موقع 24:
2025-04-02@18:52:35 GMT

عودة أوديغارد لآرسنال في غضون أسابيع

تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT

عودة أوديغارد لآرسنال في غضون أسابيع

قال ميكيل أرتيتا، مدرب فريق آرسنال الإنجليزي، اليوم الثلاثاء، إن "النرويجي مارتن أوديغارد، قائد الفريق، سوف يتعافى من الإصابة في كاحل القدم في غضون أسابيع".

وغاب أوديغارد (25 عاماً) عن المباريات الثلاث الأخيرة لآرسنال بعد تعرضه للإصابة أثناء تواجده مع منتخب النرويج في فترة التوقف الدولي الأخيرة، التي أقيمت الشهر الجاري.


وتأتي أنباء عن قرب عودة أوديغارد للفريق، ليمثل دفعة معنوية للنادي الواقع في شمال العاصمة البريطانية لندن، الذي فرط في فوز كان في متناوله ليتعادل 2-2 مع مضيفه مانشستر سيتي (حامل اللقب) في الوقت المحتسب بدلاً من الضائع للشوط الثاني من عمر مباراة الفريقين ببطولة الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم الأحد.
ورغم ذلك، شدد أرتيتا على أنه من غير المرجح عودة أوديغارد لآرسنال قبل فترة التوقف الدولي القادمة في أكتوبر (تشرين الأول) المقبل.
وصرح أرتيتا في مؤتمر صحافي عقده اليوم الثلاثاء قبل لقاء الفريق مع ضيفه بولتون واندرز الأربعاء بالدور الثالث لبطولة كأس رابطة الأندية المحترفة الإنجليزية "أعتقد أن الأمر سيستغرق أسابيع، لكن لا يمكنني تحديد المدة بالضبط".
أضاف المدرب الإسباني في تصريحاته، التي نقلتها وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا) "تحدث مفاجأة بشأن أوديغارد لكنني أعتقد أنه من غير المرجح أن يعود قبل فترة التوقف الدولي المقبلة".
أكد أرتيتا أن أوليكساندر زينتشينكو، لاعب الفريق، سيظل بعيدا عن المستطيل الأخضر "لبضعة أسابيع أخرى".
وسئل مدرب آرسنال بشأن تكتيكاته الدفاعية بعد أن لعب بعشرة لاعبين خارج ملعبه أمام مانشستر سيتي، حيث قال إنه كان ينبغي أن يتسم "بالصلابة الشديدة" إذا لم يتعلم من الأخطاء السابقة.
وحصل لياندرو تروسارد، لاعب آرسنال، على إنذار بعدما ركل الكرة بعيدا، قبل أن ينال بطاقة حمراء بسبب مخالفة تستحق الإنذار الثاني قبل نهاية الشوط الأول بقليل، حيث كان آرسنال متقدما 2-1.
وتراجع فريق أرتيتا للخلف وامتص الضغط الواقع عليه في معظم فترات الشوط الثاني قبل أن يحرز جون ستونز هدف التعادل الدرامي لأصحاب الأرض في الدقيقة الثامنة من الوقت بدل الضائع للقاء.
أشار مدرب آرسنال "كان ينبغي علينا أن نلعب المباراة بالطريقة التي كان يتعين علينا أن نتبعها".
واعترف أرتيتا "لم نتمكن من ذلك في أول 15 دقيقة. لعبوا 30 ثانية بعشرة لاعبين (عندما خرج رودري مصاباً). انظر ماذا فعلوا في الدفاع. من الطبيعي ما قاموا به".
يذكر أن آرسنال يتواجد في المركز الرابع حاليا بترتيب الدوري الإنجليزي برصيد 11 نقطة، بفارق نقطتين خلف مانشستر سيتي (المتصدر).

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية آرسنال

إقرأ أيضاً:

بعد ثلاثة أسابيع من مذبحة الساحل..مقتل 12 علوياً في هجمات بحمص وطرطوس في سوريا

أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان، مقتل 12 مدنياً غالبيتهم علويون، الإثنين، برصاص مسلحين في منطقة حمص وطرطوس في وسط وغرب سوريا، بعد أسابيع من مقتل مئات المدنيين غالبيتهم من الأقلية العلوية في غرب البلاد.

