الميدان اليمني:
2024-09-24@14:32:23 GMT

أنا في سلام تام مع نفسي

تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT

مقالات مشابهة نوبات الهلع لدى الأطفال والمراهقين… الأسباب والأعراض

‏5 دقائق مضت

بعد الغارات الإسرائيلية على جنوب لبنان… المئات يعبرون إلى سوريا

‏10 دقائق مضت

حقل نفط بحري يقترب من إنتاج 220 ألف برميل يوميًا

‏13 دقيقة مضت

الرياضيات… هل هي الطريق إلى روبوتات الدردشة بلا هلوسة؟

‏15 دقيقة مضت

القطط تتمتع بحقوق أكثر من النساء في أفغانستان

‏20 دقيقة مضت

الاتحاد اللبناني يؤجل مبارياته بسبب «الغارات الإسرائيلية»

‏24 دقيقة مضت


قال ماكس إيبرل، عضو مجلس إدارة نادي بايرن ميونيخ الألماني، لشؤون الرياضة إنه «حصل على فرصة جديدة للحياة» بعد علاجه الناجح من الإرهاق.

واستقال إيبرل 51 عاماً من وظيفته كمدير رياضي لنادي بوروسيا مونشنغلادباخ في يناير (كانون الثاني) 2022، مشيراً إلى أنه عانى من الإرهاق بعد عمله في النادي لأكثر من عقدين من الزمان.

وعاد إيبرل في أواخر عام 2022 للعمل في نادي لايبزيغ الألماني، قبل أن يشغل منصبه الحالي مع بايرن في مارس (آذار) الماضي.

وقال إيبرل لمجلة (فروند 11) الألمانية، الثلاثاء، إن اتجاهاته قد تغيرت بفضل العلاج الذي بدأ بجلسات متعددة كل أسبوع.

أضاف إيبرل «لا تزال كرة القدم مهمة للغاية بالنسبة لي، لكنها ليست أكثر أهمية من صحتي وسلامتي الشخصية والعاطفية. بطريقة ما، حصلت على فرصة جديدة للحياة».

أوضح إيبرل أنه لم يكن قادراً في السابق على عيش حياته والقيام بعمله على النحو اللائق بسبب المرض، حيث قال «عندما صعدنا لدوري أبطال أوروبا مع مونشنغلادباخ، كان الجميع من حولي يحتفلون».

وتابع «لكن كل ما كنت أفكر فيه هو أنني قلت لنفسي: يا إلهي، هل نحن قادرون على المنافسة في البطولة بهذا الفريق؟ ما هي الانتقالات التي يتعين علي القيام بها الآن؟».

وأضاف «اليوم أستطيع الجلوس في الحديقة مع شريكتي وكلبي – وأنا في سلام تام مع نفسي. إنني ببساطة لم ينتابني هذا الشعور مطلقاً على مدار الـ40 عاماً الماضية».

وتعرض إيبرل لانتقادات شديدة عندما انضم للايبزيغ، الذي لا يحظى بشعبية كبيرة بين العديد من المشجعين المتعصبين الألمان بسبب علامته التجارية.

وكشف المسؤول الحالي لبايرن أن بعض ردود الفعل كان مبالغاً فيها، رافضاً أيضاً التلميحات بأنه انتقل للايبزيغ بعد 10 أشهر من رحيله عن غلادباخ لأسباب مالية.

شدد إيبرل «لا تدفعني الأمور المالية لاتخاذ القرارات المصيرية في حياتي. لقد ربحت في غلادباخ أكثر مما كنت أربحه في لايبزيغ، وأحصل في بايرن على أقل مما كنت أتقاضاه مع لايبزيغ».

أتم إيبرل تصريحاته قائلاً «أستطيع أن أقول بضمير مرتاح لقد أنهيت العقدين الأعلى أجراً في حياتي بمحض إرادتي وتنازلت عن الكثير من المال».


Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: دقیقة مضت

إقرأ أيضاً:

«هناء» تبدأ إعادة التدوير بـ«عروسة المولد»: نفسي أسوّق لمنتجاتي

«الحاجة أُم الابتكار.. والوفرة أُم اللاشىء».. بهذه العبارة وجدت هناء مصطفى، 42 عاماً، من قرية النخيلة بمحافظة أسيوط، والحاصلة على «دبلوم صنايع»، من «الهاند ميد» طريقاً لمواجهة أعباء المعيشة وتحقيق متطلبات أسرتها من مأكل وملبس ومشرب: «أعمل فى الحياكة والأشغال اليدوية وإعادة التدوير».

فى أحد الأيام طلبت ابنتها الصغيرة ، ولم يكن لدى «هناء» المبلغ المالى الكافى لذلك، ففكرت فى عمل آخر بديل من إعادة التدوير: «أخدت العروسة القديمة وقصاقيص القماش وعملت لها عروسة زى بتاعة برّة بالظبط»، موضحة أن هذه البداية كانت الطريق للمشغولات اليدوية. «كنت باحوّش بالجنيه عشان أجيب الخامات».. بهذه العبارة كشفت «هناء» عن رحلتها فى عالم «الهاند ميد» والتى نجحت بعد الاشتراك فى «تحويشة»: «دخلت تحويشة عن طريق الميسِّرة المالية بالقرية، والتى تُدعى ماريان سعد وبدأت أحوش وأحط جنيه على جنيه واشتريت ماكينة وبدأت أخيط وأعمل مفارش سرير وأظبط لبس للفتيات والسيدات».

اقتناء الملابس القديمة وإعادة تدويرها لإنتاج أشكال الكروشيه ومفارش للأطفال وحقائب مدرسية صغيرة

تعلّمت بنت محافظة أسيوط تفصيل الملابس من خلال اقتناء الملابس القديمة وإعادة تدويرها لعمل مفارش أو مقالم للأطفال أو حقائب مدرسية صغيرة، مُتمنية التوسع فى مشروعها: «مفيش حد يسوّق لى مشروعى فمش عارفة أكبّره، نفسى أطوّر مشروعى، وبدل ما عندى ماكينة يبقى عندى اتنين»، مؤكدة أنها ترغب فى تعلّم التطريز: «نفسى أبقى أشطر ست فى القرية».

تمكنت «هناء»، من خلال مشروعها، من مساعدة الأسرة، موضحة أن فريق «تحويشة» عرّفنا ماهية الالتزامات والرغبات، فالرغبات يمكن الانتظار عليها، أما الالتزامات فهى ضرورية مثل المأكل والملبس والمشرب، وكل ما يحتاجه الأطفال، خاصة فى فترة الدراسة.

تعلّمت هناء مصطفى، من خلال الاشتراك فى «تحويشة»، كيفية الادخار والإقراض فى أى مشروع دون شرط وجود موهبة ما: «تحويشة علمنا إنه فيه ناس معندهاش مواهب أو خبرة قدرت تعمل مشروع».

حصلت «هناء»، حسب روايتها لـ«الوطن»، على العديد من الدورات التدريبية فى عمل الكروشيه والمفارش وإعادة تدوير فساتين الأفراح لإنتاج أخرى منها للأطفال، موضحة أن كل هذه المشغولات وفّرت لها دخلاً يمكنها من تحقيق بعض احتياجات الأسرة.

مقالات مشابهة

  • ماكس إيبرل: حصلت على فرصة جديدة للحياة
  • لبنان.. مطار بيروت يلغي أكثر من 30 رحلة جوية بسبب الغارات الإسرائيلية
  • لبنان.. أكثر الأيام دموية بسبب الغارات الإسرائيلية منذ حرب 2006
  • جوري بكر: "نفسي المخرجين يشوفوني ممثلة.. وشخصية سوسن موجودة في الحقيقة"
  • جوري بكر: نفسي المخرجين يشوفوني ممثلة وليست كـ سيدة جميلة
  • «هناء» تبدأ إعادة التدوير بـ«عروسة المولد»: نفسي أسوّق لمنتجاتي
  • بسبب الأحوال الجوية.. إجلاء أكثر من 131 ألف شخص باليابان
  • خلال 40 دقيقة.. إسرائيل تشن أكثر من 50 غارة على جنوب لبنان
  • استشاري نفسي تكشف طريقة التعامل مع الطفل العنيد