ارتفاع عدد شهداء العدوان المستمر على غزة إلى 41467 شهيدًا
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
ارتفع عدد الشهداء الفلسطينيين في عدوان الاحتلال الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة إلى 41467 شهيدًا، ونحو 95921 جريحًا، معظمهم من النساء والأطفال.
وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية، باستشهاد 12 فلسطينيًا وإصابة 43 بجروح مختلفة بعضها خطيرة، وارتكاب ثلاث مجازر ضد العائلات الفلسطينية، خلال الساعات الـ24 الماضية، في قصف الاحتلال الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة، مؤكدةً وجود عشرات الشهداء تحت ركام المنازل المدمرة في كافة مناطق القطاع، لم يتم انتشالهم لعدم توفر الإمكانيات والوقود اللازم لتشغيل المعدات.
أخبار متعلقة وزراء الخارجية العرب يؤكدون دعمهم الكامل للبنان في مواجهة العدوان الإسرائيليكوريا الجنوبية تدرس إجلاء رعاياها من لبنان في حالة الطوارئ
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس غزة الشهداء الفلسطينيين الاحتلال الإسرائيلي غزة
إقرأ أيضاً:
الصحة الفلسطينية: 8 شهداء و35 جريحاً حصيلة العدوان الإسرائيلي على جنين اليوم
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الثلاثاء، ارتفاع عدد الشهداء إلى ثمانية والجرحى إلى 35 في العدوان المستمر الذي تشنه قوات الاحتلال على مدينة جنين ومخيمها.
وقالت الوزارة في بيان لها إن عدد الشهداء ارتفع إلى ثمانية، فيما وصل عدد المصابين إلى 35، وقد تم نقلهم إلى مستشفيات ابن سينا، الأمل، والشفاء، مع إمكانية زيادة العدد.
وفي سياق متصل، أكدت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا” أن قوات الاحتلال تمنع طواقم الإسعاف من دخول مخيم جنين لنقل المصابين، لا سيما في حي الدمج، الذي تحاصره منذ أكثر من ساعتين، حيث تتواجد قناصاتها على الأسطح والمباني المحيطة، وتمنع المواطنين من الدخول أو الخروج.
وتشارك طائرات حربية إسرائيلية في العدوان على جنين ومخيمها، حيث اقتحمت قوات الاحتلال المدينة عبر حاجز الجلمة العسكري بعد اكتشاف قوات خاصة في حي الجابرات.
في الوقت ذاته، شنت طائرات مسيرة إسرائيلية هجمات على منطقة قرب مدرسة الزهراء في محيط المخيم، دون أن تسجل إصابات، كما أطلقت طائرات الأباتشي الرصاص في سماء المخيم.
وكان جيش الاحتلال قد أعلن عن بدء العدوان على مدينة جنين ومخيمها، في وقت تتوالى فيه تهديدات من وزراء في الحكومة الإسرائيلية بتصعيد الوضع في الضفة الغربية. كما تواصل قوات الاحتلال منذ يوم أمس نصب بوابات حديدية على مداخل القرى والبلدات في الضفة الغربية، في إطار سياسة تشديد الحصار على المحافظات الفلسطينية وتحويلها إلى "مناطق معزولة"، مما يؤدي إلى تقييد حركة المواطنين وفرض عقوبات جماعية عليهم.