وفي محافظة طرطوس ذات الغالبية العلوية، أعلن المرصد مقتل 6 مدنيين في قرية حرف بنمرة، بينهم مختار القرية، على يد مسلحين. وقال المرصد إن المسلحين انطلقوا من قاعدة الديسنة، التي كانت معسكراً لقوات الجيش السابق، وباتت "تضم قوات لوزارة الدفاع والداخلية"، مضيفاً أنهم "نفذوا العملية وعادوا إلى القاعدة".

#المرصد_السوري
الـ ـمـ ـهـ ـاجـ ـمـ ـون انطلقوا من قاعدة عسكرية.. إعـ ـدام 6 مواطنين في ريف #بانياس https://t.co/MOTDYErp6K

— المرصد السوري لحقوق الإنسان (@syriahr) March 31, 2025

وحسب المرصد، ردد المهاجمون "شعارات طائفية وأطلقوا تهديدات مباشرة قبل تنفيذ الجريمة"، دون ان تتضح خلفياتها.

وفي مدينة حمص، اقتحم مسلحان منزلاً في حي كرم الزيتون الذي يقطنه علويون وسنة، وأطلقوا "الرصاص على من بداخله وقتلوا بدم بارد سيدة و 3 من أولادها، بينهم طفلة، وأصيب رب الأسرة" وهم من الطائفة العلوية، وفقاً للمرصد.

وقُتل في الهجوم ذاته سنيان اثننا كانا في ضيافة الأسرة، وفق المرصد الذي قال إن المسلحين "عنصر من الأمن العام وابنه". ولم تتضح كذلك خلفية إطلاق النار.

وتواجه السلطات الجديدة في سوريا تحدي ضبط الأمن، في بلد قسّمته حرب اندلعت منذ 14 عاماً إلى مناطق نفوذ.

وتأتي هذه الهجمات بعد نحو 3 أسابيع من عنف دام في منطقة الساحل السوري، اتهمت السلطات مسلحين موالين للرئيس السابق بشار الأسد بإشعالها عبر شن هجمات دامية على عناصرها.

وأرسلت السلطات تعزيزات عسكرية الى المناطق ذات الغالبية العلوية. وتحدث المرصد  عن مجازر وإعدامات ميدانية، أسفرت عن 1700  قتيل، مدني غالبيتهم الساحقة من الأقلية العلوية في 7 و 8 مارس (آذار).

وقضت عائلات بأكملها، بما فيها نساء وأطفال ومسنون. واقتحم مسلحون منازل وسألوا قاطنيها إذا كانوا علويين أو سنة، قبل قتلهم أو العفو عنهم، وفق شهادات ناجين ومنظمات حقوقية ودولية.

ووثق المسلحون أنفسهم عبر مقاطع فيديو قتل مدنيين بإطلاق الرصاص من مسافة قريبة، بعد توجيه الشتائم وضربهم.

وأرغم العنف، الأسوأ منذ الإطاحة بالأسد في ديمسبر (كانون الأول) أكثر من 21 ألفاً على الفرار نحو لبنان المجاور، حسب مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.

وشكّلت الرئاسة السورية لجنة تحقيق في الأحداث، وتعهّد الرئيس الانتقالي أحمد الشرع، بمحاسبة كل من "تورط في دماء المدنيين" مؤكداً في الوقت نفسه أنه لن يسمح بجر البلاد إلى "حرب أهلية".

مقالات مشابهة

  • عدن: استئناف نشاط المحلات التجارية بعد إجازة عيد الفطر
  • 5 آلاف نازح سوري الى شمال لبنان في غضون 24 ساعة!
  • قلق في آرسنال.. إصابة غابرييل في أوتار الركبة
  • جوارديولا يعلن موعد عودة هالاند لمباريات مانشستر سيتي
  • هالاند يغيب عن مانشستر سيتي 7 أسابيع
  • ضربة قوية لمانشستر سيتي.. هالاند يغيب عن الملاعب لمدة تصل إلى 7 أسابيع
  • إصابة الكاحل تحرم مانشستر سيتي من هالاند لمدة تصل إلى 7 أسابيع
  • بعد نهاية الحرب..أوكرانيا: لا انتخابات رئاسية في البلاد سريعاً
  • أرتيتا يكشف موقف ساكا من المشاركة في مباريات آرسنال
  • بعد ثلاثة أسابيع من مذبحة الساحل..مقتل 12 علوياً في هجمات بحمص وطرطوس في سوريا