اللجنة المنظمة لـ «شاطئية كلباء» تناقش تحضيرات النسخة الرابعة
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
الشارقة (الاتحاد)
عقدت اللجنة المنظمة لدورة كلباء للألعاب الشاطئية اجتماعها الدوري، برئاسة عبدالملك جاني، نائب رئيس المجلس لمناقشة تفاصيل النسخة الرابعة، تم خلال الاجتماع، مناقشة جدولة البطولة بما لا يتعارض مع تنظيم أحداث كبرى في ذات التوقيت، كما تم عرض توصيات النسخة الثالثة، وفرص التحسين والتحديات السابقة لمعالجتها في النسخة الجديدة، وأهمها الارتقاء بالطاقة الاستيعابية للمدرجات، كما تم اعتماد الرياضات البحرية الأساسية، وهي «التجديف الشاطئ، الكاياك،السباحة»، إضافة إلى مختلف الترتيبات اللوجستية، مع اعتماد شعار الدورة مثل العام السابق.
وناقشت اللجنة الفنية تحديد فئات الألعاب الجماعية والفردية والدفاع عن النفس والبحرية والشعبية، بالإضافة إلى الألعاب المصاحبة، وإعداد الجدول الزمني للدورة ولوائح الألعاب، بعد اعتماد الموعد النهائي، بجانب تحديد عدد من الخيارات لاختيار أحدها، لإقامة المؤتمر الصحفي مطلع نوفمبر المقبل.
وأشار جاني إلى أن الترتيبات تتواصل على قدم وساق للنسخة الرابعة للحدث الكبير الذي أصبح عيداً رياضياً في عروس الساحل الشرقي «مدينة كلباء»، وأبان أنه سيتم الكشف خلال المؤتمر الصحفي الخاص بالدورة عن تفاصيل الدورة في نسختها الجديدة، إضافة إلى الفعاليات المصاحبة والألعاب الجديدة لهذه النسخة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: مجلس الشارقة الرياضي الألعاب الشاطئية مدينة كلباء
إقرأ أيضاً:
انعقاد الدورة الرابعة للمشاورات السياسية الجزائرية-الروسية
انعقدت الدورة الرابعة للمشاورات السياسية الجزائرية-الروسية، اليوم الخميس، بمقر وزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج.
وترأس الدورة الرابعة الأمين العام لوزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، لوناس مقرمان. مناصفة مع الممثل الخاص لرئيس روسيا الاتحادية لمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، نائب وزير الشؤون الخارجية الروسي، ميخائيل بوغدانوف.
وحسب بيان الوزارة، فإن اللقاء يندرج في إطار التشاور والحوار السياسي الثنائي. وشكل فرصة لتدارس واقع العلاقات الثنائية التي تربط البلدين وسبل تعزيزها في مختلف مجالات التعاون. في إطار مواصلة تنفيذ إعلان الشراكة الاستراتيجية المعمقة، الموقّع عليه بمناسبة زيارة رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، إلى روسيا في جوان 2023.
كما سمحت هذه المشاورات السياسية بـ “إجراء مباحثات معمقة حول العديد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك”.