أنا في سلام تام مع نفسي
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
مقالات مشابهة نوبات الهلع لدى الأطفال والمراهقين… الأسباب والأعراض
5 دقائق مضت
بعد الغارات الإسرائيلية على جنوب لبنان… المئات يعبرون إلى سوريا10 دقائق مضت
حقل نفط بحري يقترب من إنتاج 220 ألف برميل يوميًا13 دقيقة مضت
الرياضيات… هل هي الطريق إلى روبوتات الدردشة بلا هلوسة؟15 دقيقة مضت
القطط تتمتع بحقوق أكثر من النساء في أفغانستان20 دقيقة مضت
الاتحاد اللبناني يؤجل مبارياته بسبب «الغارات الإسرائيلية»24 دقيقة مضت
قال ماكس إيبرل، عضو مجلس إدارة نادي بايرن ميونيخ الألماني، لشؤون الرياضة إنه «حصل على فرصة جديدة للحياة» بعد علاجه الناجح من الإرهاق.
واستقال إيبرل 51 عاماً من وظيفته كمدير رياضي لنادي بوروسيا مونشنغلادباخ في يناير (كانون الثاني) 2022، مشيراً إلى أنه عانى من الإرهاق بعد عمله في النادي لأكثر من عقدين من الزمان.
وعاد إيبرل في أواخر عام 2022 للعمل في نادي لايبزيغ الألماني، قبل أن يشغل منصبه الحالي مع بايرن في مارس (آذار) الماضي.
وقال إيبرل لمجلة (فروند 11) الألمانية، الثلاثاء، إن اتجاهاته قد تغيرت بفضل العلاج الذي بدأ بجلسات متعددة كل أسبوع.
أضاف إيبرل «لا تزال كرة القدم مهمة للغاية بالنسبة لي، لكنها ليست أكثر أهمية من صحتي وسلامتي الشخصية والعاطفية. بطريقة ما، حصلت على فرصة جديدة للحياة».
أوضح إيبرل أنه لم يكن قادراً في السابق على عيش حياته والقيام بعمله على النحو اللائق بسبب المرض، حيث قال «عندما صعدنا لدوري أبطال أوروبا مع مونشنغلادباخ، كان الجميع من حولي يحتفلون».
وتابع «لكن كل ما كنت أفكر فيه هو أنني قلت لنفسي: يا إلهي، هل نحن قادرون على المنافسة في البطولة بهذا الفريق؟ ما هي الانتقالات التي يتعين علي القيام بها الآن؟».
وأضاف «اليوم أستطيع الجلوس في الحديقة مع شريكتي وكلبي – وأنا في سلام تام مع نفسي. إنني ببساطة لم ينتابني هذا الشعور مطلقاً على مدار الـ40 عاماً الماضية».
وتعرض إيبرل لانتقادات شديدة عندما انضم للايبزيغ، الذي لا يحظى بشعبية كبيرة بين العديد من المشجعين المتعصبين الألمان بسبب علامته التجارية.
وكشف المسؤول الحالي لبايرن أن بعض ردود الفعل كان مبالغاً فيها، رافضاً أيضاً التلميحات بأنه انتقل للايبزيغ بعد 10 أشهر من رحيله عن غلادباخ لأسباب مالية.
شدد إيبرل «لا تدفعني الأمور المالية لاتخاذ القرارات المصيرية في حياتي. لقد ربحت في غلادباخ أكثر مما كنت أربحه في لايبزيغ، وأحصل في بايرن على أقل مما كنت أتقاضاه مع لايبزيغ».
أتم إيبرل تصريحاته قائلاً «أستطيع أن أقول بضمير مرتاح لقد أنهيت العقدين الأعلى أجراً في حياتي بمحض إرادتي وتنازلت عن الكثير من المال».
Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: دقیقة مضت
إقرأ أيضاً:
16 دقيقة فسق وفجور.. كيف وصفت النيابة العامة فيديو الفنانة منى فاروق؟
تنظر المحكمة الاقتصادية بالقاهرة، اليوم الأربعاء، أولى جلسات محاكمة الفنانة منى فاروق، على خلفية اتهامها بالاعتداء على المبادئ والقيم الأسرية في المجتمع المصري، بعد نشر فيديو على منصات التواصل الاجتماعي.
16 دقيقة فسق وفجور.. كيف وصفت النيابة العامة فيديو الفنانة منى فاروق؟وجهت النيابة العامة للفنانة مني فاروق 3 اتهامات :
1_ إساءة استعمال وسائل الاتصال
2_ التعدي على مبادئ القيم الأسرية ونشر الفسق والفجور
3_ انتهاك حرمة الحياة الخاصة
وأضافت التحقيقات أن الفنانة منى فاروق وجهت إليها اتهامات بنشر الفسق والفجور، كونها نشرت مقطعًا مرئيًا على مواقع التواصل الاجتماعي تقوم من خلاله بالتحريض على الفسق والفجور وهدم قيم المجتمع وإساءة استخدام مواقع التواصل الاجتماعي وتوجيه ألفاظ خارجة وخادشة للحياء العام للمتابعين لها بسبب انتقاد بعضهم لسوء سلوكها.
وأضافت التحريات أن المتهمة أعادت لذاكرة متابعيها المقاطع التي انتشرت لها سابقًا غير مكترثة بما ارتكبته من جرم، وقالت بالمقطع: بقيت بجحة وعيني أد كده، مشيرة: «انتوا مركزين معايا مش مع البنات التانية علشان أنا أحلاهم وكل واحد في الكوكب يتمناني، وانت متعرفش حاجة عن حياتي».
وأوضحت التحريات أن المشكو في حقها نشرت المقطع كبث مباشر على تيك توك، ومدة المقطع عشر دقائق تقريبًا، وتمت متابعة ومشاهدة ذلك المقطع من خلال العديد من الأشخاص، كما أن عدد المتابعين للمشكو في حقها على صفحتها الشخصية يقارب 900 ألف شخص بخلاف تسجيلات الإعجاب لديها، وأن ذلك المقطع تضمن عبارات سب.
وأشارت التحقيقات إلى أن الفيديو أثار استياء واسعًا بين الجمهور بعد إعادة نشره على منصات "يوتيوب" و"فيسبوك"، ما أدى إلى تصاعد الانتقادات حول تأثيره السلبي على المجتمع.
وأكدت النيابة العامة أن التقرير الفني الصادر عن وزارة الداخلية وشهادات إدارة البحث الجنائي دعّمت الاتهامات الموجهة إلى الفنانة. وأشارت إلى أن الفيديو احتوى على محتوى لا يتماشى مع قيم الأسرة المصرية، مما دفع النيابة إلى إحالتها للمحاكمة الجنائية.