبية الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيس حكومته الجديد ميشال بارنييه، إلى أدنى مستوى مع 25% فقط من المؤيدين للأول و39% للثاني، بحسب استطلاع للرأي أجراه معهد أودوكسا، ونُشر اليوم الثلاثاء.

واعتبر 25% فقط من المستطلعين أن ماكرون رئيس "جيد"، وهو ما يعد "نسبة قياسية مطلقة من عدم الشعبية خلال 7 سنوات"، بحسب هذه الدراسة التي أجريت لصالح القناة التلفزيونية التابعة لمجلس الشيوخ، و20 صحيفة يومية محلية.

كما يرى 39% أن ميشال بارنييه رئيس وزراء "جيد"، أي ما يمثل أقل من شعبية أسلافه الأربعة لدى توليهم مناصبهم (55% لإدوارد فيليب في مايو (أيار) 2017، و40% لجون كاستكس في سبتمبر (أيلول) 2020، و43% لإليزابيث بورن في مايو (أيار) 2022، و48% لغابريال أتال في يناير (كانون الثاني) 2024.

????????75% d’opinions négatives… Le président de la République ⁦@EmmanuelMacron⁩ n’a jamais été aussi impopulaire, selon ⁦@OdoxaSondages⁩ -Mascaret pour la PQR.
https://t.co/Yl9sDj3MNs

— Julien Lécuyer ???????????????? (@JLcuyer) September 24, 2024

وأشار معدو الاستطلاع إلى أنه "لا يوجد شيء شخصي" في هذا الحكم المتعلق ببارنييه، وأضافوا أن "الفرنسيين يقدرونه لشخصه فحسب"، لكنهم لا يعتقدون أنه يملك السلطة الفعلية التي تمكنه من حرية التصرف، وقدر حوالي 61% من المستطلعين أن ماكرون هو من "سيحكم فرنسا"، في حين يعتقد 38% فقط أن هذا الدور سيكون على عاتق رئيس الوزراء.

وشمل هذا الاستطلاع عينة تمثيلية مكونة من 1005 بالغين فرنسيين، تمت مقابلتهم عبر الإنترنت يومي 18 و19  سبتمبر (أيلولو) الجاري، أي قبل السبت عندما تم الإعلان عن التشكيلة الحكومية، الأكثر يمينية منذ تسلم ماكرون السلطة في 2017.

عن تشكيلة الحكومة الجديدة بعد 15 يوماً من مباحثات مضنية، قادها رئيس الوزراء ميشال بارنييه الذي كُلّف بعد مخاض سياسي عسير. ويبدو التوجّه اليميني طاغياً في الحكومة.

ووافق الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الذي كان قراره حل الجمعية الوطنية في 9 يونيو (حزيران) الماضي، على خلفية هزيمته في الانتخابات الأوروبية، قد أدخل البلاد في المجهول، على التشكيلة الحكومية السبت بعد مداولات مطوّلة السبت.

وسيتعين على حكومة بارنييه أن تنال الثقة في الجمعية التي أنتجتها الانتخابات التشريعية المبكرة، والمنقسمة إلى 3 تكتلات كبرى لا يمكن التوفيق بينها: اليسار الذي حل في المرتبة الأولى في الانتخابات وغير الممثل في الحكومة، ويمين الوسط (معسكر ماكرون)، واليمين المتطرف الذي يعد رأيه حاسماً.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ماكرون الفرنسيين فرنسا ماكرون

إقرأ أيضاً:

تسجيل تاريخي للريال اليمني في أدنى مستوياته

عدن:

الدولار:

- الشراء: 2346 ريال

- البيع: 2361 ريال

- الريال السعودي:

الشراء: 615 ريال - البيع: 618 ريال صنعاء: - الدولار: - الشراء: 535 ريال - البيع: 538 ريال - الريال السعودي: - الشراء: 140 ريال البيع :140.40ريال

مقالات مشابهة

  • رئيس الوزراء البريطاني يشارك في اجتماع طارئ بشأن أوكرانيا بقيادة ماكرون
  • ساكنة الحوز يستعدون لمواجهة مصيرهم المجهول، مع اقتراب نهاية فترة الدعم الاستثنائي الذي قررته الحكومة
  • تراجع طفيف في أسعار الذهب خلال التعاملات المسائية اليوم السبت
  • أردوغان: نتوقع أن يفي ترامب بالوعد الذي قطعه قبل الانتخابات
  • أول تحدّيات الحكومة الجديدة.. هل تنجز الانتخابات البلدية في موعدها؟!
  • تسجيل تاريخي للريال اليمني في أدنى مستوياته
  • أسعار الذهب في مصر اليوم السبت 15-2-2025
  • إسرائيل.. تراجع ملحوظ في شعبية نتنياهو واستطلاعات الرأي تكشف المستفيدين من انهيار الليكود
  • وزير الخارجية والهجرة ينقل تحيات السيد رئيس الجمهورية إلى الرئيس الفرنسى "ماكرون"
  • ماكرون: أوروبا يجب أن ترد على "الصدمة " التي أحدثها ترامب